يحتوي البطيخ على نسبة عالية من الماء، تصل إلى حوالي 92%، مما يجعله مصدرًا ممتازًا لترطيب الجسم،وخاصة في فصل الصيف عندما ترتفع درجات الحرارة وتزداد الحاجة إلى السوائل.
لذا نقدم لك في هذا التقرير فوائد البطيخ وفقا لموقع هيلثى..
خفض ضغط الدم:
يحتوي البطيخ على البوتاسيوم، وهو معدن مهم يساعد على تنظيم ضغط الدم
تعزيز صحة القلب:يحتوي البطيخ على مضادات الأكسدة، مثل الليكوبين التي تُساعد على حماية القلب من الأمراض وتُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
يساعد على إنقاص الوزن:البطيخ منخفضًا في السعرات الحرارية وغنيًا بالألياف،مما يُعطيك شعورًا بالشبع لفترة طويلة ويُساعد على التحكم في الشهية
تعزيز صحة الجهاز الهضمي:
تُساعد الألياف الموجودة في البطيخ على تحسين حركة الأمعاء ومنع الإمساك وتعزيز صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.
تقوية المناعة:يحتوي البطيخ على فيتامين Cوهو مضاد للأكسدة يُساعد على تقوية جهاز المناعة،
ومكافحة العدوى والأمراض كما أنه يحتوي على فيتامين A،الذي يُساعد أيضًا على تقوية جهاز المناعة، وتحسين صحة البشرة والعيون.
تحسين صحة العضلات والأعصاب:
يحتوي البطيخ على المغنيسيوم، وهو معدن مهم لعمل العضلات والأعصاب كما أنه يحتوي على
البوتاسيوم الذي يُساعد على تنظيم عمل العضلات، ومنع التقلصات العضلية فهو غذاء مثالي للرياضيين ويفضل تناوله قبل التمرين
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإصابة بأمراض القلب السعرات الحرارية القلب والأوعية الدموية أمراض القلب والأوعية الدموية تعزيز صحة الجهاز الهضمي خطر الإصابة بأمراض القلب خفض مستوى الكوليسترول فوائد البطيخ يساعد على إنقاص الوزن یحتوی البطیخ على ساعد على ی ساعد
إقرأ أيضاً:
ليست أقل من كارثة حرب غزة.. ماذا يحدث في الفاشر السودانية؟
قال عثمان الجندي مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّه مع دخول الأزمة السودانية عامها الثالث، تتفاقم الأوضاع الإنسانية في مدن غرب البلاد، لا سيما في مدينة الفاشر، التي باتت تعيش على وقع كارثة مكتملة الأركان.
وأضاف الجندي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "في مدينة الفاشر، توقفت معظم الخدمات العامة بعد تدمير المستشفيات العامة والخاصة وانعدام الوقود، ما أدى إلى شلل شبه تام في تشغيل محطات المياه والطواحين التي يعتمد عليها السكان في تأمين الغذاء".
وتابع، أنّ الكهرباء مقطوعة منذ أيام، حتى في العاصمة أم درمان، ما يعكس حجم الأزمة التي لم تعد تقتصر على مناطق الاشتباك المباشر، مشيرًا، إلى أنّ معسكر زمزم، الذي كان يؤوي أكثر من 500 ألف نازح منذ عام 2003، أصبح تحت سيطرة قوات الدعم السريع، في وقت يتزايد فيه النزوح من داخله نحو مدينة الفاشر، لكن المدينة نفسها تعاني أوضاعاً كارثية، حيث لا تتوفر أي خدمات أساسية للنازحين، وسط تردي الأوضاع المعيشية وانتشار المجاعة وانعدام الممرات الآمنة.
وتابع، أنّ وزير الصحة في ولاية شمال دارفور، إبراهيم خاطر، وصف الوضع في معسكر زمزم بـ"الخطير جداً"، مشيراً إلى موجات نزوح ضخمة باتجاه الفاشر، رغم شح الموارد والمخاطر الأمنية، كما توقفت عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية بعد تعرض طائرات الإغاثة للقصف، مما عمّق من معاناة المدنيين المحاصرين في المدينة.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية