نهال طايل تعلق على واقعة بنت تخلى عنها والدها: ذنبها إيه!.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
علقت الإعلامية نهال طايل على واقعة «شهد» التي تخلى عنها والدها منذ 15 عامًا وامتنع عن احتوائها واستقبالها في منزله وسط أشقائها، خاصة بعد انفصاله عن والدتها عقب ولادتها مباشرة.
وقالت نهال طايل خلال تقديمها برنامج "تفاصيل" عبر فضائية “صدى البلد2”، “البنت دي ذنبها إيه، وبيتعمل فيها كده ليه، وايه المقصود من تدميرها!، عندها 15 سنة وعرفت توصل كل اللي جواها بقوة كبيرة”.
وأشادت الإعلامية نهال طايل بطريقة رد الابنة «شهد» على حديث والدها، وتعليقها على كل ما حدث لها من قصة انفصال والديها، قائلةً: «تخيلوا واحدة عندها 15 سنة تقدر تعبر عن نفسها وعن حالتها للناس بالشكل ده وبالأسلوب ده، شهد فاهمة ووصلت للناس كل اللي حصل».
وتابعت: «رغم كل اللي حصل ده وشهد بتحكي قصتها؛ مجابتش كلمة غلط في الست مرات أبوها «أم محمد»، ولا في واحدة من أخواتها البنات».
واختتمت الإعلامية نهال طايل حديثها قائلةً: «عمري ما هنسى حلقة "شهد" دي نهائي، لإن فيه حاجات مينفعش نحملها لأضعف مننا، كل واحد يشيل مصيبته لوحده».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهال طايل برنامج تفاصيل صدى البلد والد انفصال
إقرأ أيضاً:
درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
كشف الفنانة درة عن دوافعها في إخراج فيلم " وين صرنا" قائلة:"أنا عملت الفيلم عشان كل أهل غزة، وخليتهم يتكلموا عن نفسهم عشان يكون بالطريقة اللي هم حاسين بيها، وأكتر لحظة كانت صعبة عليا، هي اللحظة الحقيقية، لما كنا مستنين زوج نادين يجي من غزة، وكنا كلنا مستنينه يجي، كنت كأني أشعر بكل تفاعلات نادين.
وعلقت درة على إمكانية خسارتها لأعمال فنية كممثلة بسبب دخولها للإخراج في ندوتها اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي قائلة:' لو في خسارة هخسرها فالمكسب الإنساني ليا أكبر بكتير من الخسارة المادية والفنية".
كشفت هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، وحكى الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
ناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
سلطت الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.