العمليات اليمنية تتسبب في ذعر الإدارة الأمريكية وهذا ما كشفه الإعلام الأمريكي (تفاصيل)
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
الجديد برس/
كشف موقع maritime-executiv المختص بالتجارة البحرية، أن الهجوم اليمني على سفينة “MSC Orion” في المحيط الهندي يثير القلق لأن السفينة كانت على مسافة كبيرة من اليمن.
وأوضح الموقع في تقرير، أن العملية تشير أن اليمنيين قاموا بتوسيع نطاق طائراتهم المسيّرة.
وكانت القوات المسلحة اليمنية، قد أعلنت الثلاثاء، استهداف مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر، وسفينة إسرائيلية في المحيط الهندي، دعما لغزة وضمن الرد على العدوان الأمريكي البريطاني.
من جهته، أكد مركز المعلومات البحرية المشترك، أنه ثم العثور على حطام طائرة مُسّيرة على متن سفينة MSC Orion المستأجرة لشركة “زودياك” والتي يملكها رجل الأعمال الإسرائيلي إيال عوفر.
بدورها، أكدت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، أن الهجوم على سفينة “إم إس سي أوريون” في المحيط الهندي، أثار مخاوف بشأن القدرات العسكرية في اليمن.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الإعلام الأمريكي يكشف مخرجات لقاء وفد بايدن مع الجولاني - عاجل
بغداد اليوم - ترجمة
كشفت صحيفة الواشنطن بوست، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن تفاصيل الاجتماع الذي عقد بين الوفد الأمريكي الذي يزور العاصمة السورية دمشق حاليا، ورئيس "هيئة تحرير الشام" احمد الشرع المدعو "أبو محمد الجولاني".
وقالت الصحيفة في تقرير ترجمته "بغداد اليوم"، إن "الوفد الأمريكي برئاسة باربرا ليف عقد اجتماعا وصفته بالمثمر والجيد مع الشرع المعروف باسم الجولاني"، مؤكدة ان "من ضمن الاتفاقات هو تقديم الدعم الأمريكي لعملية التحول الديمقراطي داخل سوريا بالإضافة الى رفع المكافأة المالية التي وضعتها الحكومة الامريكية على راس الجولاني والبالغة قيمتها عشرة مليون دولار".
وأضافت أن "وفد الولايات المتحدة ابلغ الجولاني رسميا تغيير سياستها تجاهه من اعتباره إرهابي مطلوب الى قائد محلي"، مشددة على ان "الوفد الأمريكي طرح على الجولاني مجموعة من الشروط والمبادئ التي يجب ان تلتزم بها حركته خلال الفترة الانتقالية مقابل الحصول على دعم مالي امريكي واعتراف من واشنطن بشرعية النظام السوري القادم".
يشار الى ان الولايات المتحدة كانت حتى لحظة اعلان تغيير سياستها تجاهه، تعتبر الجولاني "شخصية إرهابية مطلوبة" وتعمل على "تصفيته"، حيث أوضحت الصحيفة ان تغير السياسة الامريكية تجاه الجولاني اتى بعد الرسائل "الإيجابية" التي أرسلها للمجتمع الدولي، على حد وصفها.