بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان منوعات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، بتعملها من غير ما تحس حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان،كشفت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني عن أن الأنشطة اليومية النشطة، مثل صعود .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني عن أن الأنشطة اليومية النشطة، مثل صعود السلالم وسحب الحقائب الثقيلة ومطاردة الأطفال، تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج بعد دراسة العلاقة بين الأنشطة العرضية الشاقة وخطر الإصابة بمختلف أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي والكبد والرئة والكلى.
وعلى الرغم من أن التمارين الرياضية المنظمة قد تم ربطها سابقًا بتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان، إلا أن الباحثين أرادوا التحقق من مدى فاعلية الأنشطة العرضية الشاقة في تقليل هذه المخاطر.
ووجد الباحثون أن 3.5 دقيقة فقط من النشاط القوي يوميًا مثل حمل الحقائب الثقيلة وصعود السلالم، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 18 بالمائة.
ويعد هذا الاكتشاف مهمًا بالنسبة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في الالتزام ببرامج التمارين الرياضية المنظمة، حيث يمكنهم تحسين صحتهم وتقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال القيام بالأنشطة اليومية النشطة.
ويشير الباحثون إلى أهمية تشجيع الناس على القيام بالنشاط البدني بشكل عام، سواء كان ذلك من خلال التمارين الرياضية المنظمة أو الأنشطة اليومية النشطة، لتحسين صحتهم بشكل عام وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان.
التمارين تنقذك من خطر السرطانأظهرت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني أن 3.5 دقائق فقط من النشاط العرضي الشاق يومياً يمكن أن تحد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 32 في المائة. وتم رصد هذا التأثير بصورة أكبر بين السرطانات المعروفة بتأثرها بالتمارين الرياضية.
وقال البروفيسور إيمانويل ستاماتاكيس والدكتور ماثيو أحمدي من جامعة سيدني وزملاؤهما: "إن النشاط البدني العرضي النشط يمكن أن يكون وسيلة واعدة للوقاية من السرطان بين الأشخاص الذين لا يستطيعون ممارسة التمارين الرياضية في أوقات فراغهم أو لا يملكون الدافع لذلك".
ويشير الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف يمكن أن يكون مهماً بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من صعوبة في الالتزام ببرامج التمارين الرياضية المنظمة، ويمكن لهم تحسين صحتهم وتقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال القيام بالأنشطة اليومية النشطة.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خطر الإصابة بالسرطان یمکن أن
إقرأ أيضاً:
بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
الاقتصاد نيوز _ متابعة
تحدث الرئيس الإيراني مؤخراً في تصريحات له عن مسألة اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً، الأمر الذي أصبح بسرعة أحد النقاشات الجادة في الأوساط الإعلامية والاقتصادية في البلاد.
وأثير هذا الادعاء في وقت كان من المتوقع أن تقوم الجهات المعنية مثل وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات بتوضيح التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والإجابة على تساؤلات الرأي العام.
وأثار اختفاء هذه الكمية الكبيرة من الوقود تساؤلات جدية حول الرقابة على عمليات إنتاج وتوزيع وتصدير الوقود في إيران، ودفع الكثيريين للنظر نحو دور الجهات المختلفة مثل وزارة النفط والجمارك والمحطات الكهربائية والجهات الرقابية ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات.
ورغم أهمية الموضوع، إلا أن وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات لم يعلنا حتى الآن أي تفاصيل حول هذا الادعاء، في حين أن هذه الجهات تعتبر من أهم الهيئات الرقابية في مكافحة تهريب الوقود ومنع التلاعب في هذا المجال.
لكن لماذا ازداد تهريب الوقود في البلاد؟ يعتقد خبراء الطاقة أن سعر البنزين في إيران بسبب الدعم الحكومي أقل بكثير من دول الجوار، وهذا الفارق في الأسعار يشكل دافعاً قوياً للمهربين.
كما أن هناك نقطة أخرى تتعلق بضعف الرقابة على الحدود. فبسبب الحدود الواسعة والرقابة غير الكافية في بعض المناطق الحدودية، يصبح من السهل تهريب الوقود. كما أن غياب الشفافية في توزيع الوقود يؤدي إلى ضعف أنظمة الرقابة والتحكم في حصص الوقود، وأيضاً الفقر والبطالة في المناطق الحدودية يدفعان الأفراد نحو تهريب الوقود.
ويرى البعض أن مواجهة تهريب البنزين يتطلب إصلاح أسعار الوقود وتقليص الفجوة بين أسعار الوقود في إيران ودول الجوار، كما أن تطوير الأنظمة الرقابية واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل أنظمة “GPS” لتتبع نقل الوقود، وزيادة فرص العمل في المناطق الحدودية وإنشاء وظائف دائمة قد يساعد في تقليل الاتجاه نحو الأنشطة غير القانونية. كما أن تعزيز التعاون الدولي والتنسيق مع الدول المجاورة لمكافحة تهريب الوقود على المستوى الإقليمي قد يكون مفيداً.
ورد محمد علي خطيبي، الرئيس السابق لشؤون العلاقات الدولية في شركة النفط الوطنية، على تصريحات الرئيس الإيراني وموضوع اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً قائلاً: هذه الكمية هي الوقود المهرب، وقد تم الحديث عن أرقام تتراوح بين 10 و15 وحتى 20 مليون لتر، وهو في الغالب تتعلق بتهريب البنزين والديزل.
وأضاف خطيبي، الذي كان يشغل منصب ممثل إيران في منظمة أوبك، في رده على السؤال حول غياب الرقابة على هذه التحركات التي يبدو أنها تحتاج إلى نظام لوجستي للنقل (ناقلات النفط والشاحنات)، قائلاً: هذا سؤال تم طرحه، ويجب أن تعلم الحكومة لماذا يتم تهريب الوقود وكيف يتم تهريبه وما هي الطرق لمكافحة ذلك.
وأردف: يجب على الحكومة أن تكون مسؤولة، من غير الصحيح أن تطرح الحكومة السؤال وتنتظر من الآخرين أن يجيبوا عليه. مقر مكافحة تهريب السلع والعملات هو المسؤول عن هذا الموضوع، ووزارة النفط باعتبارها الموزع والمنتج للوقود يجب أن تجيب على هذا.
وعن ما إذا كان طرح هذا الموضوع ذريعة لزيادة سعر البنزين، قال: لا يزال غير واضح، لكن عندما تم طرح موضوع بطاقات الوقود، كان أحد التبريرات هو إدارة توزيع الوقود، وهذه الأيام أيضاً تم التركيز على بطاقات الوقود وتم تنفيذها بشكل صارم، ولكن لم يعد هناك مبرر لذلك لأن الموضوع لم يُنفذ بشكل كامل.