سرايا - قال رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر المصري خالد زايد، الأربعاء، إن إسرائيل ترفض إدخال لعب الأطفال لاحتوائها على صناديق خشبية وأسطوانات الغاز وصناديق التبريد (الآيس بوكس) وأواني الطهي لاحتوائها الحديد أو النحاس.

وتحدث زايد عبر "المملكة"، عن نصب خيمة كاملة خاصة بالمساعدات التي ترفض إسرائيل إخالها للقطاع المحاصر، قائلا: "لا توجد معايير واضحة لدى إسرائيل".



وأشار إلى دخول 222 شاحنة فقط من معبر كرم أبو سالم، وإدخال 15 سيارة إسعاف خلال أسبوع.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

إيران: الغرب يغض الطرف عن ترسانة إسرائيل النووية ونرفض التفاوض العلني

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن بلاده ترفض التفاوض علنا بشأن الملف النووي، وأن الدول الغربية تتعامل بازدواجية وتغض الطرف عن ترسانة إسرائيل النووية.

وزير الخارجية الإيراني: إسرائيل العائق الوحيد أمام إخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النوويةوزير الخارجية الإيراني يصل روما لاستكمال المفاوضات مع الولايات المتحدةوزير الخارجية الإيراني إلى روما للمشاركة بمحادثات طهران وواشنطن النوويةالخارجية الإيرانية: تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أمر غير مقبول


وأضاف وزير الخارجية الإيراني، أن إسرائيل ترفض الانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي أو الخضوع لإشراف وكالة الطاقة الذرية، وأن سعي طهران للحصول على الطاقة النووية المدنية تفرضه أولويات طويلة الأجل تتماشى مع أهدافنا التنموية.


ولفت إلى أنه يبدو أن الرئيس الأمريكي ترامب على دراية بالأخطاء الكارثية للإدارات الأمريكية السابقة، وجاء ذلك عبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.


 

مقالات مشابهة

  • الهلال الأحمر المصري ينظم وقفة تضامنية للتنديد بالاعتداء على طواقم الجمعية بفلسطين
  • هل تفلح الضغوط الدولية على إسرائيل في إدخال المساعدات لغزة؟
  • وزير المالية الإسرائيلي: لن أقبل إدخال مساعدات إلى قطاع غزة
  • 602 ألف طفل مهددون بالشلل لمنع إسرائيل للتطعيمات
  • حرب الابادة الاسرائيلية تطال كل “اطفال غزة”
  • 602 ألف طفل في غزة مهددون بشلل الأطفال
  • وزارة الصحة في غزة تتهم إسرائيل بمنع إدخال لقاحات شلل الأطفال
  • وزارة الصحة بغزة: منع إسرائيل دخول تطعيمات شلل الأطفال يهدد 602 ألف طفل
  • صحة غزة: 602 ألف طفل مهددون بالإصابة بالشلل الدائم والإعاقات المزمنة
  • إيران: الغرب يغض الطرف عن ترسانة إسرائيل النووية ونرفض التفاوض العلني