الكشف عن شرط سعودي جديد لإبرام اتفاق سلام شامل في اليمن وإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)
شهدت الساعات القليلة الماضية، تطورات حول ملف اتفاق السلام وإنهاء الحرب في اليمن.
وفي هذا الصدد، كشف الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، 01 أيار، 2024، شرط سعودي جديد للسير باتفاق السلام مع اليمن.
اقرأ أيضاً هجوم عنيف من فتحي بن لزرق على الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. والسبب صادم 1 مايو، 2024 الحوثيون يقتربون من السيطرة على 3 محافظات جديدة والسعودية تستنفر قوتها وأمريكا تتأهب 1 مايو، 2024وأكدت بعثة الاتحاد في بيان لها على ضرورة وقف هجمات من وصفتهم بـ”الحوثيين” في البحر الأحمر مقابل السير بتنفيذ خارطة الطريق الأممية في اليمن.
بيان البعثة جاء عقب لقاء جمعها بالسفير السعودي لدى اليمن ، محمد ال جابر، كرس لمناقشة اخر التطورات.
وضمن اللقاء ضمن حراك أوروبي مكثف للسير باتفاق السلام في اليمن بغية خفض التصعيد في المنطقة.
وياتي الحراك الأوروبي بالتزامن مع انسحاب متدرج لبلدانه من البعثة الأوروبية في البحر الأحمر والتي تم نشرها في فبراير الماضي وتعرف بـ”اسبيدس”.
ويسعى الاتحاد الأوروبي إلى الدفع بالتسوية في اليمن على امل ان ينهي ذلك العمليات اليمنية في البحر الأحمر والتي تطال السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي وتربط صنعاء انهائها بوقف العدوان على غزة وانهاء الحصار.
ويأتي الشرط السعودي في اعقاب لقاءات مكثفة في الرياض شارك فيها وزير الخارجية الأمريكي ووفد إسرائيلي وكرست لمناقشة ملفات عدة ابرزها البحر الأحمر.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا البحر الأحمر الرياض السعودية اليمن صنعاء مأرب البحر الأحمر فی الیمن
إقرأ أيضاً:
التحرير الفلسطينية تبحث مع الاتحاد الأوروبي وقف الحرب وإدخال المساعدات
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، اليوم الأربعاء، مع ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين ألكسندر شتوتزمان سبل وقف الحرب الدامية المستمرة في قطاع غزة، والمجازر التي تُرتكب بحق شعبنا في شمال القطاع، والإجراءات غير الإنسانية من منع الوصول إلى الغذاء والماء.
كما بحث الشيخ مع ضيفه خلال اللقاء الذي عُقد في مدينة رام الله، توصيل المساعدات الغذائية والطبية في أقرب وقت ممكن، والتعاون الإقليمي الدولي الضروري في سبيل تحقيق ذلك.
وشكر الشيخ الاتحاد الأوروبي على الدعم السياسي والمالي الذي يقدمه لدعم الحكومة والشعب الفلسطيني، مشدداً على أهمية ضغط الاتحاد باتجاه وقف الحرب وإيصال الإغاثة الإنسانية العاجلة إلى سكان القطاع.
من جهته، أكد شتوتزمان دعم الاتحاد الأوروبي للمسار السياسي الذي يدعم الاستقرار والأمن في المنطقة، ويؤدي إلى حل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة.