بأمر قضائي.. إلزام شخص بسداد 24 مليون جنيه قيمة منقولات زوجية بقنا
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قضت محكمة نجع حمادى لشئون الأسرة، بـ قنا ، بإلزام زوج بسداد مبلغ 24 مليون جنيه، قيمة منقولات زوجية ومشغولات ذهبية، تنفيذاً لدعوى مقدمة من زوجته.
بدأت وقائع القضية برفع “سحر.ف”، دعوى قضائية تطالب فيها بإلزام زوجها “ج.و”، بأداء قيمة المنقولات الثابتة بقائمة أعيان الجهاز سند الدعوى، وقيمة المصوغات الذهبية الثابتة بقائمة أعيان الجهاز سند الدعوى، مع إلزامه بفارق السعر الجديد سواء للمنقولات أو المشغولات الذهبية.
وحصلت المدعية على الحكم رقم 1314 لسنة 2024 أسرة نجع حمادي، والذى يقضى بإلزام المدعى عليه بأن يؤدي لها قيمة المنقولات والمصوغات الذهبية المذكورة فى بيان الدعوة، وقدرت القيمة بمبلغ 24 مليون جنيه.
يذكر أن مجلس النواب، شهد خلال الفترة الأخيرة، تقديم العديد من مشروعات القوانين، حول المنقولات الزوجية ومهر الزوجة، تضمنت عددا من العقوبات، تنوعت ما بين حبس من سنة حتى 5 سنوات، وغرامات مالية، من 5 آلاف حتى 100 ألف جنيه، أو إحدى هاتين العقوبتين، إذا أتلف الزوج المنقولات الزوجية عمداً.
فيما تضمن مشروع قانون لتنظيم ضوابط قائمة المنقولات للزواج، ضرورة توثيق قائمة المنقولات أمام مصلحة الشهر العقاري، ما يعني عدم الاعتداد بقائمة منقولات الزوجية أمام أي جهة رسمية أو حتى أمام المحاكم إلا إذا كانت موثقة ومصدّق عليها أمام مصلحة الشهر العقارى حفاظاً على حقوق الزوجين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا نجع حمادى منقولات زوجية 24 مليون جنيه مشغولات ذهبية مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.