«سمعنا الخبر زينا زيكم»|انتقادات حادة للثنائي ريم وبربري بعد ردهما على الطلاق بفيديو رقص
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
بعد غياب التيك توكرز ريم وزوجها بربري عن المتابعين لمدة أكثر من شهر عبر «إنستجرام»، و6 أشهر على «يوتيوب»، انتشرت خلال الفترة الماضية، على مواقع التواصل الاجتماعي، أخبار تفيد بانفصال الزوجين.
وتصدّر الثنائي ريم وبربري محركات البحث علي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والوطن العربي، وذلك بسبب انتشار العديد من الشائعات عن انفصالهما، الذين اشتهروا بمحتواهما الترفيهي والكوميدي، بجانب إعجاب المتابعين بعلاقتهما وترويجهما للسعادة الزوجية والحياة المثالية.
وجاء رد الثنائي حيث نشروا فيديو عبر حسابهما الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام، وهما يرقصان في إحدى السهرات الليلة، وكتبا على الفيديو: (السوشيال ميديا: ريم وبربري انفصلوا، ريم وبربري: «مشهد الرقص»)، كما كتبا أيضًا: «سمعنا الخبر زينا زيكوا والله»، ساخرين من هذه الشائعة.
ويعد هذا الفيديو ردا نافيا لأنباء انفصال الثنائي ريم وبربري، إذ ظهر على ملامح الزوجين في مقطع الفيديو، السعادة والرومانسية، ولاقى المقطع الذي نشره الثنائي العديد من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: أتمنى إقرار «الأحوال الشخصية» خلال الانعقاد الحالي للبرلمان
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن الجميع يترقب صدور قانون الأحوال الشخصية، وهو ثمرة جهود استمرت خمسين عامًا، منذ عهد البابا شنودة الثالث.
مشاركة الكنائس والجهات المختصةوأوضح البابا خلال لقائه في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي، أن القانون ظل مهمَلًا لعقود طويلة مثل قانون بناء الكنائس، الذي لم يُقرّ إلا عام 2016، مضيفًا أن مشروع القانون ظل حبيس الأدراج في وزارة العدل، قبل أن يتم العمل عليه مجددًا بمشاركة خمس كنائس وخبراء قانونيين، وبالتشاور مع جهات مثل حقوق الإنسان والمجلس القومي للأمومة والطفولة.
آمال بصدوره خلال دور الانعقاد الحاليأعرب البابا عن أمله في صدور القانون خلال دور الانعقاد الحالي للبرلمان، مشيرًا إلى أنه خضع لتعديلات إجرائية طفيفة بعد مناقشته في المجمع المقدس، وسيتم طرحه للحوار المجتمعي لضمان أفضل صياغة.
التعديلات الخاصة بالطلاق وعلة الزنافيما يخص الطلاق، أوضح البابا أن التفسير أصبح أكثر وضوحًا، حيث كان القاضي يرفض منح الطلاق إذا لم تُذكر كلمة «زنا» صريحة، مضيفًا: «الكنيسة تلتزم بتعاليم الإنجيل، لكنها أجرت تعديلات تراعي الواقع، مثل منح الطلاق في حالات الغياب الطويل لأحد الزوجين دون رضا الطرف الآخر».
المساواة في الميراث والتبنيوأكد البابا تواضروس أن شريعة الإنجيل تنص على المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة، وبشأن التبني، أوضح أن الكنيسة لا ترفضه، لكن الجهات الرسمية لم توافق عليه، مشيرًا إلى أن الكفالة هي البديل المتاح، إذ تتيح للأزواج غير القادرين على الإنجاب رعاية الأطفال رسميًا.
الكفالة ودور الأيتام المسيحيةوحول موقف بعض دور الأيتام المسيحية من الكفالة، شدد البابا على أنها تخضع للوائح الدولة وليس للكنيسة، مؤكدًا أن هذه الدور تقدم رعاية متكاملة للأطفال، مع إجراءات دقيقة لضمان حصولهم على بيئة مناسبة عند انتقالهم إلى أسرة كافلة.