الأمن العام: سرية البيانات أهم أوجه الحماية للمشمولين بنظام حماية المبلغين والشهود والخبراء
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أوضح الأمن العام، اليوم الأربعاء، أهم أوجه الحماية القضائية للأشخاص المشمولين بنظام حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.
وأضاف الأمن العام، عبر منصة (إكس)، أن أهم أوجه تلك الحماية القضائية في سرية بيانات هؤلاء الأشخاص.
وتابع، أن بيانات المشمولين بالحماية تكون سرية، ولا يجوز الإفصاح عنها إلا في الأحوال المبينة في النظام، وذلك وفق نظام حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.
من أهم أوجه الحماية القضائية للأشخاص المشمولين بنظام حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا "سرية بياناتهم".#حمايتك_واجبنا pic.twitter.com/lDWn9jA4s5
— الأمن العام (@security_gov) May 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمن العام حمایة المبلغین والشهود والخبراء الأمن العام
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.