لوس أنجليس ـ "د.ب.أـ ت.ك.أ": أثبتت عروض "ستار تورز: المغامرات تتواصل"، وهي سلسلة من العروض التي تدور أحداثها في الفضاء وبين النجوم والكواكب، التي تقدمها ديزني لاند أنها واحدة من أكثر مناطق الجذب تنوعا، في متنزه ديزني التابع لشركة والت ديزني. وذكرت صحيفة لوس أنجليس تايمز أنه على الرغم من أن الرحلات لم تعد الأعجوبة التكنولوجية الفريدة من نوعها، التي حازت على الشهرة العالمية عندما ظهرت لأول مرة عام 1987، فإنها مع استخدامها جهاز محاكاة الطيران سعت إلى التطور والابتكار، لتتماشى مع الاتجاهات الثقافية المتغيرة، وإعطاء دفعة لأي إصدار جديد من عروض "حرب النجوم"، يحظى بشعبية في الوقت الحالي، أو يكون بحاجة إلى دفعة تسويقية.

يجلب التحديث الأخير لعروض ستار تورز الرحلة الفضائية إلى أحدث عصور ديزني التي تراعي التطورات التكنولوجية المتسارعة. ومحور آخر صيحة في التحديثات هو مشهد يتيح تحولا خافتا يشد المتفرجين ويركز على التمهل وإبطاء الإيقاع، وإعطاء ما يسمى براكبي "ستارسبيدر" وهي وسيلة تنقل فضائية، فرصة لمشاهدة أحد مخلوقات "حرب النجوم" الأكثر هيبة، حيث ينطلق الزوار مباشرة ليعيشوا لحظة يزهون خلالها بالاقتراب، من الحيتان الفضائية الغامضة الضخمة التي تتحرك بسمو وبهاء يليق بالمجرة، ويطلق على الواحد منها اسم بيرجيل. وحيث أن الجميع يتحدثون الآن عن الذكاء الاصطناعي وقدراته الفائقة، فلم يغب عن ذهن المبدعين في ديزني أن يصمموا الروبوت الخيالي درويد، الذي يشبه الإنسان ويتصرف مثله، ففي إطار موسم حرب النجوم الذي تم تدشينه مؤخرا ويستمر حتى يونيو المقبل، سيتم إطلاق العديد من الروبوتات الجديدة التي تحمل اسم درويد، إلى جانب منطقة حدود المجرة الحافلة بوسائل الترفيه، ولعبة الجبل الفضائي الدائرية. ومن الأسباب الرئيسية لنجاح رحلات ستار تورز وبقائها جذابة حتى الآن، وما يجعلها بمثابة جهاز المحاكاة للحركة الذي يتطور باستمرار، ولا يقف عند اتجاهات المغامرات السائدة في الثمانينيات من القرن العشرين، هو قدرتها على خلق أحاسيس جديدة من خلال تحركاتها، تتضمن الرحلات الآن 250 نوعا مختلفا من القصص، وعند السعي لإضافة أحد مشاهد جذب المتفرجين، يبحث قسم الابتكار في الشركة عن وسائل لزيادة التباين بين المشاهد المختلفة، من ناحية الألوان أو زوايا التصوير.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

سمية الخشاب في أولى تجاربها الخليجية.. كواليس وتصريحات عن خلافاتها مع النجوم

للمرة الأولى، تخوض النجمة سمية الخشاب تجربة الدراما الخليجية من خلال مشاركتها في مسلسل “أم 44″، الذي عُرض أخيرًا ضمن موسم دراما رمضان. وفي حوار صريح، تحدثت سمية عن أسباب حماسها لهذه التجربة وكواليس العمل، كما ردّت على الشائعات التي طاولتها حول خلافات مع بعض زملائها.

أكدت سمية أن اسم المسلسل لفت انتباهها منذ اللحظة الأولى لقراءتها للسيناريو، موضحة أن مشاركتها جاءت بعدما شعرت أن هناك قصة كبيرة وراء العنوان، حيث أن “أم 44” ترمز للمرأة القوية، وقد أحبّت دورها خصوصًا كونها الشخصية المصرية الوحيدة المؤثرة بين الشخصيات الأخرى. كما أشارت إلى أن صدمة البعض من عنوان المسلسل كانت متوقعة، لكنه يعكس في العمق تحولات شخصية المرأة بعد سن الأربعين، من حيث النضج والقوة.

وعن خوضها تجربة اللهجة الخليجية لأول مرة، أوضحت الخشاب أنها استعدت جيدًا بمساعدة إحدى صديقاتها المقيمات في الخليج، مما ساعدها على إتقان النطق والتعبير بطلاقة. وأضافت أن تجربتها الدرامية تشابهت كثيرًا مع واقع هذه الصديقة في التعامل مع حماتها، وهو ما ألهمها في تقديم الشخصية.

أما عن أجواء التصوير، فأكدت سمية أن جميع الفنانين المشاركين، سواء من الإمارات أو السعودية أو لبنان أو الكويت أو العراق، استقبلوها بمحبة وترحاب. وأوضحت أن الكواليس كانت مليئة بالود والمرح، مشيرة إلى نشرهم فيديوهات طريفة عبر تطبيق “سناب شات” خلال التصوير.

وردّت سمية على الشائعات المتكررة التي تطاردها بشأن خلافات مع بعض زملائها، مؤكدة أن علاقاتها مع الجميع طيبة، نافية وجود أي خلاف مع هاني سلامة أو مي عز الدين أو فيفي عبده، مشددة على أن ما يقال مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.

كما نفت ما تردد عن أن قنوات MBC تشتري أعمالها مجاملة، موضحة أن جميع مسلسلاتها كانت تحظى باهتمام كبير، سواء مسلسل “ريا وسكينة” أو “وادي الملوك” أو “حدائق الشيطان”، مؤكدة أنها تتمتع بجمهور عريض ومحب في السعودية ودول الخليج.

وحول أصداء دورها في مسلسل “أم 44″، أعربت سمية عن سعادتها الكبيرة بردود الفعل الإيجابية التي تلقتها، مشيرة إلى أن الجمهور الخليجي وصف دورها بأنه “ملح المسلسل”، لما أضفاه من نكهة خاصة وطابع مميز على العمل.

كما أثنت على تعاملها مع المخرج المثنى صبح، معتبرة إياه مخرجًا ذا رؤية واضحة وأسلوب راقٍ في إدارة العمل، مما جعل تجربة التصوير مريحة ومليئة بالإيجابية.

فيما يتعلق بالبطولة الجماعية، أكدت سمية أنها لم تشعر بأي قلق رغم أنها اعتادت على البطولة المطلقة، مشيرة إلى أن دورها في “أم 44” كان محوريًا. واستعادت تجربة مماثلة لها من خلال فيلم “ساعة ونص”، الذي ضم مجموعة كبيرة من النجوم، واعتبرته من أفضل التجارب السينمائية الجماعية التي شاركت فيها.

واختتمت سمية حديثها بالتطرق إلى مشاريعها السينمائية المقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت أكثر من عرض وتبحث عن موضوعات جديدة تليق بمشوارها الفني، موضحة أن قلة أعمالها مقارنة ببعض نجمات جيلها تعود إلى حرصها الدائم على انتقاء أدوارها بعناية لتحقيق النجاح والتميز في كل عمل تقدمه.

متابعة بتجــرد: للمرة الأولى، تخوض النجمة سمية الخشاب تجربة الدراما الخليجية من خلال مشاركتها في مسلسل “أم 44″، الذي عُرض أخيرًا ضمن موسم دراما رمضان. وفي حوار صريح، تحدثت سمية عن أسباب حماسها لهذه التجربة وكواليس العمل، كما ردّت على الشائعات التي طاولتها حول خلافات مع بعض زملائها.

أكدت سمية أن اسم المسلسل لفت انتباهها منذ اللحظة الأولى لقراءتها للسيناريو، موضحة أن مشاركتها جاءت بعدما شعرت أن هناك قصة كبيرة وراء العنوان، حيث أن “أم 44” ترمز للمرأة القوية، وقد أحبّت دورها خصوصًا كونها الشخصية المصرية الوحيدة المؤثرة بين الشخصيات الأخرى. كما أشارت إلى أن صدمة البعض من عنوان المسلسل كانت متوقعة، لكنه يعكس في العمق تحولات شخصية المرأة بعد سن الأربعين، من حيث النضج والقوة.

وعن خوضها تجربة اللهجة الخليجية لأول مرة، أوضحت الخشاب أنها استعدت جيدًا بمساعدة إحدى صديقاتها المقيمات في الخليج، مما ساعدها على إتقان النطق والتعبير بطلاقة. وأضافت أن تجربتها الدرامية تشابهت كثيرًا مع واقع هذه الصديقة في التعامل مع حماتها، وهو ما ألهمها في تقديم الشخصية.

أما عن أجواء التصوير، فأكدت سمية أن جميع الفنانين المشاركين، سواء من الإمارات أو السعودية أو لبنان أو الكويت أو العراق، استقبلوها بمحبة وترحاب. وأوضحت أن الكواليس كانت مليئة بالود والمرح، مشيرة إلى نشرهم فيديوهات طريفة عبر تطبيق “سناب شات” خلال التصوير.

وردّت سمية على الشائعات المتكررة التي تطاردها بشأن خلافات مع بعض زملائها، مؤكدة أن علاقاتها مع الجميع طيبة، نافية وجود أي خلاف مع هاني سلامة أو مي عز الدين أو فيفي عبده، مشددة على أن ما يقال مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.

كما نفت ما تردد عن أن قنوات MBC تشتري أعمالها مجاملة، موضحة أن جميع مسلسلاتها كانت تحظى باهتمام كبير، سواء مسلسل “ريا وسكينة” أو “وادي الملوك” أو “حدائق الشيطان”، مؤكدة أنها تتمتع بجمهور عريض ومحب في السعودية ودول الخليج.

وحول أصداء دورها في مسلسل “أم 44″، أعربت سمية عن سعادتها الكبيرة بردود الفعل الإيجابية التي تلقتها، مشيرة إلى أن الجمهور الخليجي وصف دورها بأنه “ملح المسلسل”، لما أضفاه من نكهة خاصة وطابع مميز على العمل.

كما أثنت على تعاملها مع المخرج المثنى صبح، معتبرة إياه مخرجًا ذا رؤية واضحة وأسلوب راقٍ في إدارة العمل، مما جعل تجربة التصوير مريحة ومليئة بالإيجابية.

فيما يتعلق بالبطولة الجماعية، أكدت سمية أنها لم تشعر بأي قلق رغم أنها اعتادت على البطولة المطلقة، مشيرة إلى أن دورها في “أم 44” كان محوريًا. واستعادت تجربة مماثلة لها من خلال فيلم “ساعة ونص”، الذي ضم مجموعة كبيرة من النجوم، واعتبرته من أفضل التجارب السينمائية الجماعية التي شاركت فيها.

واختتمت سمية حديثها بالتطرق إلى مشاريعها السينمائية المقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت أكثر من عرض وتبحث عن موضوعات جديدة تليق بمشوارها الفني، موضحة أن قلة أعمالها مقارنة ببعض نجمات جيلها تعود إلى حرصها الدائم على انتقاء أدوارها بعناية لتحقيق النجاح والتميز في كل عمل تقدمه.

main 2025-04-26Bitajarod

مقالات مشابهة

  • سمية الخشاب في أولى تجاربها الخليجية.. كواليس وتصريحات عن خلافاتها مع النجوم
  • قمر صناعي روسي يخرج عن السيطرة... انتكاسة لبرنامج الأسلحة الفضائية؟
  • أصغر فرهادي يصور فيلمه المقبل في باريس مع نخبة من النجوم الفرنسيين
  • على بركة الله … تم اطلاق قناة الدولة الفضائية
  • حزنت جدا للمصيبة التي حلت بمتحف السودان القومي بسبب النهب الذي تعرض له بواسطة عصابات الدعم السريع
  • «نيويورك نيكس» و«فيلادلفيا سيكسرز» يلتقيان في أبوظبي 2 أكتوبر
  • قصة التوتر التي تحدث الآن بين الهند وباكستان
  • الصين ترسل طاقما جديدا إلى محطتها الفضائية
  • الفلكيون يجدون “النصف المفقود” من مادة الكون
  • بعد تهديد واشنطن.. بريطانيا: أوكرانيا هي التي تقرّر مستقبلها.