الاحتلال يقرّر تسريح جنود من الاحتياط مُقرّر مشاركتهم في اجتياح رفح
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قرّر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، تسريح جنود من الاحتياط كان من المفترض أن يشاركوا في العملية العسكرية بمدينة رفح جنوب غزة، وفقًا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وقال مصدر إسرائيلي لموقع "واينت": "تقرر تسريح جنود الاحتياط الذين كان من المفترض أن يشاركوا في عملية رفح".
يأتي ذلك مع انتظار إسرائيل رد حركة حماس على المفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة.
وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" أعربت حماس عن قلقها إزاء التصريحات الإسرائيلية الخاصة باجتياح رفح.
وقال مسؤول كبير في الحركة "إذا بدأت عملية هناك - فسنوقف المفاوضات الخاصة بالتوصل إلى صفقة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أحرونوت غزة رفح
إقرأ أيضاً:
سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "سكان بلدات سورية يفاجأون بقوات الاحتلال أمامهم بعد اجتياح إسرائيل الجولان المحتل".
وقال التقرير: في هذه المدينة السورية الهائلة في الجولان المحتل، يسود صخب من نوع آخر في نفوس أهلها بسبب المخاوف التي نشأت عن اقتحام قوات الاحتلال لها أصبح السوريون في مدينة البعث التابعة لمحافظة القنيطرة، وجهاً لوجه مع جنود إسرائيليين، بعد أن استولى جيش الاحتلال على المنطقة العازلة في هضبة الجولان المحتلة، التي تراقبها قوات الأمم المتحدة.
وتابع: هذا الواقع فرضته الانتهاكات الإسرائيلية للمنطقة الحدودية مع سوريا في الجولان المحتل، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، فقد أصبح جنود الاحتلال يتجولون بحرية في المدينة السورية، والقرى والبلدات المحيطة بها، ولم يقتصر دخول جنود الاحتلال على آلياتهم وأسلحتهم فقط، بل دمروا جزءًا كبيرًا من البنية التحتية التي استولوا عليها في مدينة البعث السورية وغيرها.
بشير عبدالفتاح: الدول الغربية تسعى لدعم سوريا رغم الإرهابأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهأكرم القصاص: ما جرى في السابع من أكتوبر له تداعيات واسعة على الأوضاع في سوريا وإيران وحزب اللهالقصاص: انسحاب حزب الله من سوريا أحدث فراغًا أمنيًافض الاشتباكوأوضح أنه منذ اتفاق فض الاشتباك الذي أُبرم في عام 1974، دخل جيش الاحتلال إلى المنطقة العازلة لفترات وجيزة، ولكن بعد سقوط نظام الأسد، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوامره للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على ما تبقى من هضبة الجولان تحت السيطرة السورية، بل والنقاط التي تشرف عليها الأمم المتحدة، وأصبح سكان تلك المناطق الحدودية يتساءلون عن مصير أرضهم بعد أن أصبحوا يرون جنود الاحتلال نصب أعينهم.