سعد سمير يُعلن عودته إلى الأهلي.. ويؤكد: لدي 3 عروض
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أكد سعد الدين سمير مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي فيوتشر، أن إعارته للفريق، وعاد بالفعل إلى النادي الأهلي لحين حسم موقفه.
أخبار متعلقة
ميدو: «لم أوجه إساءة للنادي الأهلي.. ولا تشغلني حرب اللجان الإلكترونية»
جهاد جريشة: حكم لقاء الأهلي والداخلية أدار المباراة بشكل مميز.. ونتمنى حل أزمة المستحقات
نجم الداخلية: لعبت مباراة الأهلي كاملة بدون خوض تدريبات لمدة أسبوع
وتابع سمير خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه «+90» على قناة النهار: «هناك أحاديث بيني وبين إدارة النادي الأهلي، لتحديد مصيري».
وأضاف سعد سمير: «سوف يتم التحدث حول مستقبلي وإمكانية استمراري في الموسم الجديد أو الاستمرار في الخارج، وتدور المناقشات مع أمير توفيق، وأملك 3 عروض أخرى».
سعد سمير إصابة سعد سمير اخبار سعد سمير عودة سعد سمير للأهلي اصابة سعد سميرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سعد سمير زي النهاردة سعد سمیر
إقرأ أيضاً:
فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الدكتورة منى بيكر رئيس لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية، عن فوز رواية صلاة القلق للكاتب المصري محمد سمير ندا، بالجائزة الكبرى العالمية للرواية العربية، والتي تبلغ قيمتها خمسون ألف دولار امريكي.
من هو محمد سمير ندا؟محمد سمير ندا كاتب مصري، ولد في العراق عام 1978، وتنقل عقب ذلك بين بغداد والقاهرة وطرابلس الغرب.
تخرج من كلية التجارة، وعمل في القطاع السياحي، ويعمل حاليًا مديرًا ماليًا لأحد المشروعات السياحية في القاهرة.
نشر العديد من المقالات في الصحف والمواقع العربية مثل الأهرام والشروق والعرب اللندنية وغيرها، كما دشن مدونة خاصة به ينشر من خلالها آراءه عن الروايات.
صدر له رواية "مملكة مليكة" عام 2016، ورواية "بوح الجدران" عام 2021، و"صلاة القلق" (2024) هي روايته الثالثة.
رواية صلاة القلق
سنة 1977: "نجع المناسي" قرية منسية في قلب صعيد مصر، منفصلة عن العالم بما يعتقد أهلها أنه حقل ألغام من الخطر محاولة تعديّه. لا يعرف سكانها عن العالم إلا أن هناك حربًا بين مصر وإسرائيل مستمرة لعشر سنوات منذ عام 1967 وأن العدو الإسرائيلي يحاول التوغل إلى مصر عن طريق النجع، أي أن النجع خط دفاع أول على الحدود المصرية.
لا يصلهم بالعالم غير خليل الخوجة، ممثل السلطة وصاحب المحل الذي يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب" ويتحكم في بيع وشراء جميع احتياجات ومنتجات سكان النجع، وهو أيضا من يشرف على تجنيد أبناء القرية في الحرب.
يصيب النجع نيزك أو قمر صناعي، لا أحد يعرف، ثم وباء يشوه سكان القرية، بما فيهم المواليد الجدد. تكتب يد مجهولة خطايا الناس التي يخفونها على الجدران، ويخترع شيخ المسجد صلاة جديدة، صلاة القلق، فهي الطريق للخروج من الوباء وتخطي المحنة التي يعيشها أهل النجع. تروي ثماني شخصيات مختلفة حادث الانفجار وما جرى قبله في العشرية القاسية الممتدة من نكسة حزيران 1967 إلى لحظة وقوع النيزك والوباء، بحيث تشكّل مروياتهم فسيفساء الحكاية تشكيلًا ساحرًا. يمكن قراءة الرواية كمساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر.