أحد مشايخ سيناء: إطلاق اسم السيسي على المدينة الجديدة جاء بمبادرة شعبية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
كشف سامي الرقيعي، أحد مشايخ قبيلة الدواغرة بشمال سيناء، تفاصيل تدشين مدينة جديدة من الجيل الرابع سيُطلق عليها اسم الرئيس السيسي.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، إن هذه البقعة طاهرة والظاهر إنها نائية، ولكنها في قلب مصر وفي قلب الرئيس .
وأضاف أن اتحاد القبائل العربية كان يحمل فرحة بالغة بإطلاق اسم الرئيس السيسي على المدينة الجديدة، موضحًا أن إطلاق اسم "السيسي" على المدينة الجديدة جاء بمبادرة شعبية.
وذكر أن هذه الخطوة عرفانا بالجميل، وجاءت بموقف شعبي من قبل أهالي سيناء، بعد مواقفه البطولية منذ 2014، بهدف ما حدث في سيناء من تنمية، حيث شهدت سيناء تنمية عمرانية كبرى، وهناك سهولة ويسر في الوصول إلى مناطق كانت معقل الإرهابيين وكانت صعبة المنال.
اقرأ أيضا :
وزير العمل لـ "مصراوي": رفع رواتب 18 مليون موظف بالقطاع الخاص لـ 6 آلاف جنيه
هل الأصل فى الزواج التعدد أم الافراد؟.. أمين الفتوى يجيب
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان خالد أبو بكر الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
خبير أممي يكشف الهدف الرئيسي من زيارة الرئيس السيسي لدول الخليج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن الاستثمارات الخليجية في مصر خلال 12 عامًا شهدت تطورًا كبيرًا، حيث تم وضع ودائع واستثمارات مباشرة وغير مباشرة ودخلوا في قطاعات متكاملة مثل التحول الرقمي والعقارية والطاقة المتجددة والصناعة وغيرها.
وأضاف “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”، أن أي زيارة للرئيس عبدالفتاح السيسي لأي دولة خليجية فيها زيادة للتكامل، مشيرًا إلى أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء في آخر مؤتمر قال إن التعريفة الجمركية التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومهاجمة البيوت الاقتصادية الكبيرة حرب عالمية.
سنجد الكثير من المتغيرات الجيوسياسية والحروب الإقليمية في 2025وأوضح أننا في 2025 سنجد الكثير من المتغيرات الجيوسياسية والحروب الإقليمية والتجارية هي زخم غير طبيعي "اسمه غير استقرار عالمي اقتصاديًا، لكن هناك تكتلات ودول ثابتة مهما حدث أو وجود متغيرات عاصفة فهذه الدول لديها رؤية، ومنها دول مجلس التعاون الخليجي".