تفاصيل التطوير المنتظر في الجامعة العمالية (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
شدد محمد جبران، رئيس اتحاد عمال مصر، على الاهتمام الكبير الذي يوليه الرئيس للجامعة العمالية، وحرصه على استعادة مكانتها السابقة، مؤكدًا أن الدولة تدعم جهود تطوير الجامعة لتحقيق أهدافها.
بمناسبة عيد العمال.. "سويلم" يقدم التحية لكل العاملين بوزارة الري تفاصيل الاحتفال باليوم العالمي لعيد العمال تطوير الجامعة العماليةوأوضح خلال لقاءه في برنامج "على مسؤوليتي" على قناة صدى البلد أن الجامعة العمالية تستوعب حاليًا نحو 6000 طالب، ويتم العمل على تطوير برامجها لزيادة الاستفادة منها، مشيرًا إلى أنها تحتاج الآن لتمويل بعد تراكم ديونها إلى نحو 450 مليون جنيه.
وتوقع أن تصبح الجامعة العمالية واحدة من الجامعات التكنولوجية قريبًا، مؤكدًا أن لها دورا مهما في عملية التطوير والتدريب والتأهيل بما تتضمنه من تخصصات مهمة.
وكشف أن مستثمرًا سعوديًا سيقوم بتطوير الجامعة العمالية، مشيرًا إلى أنها تتضمن تخصصات متنوعة مثل الفندقة ومراقبة الجودة.
وأكد أهمية تطوير منظومة التدريب لتأهيل الشباب وتنمية مهاراتهم لدخول سوق العمل، مشيرًا إلى أهمية تحسين مهارات الشباب لتناسب احتياجات سوق العمل العالمي.
وختم بالتأكيد على أنه سيتم تدريب مليون عامل لدخول سوق العمل العالمي ورفع مستوى المهارات لديهم لتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العمالية الجامعة العمالية وزارة الري التنمية المستدامة اتحاد عمال مصر رئيس اتحاد عمال مصر قناة صدى البلد احتياجات سوق العمل الجامعات التكنولوجية الجامعة العمالیة
إقرأ أيضاً:
مناقشة تطوير الابتكار والإبداع بمسندم
نظمت إدارة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمحافظة مسندم حلقة عمل بعنوان "فكر خارج الصندوق"، استهدفت الباحثين عن عمل والشركات الطلابية، وذلك بقاعة ريادة بتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وركزت على أساليب تحفيز الابتكار والإبداع في المشاريع، بهدف تعزيز الفهم لأهمية التفكير الابتكاري في تحسين الأداء وتطوير المشروعات، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي والخروج عن الأنماط التقليدية في حل المشكلات.
كما تناولت تعليم تقنيات توليد الأفكار الريادية وتطبيقها في بيئة العمل، إلى جانب تطوير مهارات التعاون وبناء فرق عمل مبدعة تسهم في تحقيق النجاح وتعزز من ثقة المشاركين بقدرتهم على الإبداع.
وناقشت الحلقة ثلاثة محاور رئيسة أهمية الابتكار ودوره في تحسين الأداء وتحقيق الأهداف، مع تعريف الفرق بين الابتكار والإبداع وأثرهما في تطوير المشاريع، كما تناولت المحاور تنمية مهارات التفكير الإبداعي وحل المشكلات، وتطبيق أدوات وتقنيات مثل التفكير الجانبي والعصف الذهني، إضافة إلى تدريب عملي لمواجهة التحديات بحلول مبتكرة، وركزت الحلقة في محورها الثالث على تقنيات توليد الأفكار الريادية، والتفكير التصميمي، وخطوات تحويل الأفكار إلى مشاريع ملموسة، مع تعزيز ثقافة العمل الإبداعي داخل فرق العمل.
واختُتمت الحلقة بأنشطة تفاعلية ركزت على بناء الثقة الذاتية، وتشجيع المشاركين على التفكير خارج الصندوق، بما يمكّنهم من تحويل التحديات إلى فرص وتطوير مشروعاتهم بطرق مبتكرة تعزز من قيمتها في السوق.