"مدارس الحياة" تستكشف كنوز السفر المخفية sayidaty
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
sayidaty، مدارس الحياة تستكشف كنوز السفر المخفية،توفر هيئة الثقافة والفنون في دبي دبي للثقافة بيئة تثقيفية وترفيهية فريدة لكافة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "مدارس الحياة" تستكشف كنوز السفر المخفية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توفر هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة" بيئة تثقيفية وترفيهية فريدة لكافة فئات المجتمع، وذلك من خلال جلسات مشروعها "مدارس الحياة" الذي يقدم لرواد مكتبات دبي العامة خلال أغسطس المقبل برنامجًا ثريًّا بالتجارب الاستثنائية التي تمكنهم من استكشاف إيجابيات السفر وكنوزه المخفية، وتطوير مهاراتهم واكتشاف مواهبهم وتوسيع معارفهم المختلفة.
برنامج "مدارس الحياة"وبحسب مكتب دبي الإعلامي فإنه وضمن برنامج "مدارس الحياة" سيتمكن رواد مكتبة الصفا للفنون والتصميم من اكتشاف جماليات وتاريخ وعجائب الهندسة المعمارية التي تمتاز بها الأهرامات في مصر، عبر ورشة "الكشف عن عجائب مصر القديمة: الأهرامات"، وسيتعرفون على أهمية السفر وتأثيراته الإيجابية على حياتهم، وسيطلقون العنان لمهاراتهم الإبداعية في التصميم، وذلك عبر سلسلة من ورش العمل التفاعلية ومن بينها "تصميم طوابع بريد خاصة" التي تكشف لهم طرق عمل بريد الإمارات في تصميم وإصدار الطوابع، كما سيكتسبون مهارات تصميم أغلفة فريدة لجوازات سفرهم الخاصة وتذاكر وجهات أحلامهم، وكذلك بناء معالم تاريخية أو ثقافية باستخدام مواد متنوعة.
وأيضًا تضيء "مدارس الحياة" خلال هذه الفترة على فنون الأدب وتقنيات السرد وابتكار القصص الخيالية، عبر ورشة "اكتب قصة مغامراتك الخاصة" التي ستثري شغف المشاركين بالمغامرة وتحفزهم على استكشاف العالم، فيما سيتعلمون عبر ورشة "منحوتات تذكارية" أسرار فن النحت وتشكيل الطين، ما يمكنهم من الحصول على فرص استثنائية لصنع منحوتات تجسد ذكرياتهم.
فيما تستضيف مكتبة المنخول العامة خلال أغسطس المقبل 5 ورش عمل ملهمة، تتيح خلالها لروادها فرصة تصور شكل إمارة دبي ضمن ظروف جوية غير اعتيادية عبر الرسم والألوان، ليتعرفوا خلال ورشة "رمز الأعلام" على تفاصيل علم الدولة وألوانه وما تشير إليه من معان مختلفة، ويتمكنوا من ابتكار أعلامهم الخاصة باستخدام تصاميم وألوان مختلفة.
وضمن ورشة "أشكال مستقبلية: متحف المستقبل" ستكتشف العائلات المشاركة عجائب الهندسة المعمارية لمتحف المستقبل، كما سيتدربون على طرق تصميم ملصقات خاصة لتزيين حقائب السفر، بالإضافة إلى تقنيات إنشاء مذكرات السفر الخاصة بهم لتوثيق مغامراتهم وذكرياتهم.
أما رواد مكتبة الطوار العامة، فسيذهبون في رحلة خاصة لاكتشاف تاريخ "تاج محل" في الهند وما يتضمنه من عجائب وجماليات، بينما سيعمل زوار مكتبة حتا العامة على صنع أغلفة وأختام خاصة لجوازات السفر، قادرة على التعبير عن ذكرياتهم وتجاربهم الاستثنائية.
جلسات "مدارس الحياة"تجدر الإشارة إلى أنّ كافة جلسات "مدارس الحياة" التثقيفية التي تستمر حتى مارس 2024 تقام تحت إشراف نخبة من المتحدثين والخبراء وأصحاب التجارب المميزة تعكس حرص "دبي للثقافة" على توفير بيئة إبداعية مبتكرة في "مكتبات دبي العامة"، تحقيقاً لرؤية دبي الهادفة إلى ترسيخ مكانتها مركزًا عالميًّا للثقافة، حاضنة للإبداع، ملتقى للمواهب.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "مدارس الحياة" تستكشف كنوز السفر المخفية وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد الفيومي: منح العقار رقما قوميا يسهم في تجاوز التحديات التي تواجهها المنظومة
استعرض النائب محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، تقرير اللجنة المشتركة عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقارات.
وقال الفيومي، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب: في ظل التوجهات الاستراتيجية للدولة نحو التحول الرقمي وتحقيق التنمية المستدامة، وفي إطار سعي أجهزتها المختلفة نحو تعزيز البنية المعلوماتية وتحقيق التحول الرقمي الشامل، يأتي مشروع الرقم القومي الموحد للعقارات كخطوة استراتيجية هامة تهدف إلى تنظيم وتوثيق الثروة العقارية في مصر بصورة دقيقة وموحدة، كونها تمثل أحد أهم موارد الدولة الاقتصادية والاجتماعية.
وأكد أن الرقم القومي للعقار لا يقتصر على كونه مجرد رقم تسلسلي، بل يشكل أداة ذكية تربط العقار بمنصة معلوماتية تشمل كافة التفاصيل الفنية والقانونية والإدارية المتعلقة به مثل بيانات الموقع والاستخدام، والملكية، والترخيص، والمخالفات، وأي تصرفات تتم عليه، ويتم ربط هذا الرقم إلكترونيا بجميع الجهات ذات الصلة كالشهر العقاري والمرافق والمحليات، ووزارة العدل، وهيئة المساحة، وغيرها.
وأشار إلى أنه بعد وضع تنظيم تشريعي دقيق ومحكم لإنشاء منظومة الرقم القومي الموحد للعقارات من المبادرات القانونية الرائدة التي تسعى إلى محاكاة العديد من الدول المتقدمة في إنشاء قاعدة بيانات مركزية متكاملة للعقارات من خلال منح كل عقار رقمًا قوميًا فريدًا، بما يسهم في تجاوز التحديات التي تعاني منها منظومة العقارات التقليدية، والتي تتجلى في تعدد مصادر البيانات وتضارب المعلومات وضعف التنسيق بين الجهات المعنية وكثرة النزاعات حول الملكية، فضلًا عن صعوبة تتبع التعاملات العقارية أو حصر أملاك الدولة والأفراد بدقة، والأهم من ذلك مساعدة الدولة وأجهزتها المختلفة في تقديم الخدمات وتوصيل البنية التحتية لهذه العقارات.
وأشار رئيس لجنة الإسكان، إلى أن فلسفة مشروع القانون، تكمن في تحقيق رؤية مصر 2030 والتي تستهدف تحقيق التحول الرقمي وتحسين بيئة الأعمال وتحقيق الحوكمة الشاملة في إطار سيادة القانون عن طريق إنشاء بصمة عقارية تتمثل في رقم قومي موحد للعقارات من خلال قاعدة بيانات قومية موحدة ومركزية لكافة أنواع العقارات، وهو الأمر الذي يحقق العديد من الأهداف، والتي منها قياس حجم الثروة العقارية والتصنيف الدقيق للملكية، المساهمة في تحديد اشتراطات البناء والترخيص، رصد المخالفات الخاصة بكل عقار، والحد من تلك المخالفات.