الثورة نت:
2025-03-16@15:45:09 GMT

أنظمة التطبيع.. واغتيال الطفولة في غزة!

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

 

تؤكد المعطيات والوقائع أن الأنظمة العربية المطبعة مع الكيان الصهيوني، وتلك التي تركض بشكل حثيث للحاق بقطار التطبيع، أنها على أتم الاستعداد أن تدفع للكيان الصهيوني ثمن وهم تطبيعها معه مهما كان هذا الثمن باهظاً، وهذا عكس ما يجب أن يكون عليه الحال، وما يجب أن يكون عليه المجرى العادي للأمور، فالأصل إذا ما سلمنا جدلاً بحتمية التطبيع، أن تبالغ الأنظمة العربية في رفع سقف المقابل، الذي يجب أن تحصل عليه كثمن لقبول تطبيع علاقاتها مع الكيان الصهيوني الغاصب، لتقبل به ككيان طبيعي في الجغرافيا العربية، فالأصل أن يدفع الكيان الصهيوني للأنظمة العربية ثمنا باهظاً لا أن تدفع هذه الأنظمة ذاتها ثمنا باهظا مقابل أن تطبع علاقاتها مع هذا الكيان المجرم! .


وإذا كان الثمن الذي قبلت بدفعه للكيان الصهيوني أنظمة التطبيع العربية مادياً، لكان الامر هيناً مهما كان هذا الثمن مجحفا ومبالغا فيه، لكن المؤسف، بل والمخزي حقاً، أن يصل الحال بأنظمة التطبيع العربية أن يكون ثمن تطبيعها مع الكيان الصهيوني، هو دين ومبادئ وقيم أمتها، وموروثها الحضاري والإنساني، فالمهم في الأمر لدى هذه الأنظمة أن تشتري رضا الصهاينة والأمريكان عنها، ولو كان الثمن الأمة ودينها وقيمها، وفي انحرافها الخطير هذا تجاهلت أنظمة التطبيع تماماً تحذير الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم من شدة عداوة أعداء الأمة، وأن هذا العداء لا يرجع إلى مصالح اقتصادية أو جيوسياسية، وإنما سببه دين هذه الأمة، ولذلك جاء التحذير واضحا وصريحاً في قوله ﴿وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ٍۗ﴾.
والواضح أن الحكام القابعين على رأس السلطة في أنظمة التطبيع مع الكيان الصهيوني والأنظمة السائرة في ذات الطريق، مفصولين تماما عن دين الأمة، وعن قيمها، وعن تاريخها، وعن واقع شعوبها أيضا، ولو كان لهؤلاء الحكام أدنى ارتباط أو تصال حقيقي بشعوب وتاريخ وقيم ودين الأمة، لما ارتضوا بحالة التمزيق لشعوبها، التي فرضها عليهم أعداؤها، ولما ارتضوا بالتسابق للسير بشعوب هذه الأمة على انفراد إلى مخادع الغرام الصهيوأمريكية الزائفة، ولما ادعى كل نظام منها تفوقه على غيره، وحيازته قصب السبق، والفوز بالنصيب الأوفر من وهم حب وغرام من وصفهم الله تعالى بأنهم الأشد عداوة للامة.
ولعمري ما ذلك إلا فخ منصوب، ومصيدة محكمة، ومصير محتوم معلوم مسبقاً، فالله سبحانه وتعالى عندما حذر أمة العرب من شدة عداوة أعدائها، وحددهم بشكل واضح، لا لبس فيه ولا غموض، وبيّن بشكل واضح سبب ذلك العداء، وأنه عداء متأصل ومتجذر في نفوس أعداء الأمة، وأنه عداء لا يستثني أبداً شعباً من شعوبها، طالما وهذا الشعب يدين لله سبحانه وتعالى بدين الإسلام.
ومع ذلك وبكل سهولة تقبلت أنظمة التطبيع العربية، وهم الحب والعشق والغرام، الذي يبديه أعداء الأمة، ويتغنون به، ويميزون به بين شعوب الأمة، ليظهروا به مستويات متفاوتة من وهم العلاقات المتميزة، التي تربطهم بتلك الأنظمة، والمصالح المشتركة، والروابط الوثيقة التي تجمعهم بها، وكل ذلك ما هو في الحقيقة إلا زيف وخداع، قد كشفه وبينه وحذر منه الله سبحانه وتعالى العليم بخفايا الصدور، فقال عز من قائل ﴿ هَا َنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ۚ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُور ﴾.
وهذا التحذير عام وشامل لا يقتصر على شعب دون آخر، ولا على فئة دون أخرى من فئات الشعب، فالجميع معني بهذا التحذير، ومعني أن يأخذه بأعلى درجات الحيطة والحذر، ذلك أن كافة شعوب الأمة العربية مستهدفة حكاما ومحكومين، فالأعداء كما هو واضح أظهروا في ما مضى، وداً بشكل مبالغ فيه لبعض شعوب الأمة العربية، التي تفاخرت أنظمتها الحاكمة المطبعة بمستوى علاقاتها مع من وصفهم الله سبحانه وتعالى بالأعداء، وقد وصلت هذه المبالغة حد وصف تلك العلاقات بالتحالف الاستراتيجي، رغم كونها لا تتعدى التبعية العمياء، ورغم أن هذه العلاقة بينهم التي يتغنون بها، ويتباهون بها، ورغم أن حب أعداء الأمة الذي يظهرونه، هو حب زائف، وهو في حقيقته عِداء صارخ لشعوب الأمة دون استثناء، وما تمييز الأعداء خلال العقود الماضية، بين شعوب الأمة، وتمييزهم بين الأنظمة الحاكمة في هذه الشعوب، بما فيها المطبعة ذاتها، إلا لتمزيق هذه الشعوب، وإضعافها، لتسهل السيطرة عليها وتدميرها، وهي مفرقة ضعيفة، وكما هو اليوم واضح ومشاهد على أرض الواقع المرير الذي تعيشه الشعوب العربية وأنظمة الحكم فيها.
وكما هو مشاهد للعيان، فالواقع كشف ويكشف بكل وضوح ما آل ليه حال أنظمة التطبيع مع الكيان الصهيوني، فهي اليوم تبدو غير معنية تماماً بما يجري في قطاع غزة من أهوال، وإذا ما كان لها من دور هامشي تخادمي مسموح به من أعداء الأمة، فإنه لا يتعدى لعب دور الوساطة لصالح الأعداء، للإفراج عن محتجزين أو إيصال المواد الغذائية والعلاجية اليهم، ورغم ما تطلقه الحناجر البريئة ممن لا يزالون على قيد الحياة من أطفال غزة من نداءات استغاثة، بسبب ما يعانونه من ذعر وفزع وخوف من تلك الأهوال، وبسبب ما يعتصرهم من ألم بسبب ما أصابهم من جروح، أو بسبب فقدان من يعولهم، ورغم ذلك فلا مجيب لا من أنظمة التطبيع، ولا من شعوبها، والمفارقة الصارخة أن يصل مستوى السخط على ما يجري لأطفال غزة، وأن ترتفع درجة حرارة الغضب بسبب ما يتعرضون له من إبادة إلى قياسات مرتفعة، ليس في جوار غزة، ولكن على بعد آلاف الأميال، لدرجة أن يعبر أحدهم عن سخطه بإهدار حياته حرقا، في حين لا تزال درجة حرارة أنظمة التطبيع العربية والشعوب التي تحكمها تحت الصفر، في الوقت الذي تتصاعد فيه درجة حرارة الغضب والسخط الشعبي في تلك البلدان، وقد تصل إلى درجة الغليان، لتقذف بأنظمة الحكم هناك إلى الجحيم، ولا تزال حالة التجمد هي السائدة لدى أنظمة التطبيع والشعوب التي تحكمها.
والواضح أن أنظمة التطبيع العربي لا تزال محافظة على مستوى عشقها لأعداء الأمة، بل الواضح أن أنظمة التطبيع العربي باتت تخشى من دماء وأشلاء أطفال غزة المسفوكة والممزقة ظلما وبغيا وعدوانا، أن تؤثر على مشاعر ونفسيات القتلة، فتتأثر بذلك سلبا، ويتشوش بث موجات الغرام الموجهة عبر أثير الوهم والزيف والخداع إلى أنظمة التطبيع، ولذلك فقد تجاوزت الأنظمة حالة الاشتراك في اغتيال الطفولة في غزة، إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو تقبلها لتحمل تكاليف علاج الأثار النفسية، التي أصابت القتلة نتيجة إيغالهم وإفراطهم في سفك دماء أطفال غزة، وتمزيق أشلائهم، وتقبل هذه الأنظمة تحمل كافة التكاليف المادية، التي تكبدها القتلة لإنجاز مهمتهم واقتراف جريمتهم بحق غزة وطفولة أطفالها.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

تحدّث عن حزب الله.. خبيرٌ إسرائيلي يكشف مصير التطبيع

قال البروفيسور الإسرائيلي البارز عوزي رابي عن الأحداث في سوريا ولبنان، متطرقاً إلى الطروحات المرتبطة بتطبيع العلاقات بين إسرائيل ولبنان.   وفي حديثٍ عبر إذاعة "103FM" الإسرائيلية وترجمهُ "لبنان24"، قال رابي إنه "من المستبعد بعض الشيء الحديث عن التطبيع الآن بين لبنان وإسرائيل"، وأضاف: "في الوقت نفسه، فإننا نرى تغييراً في خريطة الشرق الأوسط، وإسرائيل في موقع قوة لم تكن فيه لرسم حدودها الشمالية مع لبنان.. ثمة أمرٌ ما يحدث هناك ولا يمكن تجاهله".   واعتبر رابي أنَّ "الأمور مرتبطة أكثر بما يحدث داخل لبنان"، وأضاف: "علينا أن نأخذ في الاعتبار أنه من بين جميع الديناميكيات التي بقيت خلال العام الماضي، لم يفقد حزب الله قوته فحسب، بل فقد شرعيته أيضاً. شيئًا فشيئًا، يتقلص نفوذ حزب الله، وهذا أمرٌ يجب الحفاظ عليه".   ويلفت رابي إلى أنّ "أجنحة حزب الله تعرّضت للقطع"، وأضاف: "لقد كانت سوريا مركزاً عسكرياً أساسياً بالنسبة لحزب الله، أما الآن وبعد سقوط النظام السوري السابق، بات حزب الله يعاني من صعوباتٍ شديدة".
وتطرّق رابي إلى التغييرات التي طرأت في سوريا، فاعتبر أن الضحية الرئيسية لما حصل هي إيران، وأضاف: "لقد تلقت إيران ضربة، ولن تتمكن من استعادة القدرات الجيوسياسية التي كانت لديها، لأن الكتل السنية ذات النفوذ التركي باتت في المشهد الآن".   مع ذلك، لا يرى الخبير الإسرائيليّ أي احتمال لتعاون النظام الجديد في سوريا مع المحور الشيعي، وأضاف: "لا يمكن للرئيس السوري الجديد أحمد الشرع أن يتعاون مع إيران.. يمكنه التعاون مع أي شخص يقترح عليه قتل أشخاص ينتمون إلى إيران ومعسكرها".   وعن أحداث الساحل السوري التي طالت العلويين هناك، قال رابي: "لا نستبعد تماماً أن يتغير أحدهم من أجل وطنه، والشرع ليس غبياً. من قتل العلويين هم بعضٌ من أتباعه، ولكن كان هناك أيضاً العديد من الشيشانيين والمتطرفين القادمين من منطقة إدلب. أعتقد أنه حتى لو طلب العلويون المساعدة من إسرائيل، فلا علاقة لنا بهم". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل باستطاعة "حزب الله" الوصول إلى حيفا؟ خبيرٌ يكشف Lebanon 24 هل باستطاعة "حزب الله" الوصول إلى حيفا؟ خبيرٌ يكشف 15/03/2025 21:24:43 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير أميركي: هذا مصير سلاح "حزب الله" Lebanon 24 تقرير أميركي: هذا مصير سلاح "حزب الله" 15/03/2025 21:24:43 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي يكشف: استهدفنا عناصر لـ "حزب الله" Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي يكشف: استهدفنا عناصر لـ "حزب الله" 15/03/2025 21:24:43 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير بريطانيّ يتحدث.. ما هو مصير سلاح "حزب الله"؟ Lebanon 24 تقرير بريطانيّ يتحدث.. ما هو مصير سلاح "حزب الله"؟ 15/03/2025 21:24:43 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:24 | 2025-03-15 15/03/2025 02:24:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الراعي: من المهم أن يعترف المجتمع الدولي بسيادة لبنان وحياده Lebanon 24 الراعي: من المهم أن يعترف المجتمع الدولي بسيادة لبنان وحياده 14:11 | 2025-03-15 15/03/2025 02:11:16 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! 14:00 | 2025-03-15 15/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أبو فاعور: على الحكومة إلغاء الاتفاقيات الموقعة مع النظام السوري السابق Lebanon 24 أبو فاعور: على الحكومة إلغاء الاتفاقيات الموقعة مع النظام السوري السابق 13:49 | 2025-03-15 15/03/2025 01:49:12 Lebanon 24 Lebanon 24 عشرات الموقوفين في طرابلس.. هذه جنسياتهم Lebanon 24 عشرات الموقوفين في طرابلس.. هذه جنسياتهم 13:43 | 2025-03-15 15/03/2025 01:43:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد اعتزالها وغيابها عن الأضواء.. شاهدوا كيف أصبحت بطلة "يوميات جميل وهناء" السورية نورمان أسعد (صورة) Lebanon 24 بعد اعتزالها وغيابها عن الأضواء.. شاهدوا كيف أصبحت بطلة "يوميات جميل وهناء" السورية نورمان أسعد (صورة) 04:14 | 2025-03-15 15/03/2025 04:14:30 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها 04:30 | 2025-03-15 15/03/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية Lebanon 24 أمر عقاري لافت في محيط الضاحية 03:15 | 2025-03-15 15/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نجم "ستار أكاديمي" اللبناني يكشف عن معاناته من مرض نادر.. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 نجم "ستار أكاديمي" اللبناني يكشف عن معاناته من مرض نادر.. شاهدوا الفيديو 05:48 | 2025-03-15 15/03/2025 05:48:04 Lebanon 24 Lebanon 24 حزن في عالم الفن.. وفاة فنان شهير بعد إصابته بجلطتين وسكتة قلبية (صورة) Lebanon 24 حزن في عالم الفن.. وفاة فنان شهير بعد إصابته بجلطتين وسكتة قلبية (صورة) 08:52 | 2025-03-15 15/03/2025 08:52:19 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 14:24 | 2025-03-15 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:11 | 2025-03-15 الراعي: من المهم أن يعترف المجتمع الدولي بسيادة لبنان وحياده 14:00 | 2025-03-15 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! 13:49 | 2025-03-15 أبو فاعور: على الحكومة إلغاء الاتفاقيات الموقعة مع النظام السوري السابق 13:43 | 2025-03-15 عشرات الموقوفين في طرابلس.. هذه جنسياتهم 13:07 | 2025-03-15 عون: استقرار لبنان لا يتحقق من دون تطبيق القرارات الدولية فيديو حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) Lebanon 24 حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) 02:00 | 2025-03-15 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 21:24:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إنجاز جديد للصناعات الدفاعية التركية
  • نظام فيرسيوس.. أحدث الأنظمة الجراحية الروبوتية في لبنان
  • رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع : الدعم العسكري الذي قدمته اليمن لغزة تاريخي وغير مسبوق
  • تحدّث عن حزب الله.. خبيرٌ إسرائيلي يكشف مصير التطبيع
  • البحرين تطلق أول قمر اصطناعي لها في الفضاء
  • أول قمر صناعي للبحرين.. “المنذر” يصل إلى مداره في الفضاء
  • آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها
  • الشيباني: نحن شعب واحد وجزء من الأمة العربية ويجب أن نواصل تعزيز علاقاتنا ليس كحكومات فحسب بل كشعوب لتحقيق مستقبل أفضل
  • تراجع إسرائيلي عن كلام التطبيع بعد نفي لبنان
  • وزير الخارجية اللبناني يؤكد أن موضوع التطبيع مع الكيان الصهيوني غير مطروح نهائيًا