فعاليات اليوم العالمي للعمال تتحول إلى تظاهرات دعم وتضامن مع غزة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
الثورة نت../
تحوّل اليوم العالمي للعمال اليوم الأربعاء، إلى مناسبة لدعم فلسطين واستنكار العدوان الصهيوني الأمريكي المستمر على قطاع غزة .
وبحسب موقع ” الميادين “وجه الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي، تحية للحركات الطلابية في الجامعات الأميركية والعالمية.. مؤكداً أن الواجب القومي “يقتضي منا اليوم مضاعفة الجهد نصرةً لفلسطين، وسن قانون تجريم التطبيع وتحصين بلادنا من التسرب الصهيوني “.
كلام الطبوبي جاء في مسيرة أقيمت في ساحة النضال النقابي في تونس بمناسبة اليوم العالمي للعمال ونصرةً لغزة وفلسطين .
كذلك، أقيمت مسيرة مماثلة وحاشدة في بيروت، بدعوة من الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان .
وفي مدينة ليون الفرنسية، قمعت الشرطة تظاهرة داعمة لغزة وفلسطين، وذلك خلال إحياء فعاليات اليوم العالمي للعمال .
وفي لندن، رفع المتظاهرون في اليوم العالمي للعمال شعارات الدعم والتضامن مع غزة، كما تجمع عمّال في أثينا اليونانية ومالمو السويدية معلنين دعمهم لفلسطين .
وتتعالى الأصوات حول العالم، في مؤسسات رسمية وغير رسمية، من أجل وقف تسليح الكيان الصهيوني بسبب عدوانه على قطاع غزة، وارتكابه لحرب الإبادة فيه .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الیوم العالمی للعمال
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تستضيف الدبلوماسيين والقناصل في فعاليات مدفع الإفطار
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستضافت القيادة العامة لشرطة دبي، مُمثلةً في الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، وقسم الشؤون الدبلوماسية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، أعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي في إمارة دبي، وذلك ضمن فعاليات مدفع الإفطار بمدينة إكسبو دبي.
واستقبل الضيوف، اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، بحضور موظفي شرطة دبي.
وأكد اللواء عبدالله الغيثي، أن تعزيز العلاقات مع ممثلي الدول من القناصل والدبلوماسيين، يأتي بتوجيهات من معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، في إطار الحرص الدائم على التواصل مع الشركاء الاستراتيجيين من مختلف الهيئات الدبلوماسية والقنصلية والسفارات وضباط الارتباط، ووزارة الخارجية والتعاون الدولي.
وبيَّن اللواء الغيثي، أن شهر رمضان الفضيل فرصة عظيمة لتوطيد العلاقات، وتعزيز التواصل مع مختلف الشركاء، في ظل الأجواء الإيمانية، التي تحثُّ على التراحم والتكافل وفعل الخير والعطاء.