«كداب».. سميرة سعيد تستعد لطرح أحدث أعمالها بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كشفت الفنانة سميرة سعيد عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن موعد طرح أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل اسم «كداب»، غدا الخميس، وذلك من خلال حسابها على يوتيوب.
وشاركت سميرة سعيد البوستر التشويقي لأغنية «كداب» عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «كداب، قريبا»، من كلمات مصطفى ناصر وألحان عمرو مصطفى وتوزيع نادر حمدي وإخراج نضال هاني، وتظهر الديفا سميرة سعيد بلوك مختلف ومبهج.
A post shared by Samira Said (@samirasaid)
أخر أعمال سميرة سعيد
يشار إلى أن آخر أعمال سميرة سعيد طرحها لأغنية كان التي حققت نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية، بحجم المشاهدات.
أغنية كانوتعاونت سميرة سعيد، في أغنية «كان» مع الشاعر مصطفى ناصر، والملحن الفنان: عمرو مصطفى، وتوزيع ماهر الملاخ.
وتم تصوير الأغنية التى أخرجها نضال هاني، بشكل يعبر عن حالة تتحدث عن الذكريات وما تحمله من مشاعر وأحاسيس دافئة فى جو حالم وخاص، وابتعدت سميرة سعيد في الأغنية عن «ستايل» المرأة القوية، أو التي شعرت بالتحرر بعد إنهاء علاقة مع الرجل، بل كانت تبكي على الذكريات في الأغنية.
اقرأ أيضاًموعد حفل سميرة سعيد في عيد الفطر بلبنان
ثاني أعمالها في 2024.. سميرة سعيد تطرح أغنية فن التغافل «فيديو»
«الديفا» سميرة سعيد تطرح أول أغانيها بالعام الجديد «كان».. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية كداب أغنية كداب سميرة سعيد سميرة سعيد سميرة سعيد أغنية كداب كداب كداب سميرة سعيد سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
الجزائر تُصعّد من أعمالها العَدائية.. خبير : المغرب لن يَنجَرّ وراء التّهريج
زنقة 20 | الرباط
قال أستاذ العلاقات الدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، سعيد الصديقي، أن البهرجة الإعلامية على بعض وسائل الإعلام الجزائرية، حول ما سمي ”يوم الريف“، الذي نظم بالجزائر العاصمة يوم 23 نونبر 2024، لم يكن سوى استعراض عبثي بلغة خشبية خاوية ومحللين يفتقرون للنزاهة والإنصاف.
و اعتبر الصديقي ، أن محاولة الجزائر استدعاء أفراد هامشيين لتقديمهم كصوت يمثل الريف المغربي هي محاولة استعراضية تفتقر إلى أي أساس واقعي.
هؤلاء الأشخاص بحسب الصديقي، ليسوا سوى حطب نار مستعرة سياسيا -حتى الآن على الأقل- ستنتهي برميهم في دائرة النسيان، أو سيظلون دمى تتقاذفهم المصالح السياسية لمن صنعهم.
الصديقي، قال الجزائر لم تجد عاقلا واحدا من أبناء الريف لينخرط في هذه المسرحية السياسية، فاستدعت هذه الثلة من المهرجين، مما يؤكد عزلة هذه الفكرة وافتقارها إلى أي صدى شعبي أو سياسي.
في المقابل، يظل أبناء الريف الحقيقيون في المغرب والمهجر، كما كان آباؤهم وأجدادهم من قبل، رغم كل المحن والآلام وسوء الفهم، شركاء في هذا الوطن، ومساهمين بفعالية في بناء حاضره ومستقبله. وقد كانوا دائماً في طليعة الصفوف للدفاع عن الوطن، سواء في مواجهة الاستعمار في الشمال أو في حماية الوحدة الترابية في الأقاليم الجنوبية بحسب الصديقي.
واعتبر الخبير المغربي ، أن قيام النظام الجزائر بتنظيم هذا النشاط العبثي، ومحاولة إنشاء كيان وهمي على غرار ”البوليساريو”، واستدعاء مسؤولين من دول أخرى للاعتراف به، يمثل عملاً عدائيا واضحا لا لبس فيه، الا أن على المغرب أن يتجنب الانجرار إلى سياسات رد الفعل، مثل دعم الحركات الانفصالية داخل الجزائر.
و يرى الصديقي ان جزائر موحدة ومستقرة وديمقراطية أفضل للمغرب وللمنطقة بأكملها.