فوائد خارقة لتناول اللبنة.. اعرفها
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية، عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فوائد اللبنة،
١) تحتوي على مجموعة من الفيتامينات الأساسية للنمو وقوة الجسم بما فيها فيتامين أ و ب.
٢) تساعد على إنتاج وتجديد الخلايا، بما يقي من ظهور علامات تقدم السنّ على البشرة والشيخوخة.
٣) عامل وقائي من العديد من الأمراض الخطيرة التي تصيب العظام كهشاشة العظام، وضعف الأسنان وسقوطها وتكسّرها لغناها بعنصر الكالسيوم.
٤) تحتوي على نسبة عالية من البروتين الضروري للنموّ، كما تساعد على تقوية الجهاز المناعي في الجسم ممّا يقي من العديد من الأمراض والالتهابات.
٥) تمدّ الجسم بالطاقة والحيويّة اللازمة له.
٦) تعالج مشاكل الجهاز الهضميّ بما فيها الإمساك، وعسر الهضم، وتخلّص الجسم من السموم المتراكمة فيه من خلال تحفيز طرحها خارجاً والتخلّص منها.
٧) تحتوي على فيتامينات ضرورية لصحة البشرة بما فيها فيتامين B2 الذي يعتبر أساساً للحفاظ على إشراقة ونضارة البشرة.
٨) تعتبر أساساً لعلاج مشاكل الشعر المختلفة، بما فيها التساقط، وضعف الكثافة، والتقصّف، والجفاف الذي ينتج عنه القشرة وغيرها، كما تساعد على تقوية بصيلات وجذور الشعر من خلال تغذية فروة الرأس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الجهاز المناعي تمد الجسم بالطاقة تقوية الجهاز المناعي هشاشة العظام علاج مشاكل الشعر بما فیها
إقرأ أيضاً:
منها توهّج الشعر والبشرة.. فوائد الأطعمة الغنية «بمضادات الأكسدة»!
يعطي تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، نتائج “مذهلة” لجمال الجسم، ويعد دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل التوت والمكسرات والخضراوات الورقية، حيث يعمل هذا الثالوث لحماية الجسم من الأضرار التأكسدية، ما يضمن أن يبقى الشعر قويًا، والبشرة متوهجة، والأظافر صحية.
وقالت اختصاصية التغذية في مركز نيويورك الصحي، الدكتورة سارة تومسون، “إن مضادات الأكسدة تعمل كدرع وقائي، بحيث تحيِّد الجذور الحرة التي تسرع الشيخوخة وتضر البشرة والشعر والأظافر”.
وأضافت: “توجد هذه المركبات في مجموعة متنوعة من الأطعمة، ويعمل تناولها على الحفاظ على مرونة البشرة ونظارتها، وتعزيز نمو الشعر، وتقوية الأظافر”، ومنها:
التوت للبشرة: يعد التوت، بما في ذلك التوت الأزرق، والتوت الأحمر، والتوت الأسود، غنيًا بفيتامين “C”، وهو عنصر غذائي أساسي لإنتاج “الكولاجين” وإصلاح البشرة، وعندما يتم دمج فيتامين “C” مع فيتامين “E”، فإنه يساعد في حماية البشرة من العوامل البيئية الضارة، كما يوفر تناول التوت يوميًا درعًا ضد الأضرار التي تسببها الجزيئات المؤكسدة، ما يسمح ببقاء البشرة مشرقة وشابة”.
المكسرات للشعر: تعد المكسرات والبذور مصدرًا غنيًا بالأحماض الدهنية أوميغا-3 والبيوتين، وهما عنصران حيويان لصحة الشعر، وتوفر المكسرات أيضًا جرعة كبيرة من فيتامين “E”، الذي يعزز نمو الشعر ويغذي فروة الرأس.
الورقيات للأظافر: تعد الخضراوات الورقية مثل الكالي والسبانخ أساسية في الحفاظ على الأظافر قوية وصحية، وتحتوي هذه الخضراوات على الحديد الذي يساعد في نقل الأوكسجين إلى قاعدة الأظافر، بالإضافة إلى فيتامين “A”، الذي يدعم إنتاج الكيراتين، ويمكن أن يحسن الاستهلاك المنتظم للخضراوات الورقية، سواء في العصائر أو كوجبات خفيفة، قوة الأظافر وصحتها العامة.
“ذهب” البشرة: يعد زيت الزيتون غنيًا بـ”البوليفينولات”، وهي مضادات أكسدة قوية تحمي خلايا البشرة من الإجهاد التأكسدي، وسواء تم تناوله في الطهي أو تطبيقه على البشرة مباشرة، يساعد زيت الزيتون في الحفاظ على ترطيب البشرة، ومكافحة علامات الشيخوخة، والحفاظ على توهجها الطبيعي.
“فيتامين الجمال”: يؤدي “البيوتين”، الذي يُطلق عليه غالبًا “فيتامين الجمال”، دورًا حاسمًا في صحة الشعر والبشرة والأظافر. ويساعد “البيوتين” في تحويل الطعام إلى طاقة، وهو أمر أساسي لنمو خلايا الشعر والبشرة، كما أن الأطعمة مثل البيض، واللوز، والبطاطا الحلوة تعد مصادر طبيعية لهذا الفيتامين.
التوابل الذهبية للبشرة: يُعرف الكركم بخصائصه المضادة للالتهابات، اذ يحتوي على الكركمين، وهو مضاد أكسدة يساعد في مكافحة التهاب البشرة وتعزيز توهج البشرة الموحد، ومن خلال إضافة الكركم إلى الروتين اليومي، يمكن تقليل الاحمرار وتوحيد لون البشرة، ما يمنحها مظهرًا صحيًا ومشرقًا.
الأفوكادو: يحتوي الأفوكادو على الدهون الأحادية غير المشبعة وفيتامين “E”، اللذين يغذيان البشرة ويحسنان صحة الشعر، ويساعد فيتامين “E” في حماية خلايا البشرة من الأضرار، فيما تدعم الدهون الصحية مرونة البشرة ونمو الشعر، ويمكن أن توفر إضافة الأفوكادو المقطع إلى السلطات أو استخدام زيت الأفوكادو كمرطب للبشرة والشعر تغذية عميقة.
هذا “وتؤدي مضادات الأكسدة دورًا محوريًا في صحة البشرة والشعر، حيث يعد الترطيب السليم أمرًا بالغ الأهمية أيضًا، كما إن شرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا يضمن بقاء الخلايا رطبة، ما يساعدها على امتصاص مضادات الأكسدة في مختلف أنحاء الجسم لتحقيق أقصى استفادة منها”.