مفاجأة غير متوقعة لـ نانسي عجرم خلال غنائها في حفل زفاف لبناني.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
في إحدى حفلات الزفاف اللبنانية، وقفت المٌطربة نانسي عجرم بين العروسين، تٌطرب الحضور وتلهب حماسهم، إذ يتشوقون لرؤيتها وسماع أغانيها، التي طالما استحوذت على عقولهم، وخلال ذلك حدثت مفاجأة غير مٌتوقعة للجمهور ولـ«عجرم» في الوقت ذاته.
حفل زفاف لبنانيخلال إحياء نانسي عجرم لحفل الزفاف، فاجأها العريس صورة قديمة تجمعه بها من الطفولة، وكان ذلك خلال حفل مدرسي له، وبعد مرور سنوات طويلة وقفت بجانبه مرة أخرى في حفل زفافه، حسب ما نشره الشاب أحمد مرعي أبو مرعي، عبر حسابه على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام».
عدة ثوانٍ، ظلت «عجرم» تشاهد الصورة المعروضة غير مٌصدقة، ليذهب إليها العريس الشاب ويلتقط معاها الصورة ذاتها، مشاورًا بإصبعه للخلف على صورة الطفولة المعروضة، هنا بدأ الجمهور يهلل باسمها وسط حالة من الإعجاب والصدمة في الوقت ذاته من الجمهور.
رد فعل الجمهور على الفيديووتداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي فاجئ به العريس «عجرم» خلال إحيائها حفل زفافه، وانهالت التعليقات ما بين المجببة بفعل الشاب، وما بين الصدمة من مرور كل هذه السنوات، إلا أن الجميع تمنى للعروسين ولـ«عجرم» الخير والصحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نانسي عجرم حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
تنمية الطفولة المبكرة يستقطب إقبالاً قياسياً في حديقة أم الإمارات
استقطب معرض تنمية الطفولة المبكرة السنوي، أكثر من 25 ألف زائر لفعالياته المختلفة التي أقيمت في حديقة أم الإمارات في أبوظبي.
وعقد المعرض خلال الفترة من 31 أكتوبر الماضي حتى 2 نوفمبر الجاري تحت شعار "الاستكشاف يأخذك إلى أماكن جديدة"، بتنظيم هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، الراعي الرسمي للمعرض.
وتضمن الحدث أكثر من 50 ورشة تفاعلية تمحورت حول تنمية مهارات الأطفال وتعزيز تطورهم خلال مرحلة الطفولة المبكرة، ومجموعةٍ من العروض المسرحية والجلسات الحوارية وحلقات رواية القصص، فضلاً عن الأنشطة المبتكرة للأطفال أصحاب الهمم، والفعاليات المخصّصة لتعزيز مهارات اللغة العربية لديهم، والأنشطة المُستَلهَمَة من الموروث الثقافي الإماراتي، إضافة إلى العديد من الفعاليات التعليمية والتثقيفية التي تفاعل معها زوار المعرض طوال فترة انعقاده.
وقالت سناء محمد سهيل ، مدير عام هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، إن المعرض مكن الشركاء الاستراتيجيين ومقدمي الرعاية من التواصل مع أولياء الأمور والتفاعل من الأطفال وصقل مهاراتهم ورفدهم بأدوات التمكين خلال مرحلة الطفولة المبكرة، التي تُعد مرحلةً بالغة الأهمية في نموهم، بما يعزّز تعاون الهيئة مع جميع المعنيين تحقيقاً لهذه الغاية التي عقد المعرض من أجلها.
أخبار ذات صلة «صقّاري الإمارات» يرسم الفرح على وجوه الأطفال «ود» يختتم أعماله بتعزيز التعاون وتبادل المعرفةوأوضحت أن النسخة الثانية من المعرض التي احتضنتها حديقة أم الإمارات اتسمت هذا العام بتنوع فعالياتها وأنشطتها المتميزة التي أسهمت في تعزيز الوعي بالسبل الكفيلة بضمان التنشئة المُثلى للأطفال في كنف الأسرة والمجتمع، وتمكين أجيال المستقبل من الاضطلاع بدورهم المحوري في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مؤكدة أن التمكين خلال مرحلة الطفولة المبكرة يشكل الأساس المتين للتنمية المجتمعية المستدامة، ويعزّز جاهزية أجيال المستقبل لمواجهة مُختَلَف التحديات وترك بصمةٍ إيجابية في مجتمعهم.
من جانبها قالت الدكتورة ميرا الكعبي، رئيس فريق الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، إن المعرض حقق نجاحات مشهودة وأسهم في تعزيز المكانة المرموقة لإمارة أبوظبي، باعتبارها نموذجاً يُحتذى به عالمياً في تنمية وتمكين الطفولة.
ولفتت إلى أن نسخة هذا العام من المعرض عكست ثقتنا في تعزيز الوعي الأُسَري والمجتمعي بأهمية تنمية الطفولة، وسلطت الضوء على الممارسات والمنهجيات الكفيلة بترسيخ الهوية الوطنية لدى الأطفال، وتمتين الصلة بين أجيال المستقبل والموروث الثقافي والتراثي الوطني.