البلاد : واس

أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا مع كل من رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة في السودان الفريق الأول الركن عبدالفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع القائد الأول محمد حمدان دقلو.

وجرى خلال الاتصالين مناقشة مستجدات الأوضاع الراهنة في السودان وتداعياتها على الشعب السوداني، حيث أكد سمو وزير الخارجية أهمية العمل على حماية السودان وشعبه من حدوث المزيد من الدمار وتفاقم للأوضاع الإنسانية الصعبة، وضرورة تغليب مصلحة الشعب السوداني، ووقف الاقتتال لحماية مؤسسات الدولة وحماية السودان والمضي به إلى بر الأمان.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

قائد في الجيش السوداني يكشف عن انهيار كبير لدفاعات الدعم السريع غرب أم درمان

متابعات ــ تاق برس   كشف قائد قوات العمل الخاص بسنار، الرائد فتح العليم الشوبلي عن انهيار كبير في دفاعات الدعم السريع غربي ام درمان بعد يومين من عملية عسكرية كبرى أطلقها الجيش السوداني بهدف السيطرة بالكامل على مدينة أم درمان.

ونوه الشوبلي إلى هروب كبير لقوات الدعم السريع غرب أم درمان مخلفة غنائم نوعية تمثلت في مدفع ثنائي ٢٣ وعدد (٢) مدفع 120وعدد (٢) مدفع 82 وعدد (٣) مخزن للذخائر.. وفقدت قوات الدعم السريع كل خطوط الإمداد ولم تعد قادرة حتى على الانسحاب بعد أن نجح الجيش في تطويقها بالكامل غربي ام درمان وخسرت قوات الدعم السريع قائدها في القطاع برتبة اللواء. الجيش السودانيدفاعات الدعم السريعغرب ام درمان

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يستعيد السيطرة على الهلبة بعد ساعات من اقتحامها بواسطة الدعم السريع
  • البرهان: شعبنا بحاجة لوقف انتهاكات قوات الدعم السريع لا لمؤتمرات
  • فضيحة أخلاقية تعصف بقوات الدعم السريع
  • ما أهمية معسكر طيبة الذي استعاده الجيش السوداني من الدعم السريع؟
  • قائد في الجيش السوداني يكشف عن انهيار كبير لدفاعات الدعم السريع غرب أم درمان
  • الجيش السوداني يحكم سيطرته على منطقة مهمة في النيل الأزرق ويكبد الدعم السريع خسائر كبيرة
  • رئيس المخابرات العامة يلتقي رئيس مجلس السيادة السوداني
  • رئيسا المخابرات العامة المصرية ومجلس السيادة السوداني يبحثان استعادة الاستقرار وإنهاء الحرب في السودان
  • الجيش السوداني ينفذ عملية عسكرية ضخمة غرب ام درمان ويطوق قوات الدعم السريع
  • قوات الدعم السريع، من الذي أنشأ الوحش حقًا؟ لا هذا ولا ذاك، بل هو اختراق استخباراتي مكتمل الأركان