بعد اتباع حمية غذائية... 7 نصائح لتجنب استعادة الوزن صحة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحة، بعد اتباع حمية غذائية . 7 نصائح لتجنب استعادة الوزن،يعد فقدان الوزن تحديا، ولكن كما يعلم أي شخص فقد وزنه بنجاح، فإن تجنب إعادة اكتساب الوزن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد اتباع حمية غذائية... 7 نصائح لتجنب استعادة الوزن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد فقدان الوزن تحديا، ولكن كما يعلم أي شخص فقد وزنه بنجاح، فإن تجنب إعادة اكتساب الوزن هو التحدي الحقيقي.
هذا صحيح بغض النظر عن الطريقة التي تتبعها لفقدان الوزن. على سبيل المثال، تظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يتبعون وجبات منخفضة السعرات الحرارية (ما بين 800 إلى 1200 سعرة حرارية في اليوم) يستعيدون ما بين 26٪ و121٪ من وزنهم المفقود بعد خمس سنوات من العلاج.
ويستعيد الأشخاص الذين يتبعون برامج إدارة الوزن السلوكية ما بين 30-35٪ من وزنهم المفقود بعد عام واحد. وحتى الأشخاص الذين يستخدمون أدوية إنقاص الوزن، مثل Wegovy، تبين أنهم استعادوا حوالي ثلثي الوزن الذي فقدوه بعد عام واحد من التوقف عن تناول الدواء.وهناك العديد من الأسباب التي تجعلنا نستعيد الوزن الذي نخسره. أولا، الحفاظ على فقدان الوزن أقل فائدة من رؤية الرقم على الميزان ينخفض أثناء فقدان الوزن. وهذا يجعل من الصعب الحفاظ على الدافع والاستمرار في الاعتناء بوزنك.
ثانيا، غالبا ما يكون من الصعب الحفاظ على تغييرات نمط الحياة التي أجريناها من أجل إنقاص الوزن - خاصة إذا كانت هذه التغييرات غير واقعية ويصعب الالتزام بها على المدى الطويل (مثل الأنظمة الغذائية منخفضة السعرات الحرارية جدا أو الاستغناء عن مجموعات الطعام الكاملة).
ثالثا، يمكن أن يؤدي فقدان الوزن إلى زيادة إنتاج هرمونات الجوع - ويمكن أن يؤدي إلى إبطاء عملية التمثيل الغذائي. ويمكن أن تجعل هذه التغييرات من الصعب العودة إلى الإفراط في تناول الطعام ويمكن أن تساهم في استعادة الوزن بمرور الوقت.
ولكن في حين أن استعادة الوزن قد تكون تجربة شائعة، فإن هذا لا يعني أنه لا يوجد العديد من الأشياء المدعومة بالأدلة التي لا يزال بإمكانك القيام بها لمنعها على المدى الطويل:
1. كن مرنا
من المهم أن نفهم أن الحفاظ على وزن صحي سيتطلب إدارة مدى الحياة - لذا فإن وجود توقعات صارمة والتفكير في أنك ستلتزم دائما بشكل مثالي بتغييرات نمط حياتك أمر غير واقعي.
ولا تشعر بالذنب عندما يكون لديك زلة. بدلا من ذلك، ضع خططا للعودة إلى المسار الصحيح في أسرع وقت ممكن. على سبيل المثال، إذا كنت تعتقد أنك قد أفرطت في تناول الطعام في عطلة نهاية الأسبوع، أضف بضع خطوات إضافية إلى روتينك في الأسبوع المقبل.
ويمكن أن يؤدي القيام بذلك إلى منع اتباع نهج "الكل أو لا شيء" في إدارة الوزن - حيث تشعر بالذنب عندما لا تحقق أهدافك وبالتالي تتخلى عن جهودك بدلا من ذلك.
2. خطة للاضطرابات
اعلم أنه ستكون هناك اضطرابات في جهود إدارة الوزن - مثل الأعياد وحفلات الزفاف وحفلات أعياد الميلاد.
وقد يؤدي فقدان بضعة أرطال إضافية في وقت مبكر إلى تعديل الوزن الزائد الذي قد يتم اكتسابه خلال هذه المناسبات.
أو، إذا كنت ذاهبا إلى حفلة شواء، أحضر معك خيارا صحيا (مثل الخضار) حتى يكون لديك خيار سعرات حرارية أقل. وسيساعدك القيام بذلك على الاستمتاع بالمناسبات الخاصة دون قلق.
3. كن فخورا بإنجازاتك
يتقلب وزننا بشكل طبيعي بمرور الوقت - لذا من المهم أن تكون فخورا بنفسك عندما تحقق أهدافك، بغض النظر عن الرقم على الميزان.
وتظهر الأبحاث أيضا أن الأشخاص الذين يركزون أكثر على كيفية تحقيق أهدافهم - بدلا من النتيجة - هم أكثر عرضة للالتزام بالسلوكيات المهمة للحفاظ على فقدان الوزن. وقد يكون هذا بسبب عدم احتمال تأثرهم بالنكسات (مثل استعادة بعض الوزن).
4. اصنع عادات
يمكن أن يساعد تكوين عادات في الحفاظ على فقدان الوزن. وهذا لأن العادات يُعتقد أنها أقل تأثرا بالتقلبات في التحفيز.
ويمكنك أيضا إنشاء بعض العادات الجديدة بعد فقدان الوزن - مثل المشي بعد العشاء أو صعود الدرج عندما يكون ذلك ممكنا.
5. كن نشطا
وجدت دراسة أجريت على الأشخاص الذين نجحوا في الحفاظ على وزنهم أن النشاط البدني كان أهم عامل للحفاظ على الوزن. وذلك لأن النشاط البدني يمكن أن يقابل بعض السعرات الحرارية التي نتناولها.
وتشير الأبحاث إلى أنه يجب عليك محاولة ممارسة ما لا يقل عن 250 دقيقة من التمارين كل أسبوع للحفاظ على فقدان الوزن.
6. زن نفسك بانتظام
يتقلب الوزن بما يصل إلى 1 كغم - 2 كغم على مدار الأسبوع. ومن خلال قياس وزنك بانتظام، يمكنك تطوير نطاق وزنك مخصص لأعلى وأقل متوسط للوزن. وسيساعدك هذا على تتبع وزنك، وفهم ما إذا كنت بحاجة إلى إجراء أي تغييرات على نظامك الغذائي وعادات ممارسة الرياضة من أجل الحفاظ على فقدان الوزن.
وتظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يستخدمون نطاقات وزن مخصصة هم أكثر قدرة على منع استعادة الوزن الكبير لأنهم قادرون على ضبط سلوكياتهم عند الضرورة.
7. تناول الفطور - وركز على الألياف
على الرغم من أن الأدلة العامة على أهمية وجبة الإفطار في إدارة الوزن مختلطة، فقد وجدت إحدى الدراسات أن ما يقرب من 97٪ من الأشخاص الذين حافظوا على أوزانهم منخفضة أفادوا بتناول وجبة الإفطار كل يوم.
ووجدت دراسة أخرى أيضا أن الأشخاص الذين تناولوا الكثير من الخضروات والأطعمة الغنية بالألياف - مثل خبز الحبوب الكاملة والأرز البني والشوفان - كل يوم كانوا أكثر عرضة لتجنب استعادة الوزن. ويعني تناول هذه الأنواع من الأطعمة أنك تشعر بالشبع وأنك تأكل أقل.
وقد يكون الحفاظ على فقدان الوزن صعبا، لكن هذا لا يعني أنه مستحيل. وحتى إذا كنت قادرا فقط على الحفاظ على مقدار ضئيل من الوزن الذي فقدته، فتذكر أنه لا يزال من الممكن أن يكون مفيدا جدا لصحتك.
التقرير من إعداد هنريتا غراهام، مرشحة لنيل درجة الدكتوراه في الرياضة والتمارين الرياضية والعلوم الصحية، وكلير ماديجان، باحثة مساعدة أولى، مركز طب وسلوك أسلوب الحياة، جامعة لوبورو.(ساينس ألرت)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد اتباع حمية غذائية... 7 نصائح لتجنب استعادة الوزن وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ویمکن أن إذا کنت
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف: عقاقير فقدان الوزن قد تعالج الإدمان والخرف لكنها تحمل مخاطر
في اكتشاف قد يغير طريقة تعاملنا مع بعض الأمراض المعقدة، توصلت دراسة حديثة إلى أن أدوية إنقاص الوزن الشهيرة قد تكون فعّالة في معالجة أمراض متنوعة مثل الإدمان والخرف واضطرابات التخثر. وتفتح هذه النتائج آفاقًا جديدة لفهم تأثيرات هذه الأدوية، لكنها تأتي محاطة بتحذيرات مهمة.
اعلانواستند التحليل إلى بيانات أكثر من مليوني مريض في الولايات المتحدة، منهم حوالي 216 ألف مريض كانوا يستخدمون عقاقير مثل "ويغوفي" و"أوزيمبيك". وأظهرت هذه العقاقير تأثيرات إيجابية على 175 نتيجة صحية محتملة، بما في ذلك انخفاض ملحوظ في خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 12%، وهو تقدم وصفه الباحثون بأنه "تأثير صغير لكنه بالغ الأهمية".
وأشار الدكتور زياد العلي، مدير مركز علم الأوبئة السريرية في مستشفى المحاربين القدامى الأمريكيين، إلى أن هذه الأدوية قد تفعل أكثر بكثير من مجرد مساعدة المرضى على فقدان الوزن. وقال: "نميل إلى التفكير في الأدوية على أنها مخصصة لغرض واحد، ولكنها قد تحمل تأثيرات شاملة تُغير حياة المرضى".
التأثير المستمر على اضطرابات الإدمان يعزز احتمال أن السمنة قد تكون شكلاً من أشكال الإدمان على الطعام (بما يتجاوز الحاجة السعرية)، وأن معالجتها بشكل فعال قد تتطلب أدوية تستهدف هذا المسار.وتعمل هذه العقاقير من خلال تقليل السمنة، التي تعتبر عامل خطر رئيسي للعديد من الأمراض، إلى جانب تأثيرها على إشارات المكافأة في الدماغ، مما يساهم في التحكم في الاندفاع وتحسين تدفق الدم. ومع ذلك، فإن الجانب الآخر من الصورة لا يخلو من التحديات، حيث تم ربطها بزيادة خطر الإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي والتهاب المفاصل وحصى الكلى.
كما أكد الدكتور ستيفن أوراهيلي من جامعة كامبريدج أن بعض هذه المخاطر قد تكون مرتبطة بانخفاض السوائل لدى المرضى نتيجة لتقليل الشهية. ومع ذلك، أشار إلى أن الدراسة تقدم تطمينات بشأن سلامة هذه الأدوية، مع التشديد على ضرورة مراقبة استخدامها بعناية.
Relatedدراسة تؤكد أن البدانة عامل خطر كبير للبالغين الشباب المصابين بكوفيد-19دراسة: واحد من كل ستة فرنسيين بالغين مصاب بالبدانةدراسة: ارتفاع مطرد في معدلات البدانة لدى الفئة الشابة في فرنساوفي سياق متصل، أثارت الدراسة تساؤلات حول فهمنا للسمنة كمرض. ففي حين ركزت التوصيات السابقة على مؤشر كتلة الجسم (BMI)، دعت لجنة خبراء مؤخرًا إلى التفكير في كيفية توزيع الوزن وتأثيره على وظائف الأعضاء، وهو ما قد يُحدث ثورة في تقييم فعالية أدوية إنقاص الوزن.
تعد السمنة من أخطر الظواهر في أمريكاToby Talbot/APلكن المخاطر لا تتوقف عند حدود الآثار الجانبية الطبية. فقد أشار الخبراء إلى تزايد انتشار النسخ المزيفة من هذه الأدوية عبر الإنترنت، مما أدى إلى حالات وفاة وإصابات خطيرة. وحذروا من خطورة الحصول على هذه الأدوية من مصادر غير موثوقة.
وعلى الرغم من القيود المرتبطة بالدراسة، مثل طبيعة البيانات المستخدمة وتركيبتها السكانية، يظل هذا البحث خطوة مهمة نحو تغيير النظرة الطبية للسمنة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسة جديدة: السمنة تزيد من خطر مضاعفات السرطان لدى الأطفال خبراء: مؤشر كتلة الجسم ليس دائما الأساس ولا المعيار في تشخيص مشكلة السمنة إيطاليا تعلن الحرب على السمنة.. 4.2 مليون يورو لتوفير العلاج الفوري أبحاث طبيةسمنة مفرطةنوفو نورديسكرعاية صحيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext سموتريتش: "على هاليفي أن يستقيل قبل أن يُقال" والأمم المتحدة تكشف: 90% من منازل غزة تضرّرت أو هدّمت يعرض الآنNext ماذا تحمل عودة ترامب إلى البيت الأبيض لإيران وبرنامجها النووي؟ يعرض الآنNext بايدن يصدر عفواً استثنائياً لحماية شخصيات بارزة من "انتقام" ترامب.. والأخير يصف القرار بـ"المخزي" يعرض الآنNext رئيس الوزراء الفرنسي يحذر: على أوروبا الوقوف في وجه سياسات ترامب وإلاّ "ستُسحق" يعرض الآنNext هل تشعل عودة ترامب إلى البيت الأبيض حربا تجارية جديدة مع الصين؟ أم أن هناك فرصة لتحسين العلاقات؟ اعلانالاكثر قراءة هل يستطيع دونالد ترامب إنهاء الحرب في أوكرانيا؟ زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب باتانغاس في الفلبين مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز ترامب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة وجاي دي فانس نائبه هل تشتعل الحرائق مجددًا في كاليفورنيا؟ الأرصاد الجوية تحذر من رياح عاتية في الظهيرة والطواقم تتأهب اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسجو بايدنقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةحروبوقف إطلاق النارالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024تنصيبالذكاء الاصطناعيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025