عملية أمنية تقود إلى اعتقال مبحوث عنهم في قضايا إجرامية متفرقة بالعيون
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
زنقة20ا العيون: علي التومي
علم موقع Rue20، أن فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن العيون، قد تمكنت خلال ظرف 24 ساعة الماضية، من توقيف سبعة أشخاص مبحوث عنهم من أجل قضايا إجرامية متفرقة.
وكان الموقوفين السبعة متابعين في قضايا إجرام مختلفة من ضمنها السرقة مع الضرب والجرح، وخيانة الأمانة، والاتجار في المخدرات، الضرب والجرح العمديين، وإهمال الأسرة، والاتجار في مسكر ماء الحياة.
وتأتي هذه العمليات الأمنية ضمن المجهودات الحثيثة اليومية التي ما فتئت تبدلها فرقة مكافحة العصابات من أجل مكافحة الجريمة وإيقاف كل مشتبه بارتكابها.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: واقعة إفطار الفار آخر مسمار في نعش مكتب النائب العام
انتقد الكاتب والمحلل السياسي أسامة الشحومي، ظهور المليشياوي محمد بحرون الفار، أمس في مشهد مستفز على طاولة إفطار تجمعه مع عماد الطرابلسي وزير الداخلية بحكومة الدبيبة ورئيس جهاز الأمن الداخلي، وبدعوة من إبراهيم الدبيبة.
وكان الفار صدر بحقه أمر قبض رسمي بتاريخ 4 سبتمبر 2024 من النائب العام، على خلفية قضية مقتل عبدالرحمن ميلاد البيدجا .
وقال الشحومي عبر حسابه على فيسبوك، إن الواقعة دقت آخر مسمار في نعش مكتب النائب العام، مضيفا: ”أوامر القبض حبر على ورق، والعدالة مُهانة، والدولة تُدار من خلف الستار بواسطة الميليشيات”.
وأوضح أن ليبيا تسير بخطى ثابتة نحو سيناريو هايتي، متابعا: ”الدولة التي حاولت الأمم المتحدة تدمج فيها العصابات داخل مؤسسات الأمن، فكانت النتيجة أن العصابات استولت بالكامل على مفاصل الدولة، وسقطت البلاد في الفوضى”.
الشحومي ختم كلامه قائلا: ”القاتل مطلوب للعدالة… وقاعد يحتفل مع المسؤولين”.
الوسومليبيا