الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة يشرع في التحضيرات للقمة العالمية للإعاقة 2025
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة ينظم الندوة الأولى ضمن التحضيرات للقمة العالمية للإعاقة 2025
شرع المجلس في التحضير للقمة العالمية للإعاقة 2025 عبر إقامة ندوة عن بُعد، بالتعاون مع التحالف الدولي للإعاقة، بهدف تعزيز التعاون الدولي وإلقاء الضوء على الاحتياجات والأولويات الإقليمية في مناطق مثل الشرق الأوسط وأفريقيا وأستراليا وبعض الدول في آسيا وأمريكا اللاتينية.
اقرأ أيضاً : انطلاق البطولة الدولية لكرة الطاولة لذوي الإعاقة 20 الشهر الحالي
ونظم المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الندوة الأولى، الأربعاء، ضمن التحضيرات للقمة، التي سيترأسها جلالة الملك عبدالله الثاني والمستشار الألماني.
وأكد أمين عام المجلس، مهند العزة، على أهمية التشاور والتعاون مع منظمات ذوي الإعاقة لتحديد الأولويات المطروحة في القمة الثالثة للإعاقة في عام 2025.
وأشار العزة إلى دور الأردن كمنظم للقمة، مؤكداً على تغطية المنطقة العربية وكذلك الدول النامية في جولات المشاورات والعصف الذهني مع المعنيين.
وأوضح العزة أن هناك ندوة تحضيرية ثانية ستُعقد عن بُعد في تموز/ يوليو، وندوة إقليمية ختامية في عمان في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، لتجمع ممثلين عن منظمات ذوي الإعاقة ومنظمات حكومية وتطوعية ودولية من مختلف دول العالم.
من جهته، أكد رئيس الاتحاد الدولي للإعاقة، نواف كبارة، على أهمية أن تنظم القمة العالمية الثالثة بمشاركة الأردن في تنظيمها، نظراً لمكانته الإقليمية والدولية في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. ودعا كبارة إلى ضرورة إحداث تغيير جذري في واقع هؤلاء الأشخاص بتفعيل الالتزامات الدولية والقوانين.
وشارك في اللقاء عدد من ممثلي المنظمات الدولية، ومنظمات المجتمع المدني، ومنظمات الأشخاص ذوي الإعاقة، والائتلاف الأردني لذوي الإعاقة، وعدد من وكالات الأمم المتحدة العاملة في المنطقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ذوي الاعاقة الاردن الملك عبد الله الثاني ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للدولة يرفض بيانات الهيئة العامة للأوقاف عن المذهب الإباضي
أعرب المجلس الأعلى للدولة عن تحفظه تجاه البيانات التي أصدرتها الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية بشأن المذهب الإباضي، مشيرا إلى أنها مخالفة لمقتضى الحكمة والسياسة الشرعية.
وأكد المجلس في بيان له ضرورة وحدة الصف ونبذ الفتن التي تهدد السلم المجتمعي، داعيا إلى الحفاظ على “ما قام عليه الوطن منذ قرون”.
وجاء البيان ردا على بيانات سابقة أصدرتها الهيئة العامة للأوقاف حول المذهب الإباضي، والتي أثارت الجدل محليا واعتبرها المجلس أنها ليست من اختصاص هيئة الأوقاف وتأتي في وقت تدعو فيه الحاجة إلى عدم الفرقة.
المصدر: المجلس الأعلى للدولة.
المجلس الأعلى للإباضيةالمجلس الأعلى للدولة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0