أخبارنا:
2024-06-29@12:22:46 GMT

واشنطن تدرس جلب فلسطينيين من غزة بصفة لاجئين

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

واشنطن تدرس جلب فلسطينيين من غزة بصفة لاجئين

قالت شبكة "سي بي إس نيوز" الإخبارية الأمريكية، الأربعاء، إن إدارة الرئيس جو بايدن تدرس جلب فلسطينيين من قطاع غزة إلى الولايات المتحدة بصفة لاجئين.

 

وذكرت الشبكة في تقرير نقلا عن وثائق حكومية، أن مسؤولين كبارًا ناقشوا التطبيق العملي لخيارات مختلفة "لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة الذين لديهم أقرباء مباشرين (من الدرجة الأولى) من المواطنين الأمريكيين أو المقيمين الدائمين".

 

ووفقا للتقرير، تتضمن الخيارات "استخدام برنامج قبول اللاجئين الأمريكي لمنح وضع اللاجئ لأولئك الذين تمكنوا من الفرار من غزة إلى مصر".

 

ورجّح التقرير أن "يكون التنسيق مع مصر مطلوبا لإخراج المزيد من الفلسطينيين من غزة ومعاملتهم بصفة لاجئين إذا كان لديهم أقارب أمريكيين".

 

وبعد مرور نحو 7 أشهر على الحرب الإسرائيلية، تحولت مساحات شاسعة من غزة إلى أنقاض، مما دفع 85 بالمئة من سكان القطاع إلى النزوح الداخلي، وسط حصار إسرائيلي خانق على إدخال الغذاء والمياه النظيفة والدواء إلى القطاع، وفقًا للأمم المتحدة.

 

وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي، خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمار هائل بالبنية التحتية، ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: من غزة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: طرفا النزاع في السودان يستخدمان التجويع سلاحا

سرايا - حذّر خبراء في الأمم المتحدة، الأربعاء، من أن طرفي النزاع في السودان يستخدمان التجويع سلاحا في الحرب.

تدور الحرب منذ أكثر من عام بين القوات المسلحة السودانية بقادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو.

وأسفر النزاع الذي اندلع في نيسان/أبريل 2023 عن سقوط عشرات آلاف القتلى وتسبب بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

وأشار 4 خبراء حقوقيين مستقلين لدى الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 25 مليون مدني يعانون من الجوع ويحتاجون إلى المساعدات بشكل عاجل، وسط تحذيرات من مجاعة محدقة.

وقال الخبراء، وبينهم المقرر الخاص المعني بالحق في الوصول إلى الغذاء، إن "كلا من القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع يستخدم الغذاء سلاحا لتجويع المدنيين".

وسلّطوا الضوء على الحصار الذي تشهده الفاشر، آخر مدينة في دارفور خارجة عن سيطرة قوات الدعم السريع، والذي ترك مئات الآلاف المدنيين عالقين ويعانون من الجوع والعطش في ظل نقص حاد في الغذاء والمياه.

وأفاد الخبراء الذين عيّنهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ولكنهم لا يتحدّثون باسم الهيئة الدولية بأن "حجم الجوع والنزوح الذين نراه في السودان اليوم غير مسبوق".

وطالبوا في بيان الطرفين بـ"التوقف عن منع المساعدات الإنسانية ونهبها واستغلالها".

وأضافوا أن الجهود المحلية للاستجابة للأزمة لا يعرقلها العنف غير المسبوق فحسب، بل كذلك الهجمات المستهدفة ضد عناصر الإغاثة.

وقالوا إن "الاستهداف المتعمّد للعاملين في المجال الإنساني والمتطوعين المحليين قوّض عمليات الإغاثة، ما يضع ملايين الناس في خطر إضافي أن يعانوا المجاعة".

وشدد الخبراء على أن "الحكومات الأجنبية التي تقدّم دعما ماليا وعسكريا للطرفين في النزاع متواطئة في التجويع والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب".

ولم يذكر الخبراء أسماء هذه الدول لكنهم دعوا طرفي النزاع إلى الاتفاق على وقف فوري لإطلاق النار والدخول في مفاوضات سياسية شاملة.

كما دعوا المجتمع الدولي إلى "تسريع التحرّك الإنساني".

وقالوا "من الضروري أن تسرّع الأمم المتحدة والمانحين الدوليين والدول جهود رفع معاناة ملايين السودانيين الذين يعانون من المجاعة".


مقالات مشابهة

  • المستشفى الإماراتي العائم في العريش يجري 800 جراحة لمصابين فلسطينيين
  • الاحتلال يقتحم نابلس ويمنع فلسطينيين من الصلاة بالأقصى
  • رئيس جهاز مدينة العبور الجديدة ومسئولو الجهاز يتفقدون أحياء المدينة
  • المفتي: الإخوان أرادوا تغيير المنهج الأزهري وكان لديهم انتقام شديد من غير المسلمين (فيديو)
  • روسيا تدرس خفض مستوى العلاقات مع الغرب
  • إسرائيل تدرس الإفراج عن 120 أسيرا بسبب اكتظاظ السجون
  • انتقاد أممي لاستخدام إسرائيل الكلاب ضد معتقلين فلسطينيين
  • الأمم المتحدة: طرفا النزاع في السودان يستخدمان التجويع سلاحا
  • رئيس مكتب زيلينسكي ينتقد المواطنين الأوكرانيين الذين يثيرون مشكلة الفساد المستشري في البلاد
  • الفساد في أوكرانيا يثير توترات بين واشنطن وكييف