سميرة عبد العزيز: سميحة أيوب أنقذتني من بنات المسرح القومي
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قالت الفنانة سميرة عبد العزيز: إنها جاءت إلى القاهرة بعد الانتهاء من دراستها في كلية التجارة بالإسكندرية للتمثيل، واشتركت في المسرح القومي من خلال تقديم العديد من الأعمال المسرحية.
وأضافت «عبد العزيز»، خلال حوارها مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج «الصالون»، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أنها قدمت برنامج "قال الفيلسوف" في الإذاعة لمدة 30 عامًا، معقبة: "كان برنامج عمري، وخُلد هذا البرنامج في ذاكرة ووجدان الشعب".
ولفتت إلى أن الفنانة سميحة أيوب هي من أنقذتها من بنات المسرح القومي، مشيرة إلى أن البنات كان لديهن غيرة كبيرة منها، لأنها جاءت إلى تقديم بطولة المسرحية "وطني عكا"، ومنذ هذه اللحظة والفنانة سميحة أيوب صديقتها المحببة، وتدين لها بكل الاحترام.
سميرة عبد العزيز فاتن حمامة نموذج للفنانة المصريةوأضافت سميرة عبد العزيز، إنها كانت سعيدة جدًا بالعمل مع الفنانة فاتن حمامة، لأنها كانت نموذجًا للفنانة المصرية التي تُقدم أعمال فنية جيدة، مشيرة إلى أنها ارتبكت في البداية عندما علمت بأنها ستعمل مع فاتن حمامة.
الفنانة سميرة عبد العزيزوقالت إن فاتن حمامة كانت إنسانة رقيقة جدًا، وكانت صديقة مقربة للغاية، وفي نهاية حياتها جلست معها في مستشفى "دار الفؤاد" حتى وفاتها، مشيرة إلى أن فاتن حمامة أفادتها كثيرًا في حياتها.
وأشارت إلى أنها كانت سعيدة للغاية في تقديم أدوار أم الإمام "أبو حنيفة" وأم الإمام "الترمزي"، وأم الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، وأم الفنانة أم كلثوم، موضحة أنها كانت حريصة على تقديم هذه الأدوار برصانة شديدة للغاية.
اقرأ أيضاًستيفاني عطالله عن مسلسل امرأه: «هتشوفوا وش جديد»
إسعاد يونس لـ ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي: قرفتونا في عيشتنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سميرة عبد العزيز الفنانة سميرة عبد العزيز سمیرة عبد العزیز فاتن حمامة
إقرأ أيضاً:
حزب الله شيّع الشهيد علي نايف أيوب في زفتا
شيع "حزب الله" وأهالي بلدة زفتا الجنوبية الشهيد علي نايف أيوب (أبو حسن عمار)، في مأتم حاشد.
بعد الصلاة على الجثمان، جاب النعش شوارع البلدة محمولا على الأكف، وكان أيضاً تشييع رمزيّ لشهداء البلدة، بمشاركة شخصيات وفاعليات وعلماء دين وعوائل الشهداء وحشد من ابناء المنطقة.
وعند جبانة البلدة كان الوداع الأخير، حيث ووري الشهيد في الثرى الى جانب من سبقه.