أعلنت شركة HMD Global رسميًا عن إطلاق هواتفها الجديدة المميزة المزودة بتقنية الجيل الرابع (4G) والتي تشمل Nokia 215 4G و Nokia 225 4G و Nokia 235 4G وذلك بعد التسريبات الأخيرة التي ظهر بها هاتف Nokia 225 4G.

صُممت هذه الهواتف لتوفير ميزات الهاتف المحمول الأساسية بأسعار معقولة مع قدرات اتصال الجيل الرابع (4G)، وتتوفر بعدة ألوان ومزودة بلوحة مفاتيح T9 الكلاسيكية.

مواصفات نوكيا 215 4G و 225 4G و 235 4G: 

 

يتميز كل من Nokia 215 4G و 235 4G بشاشة بحجم 2.8 بوصة ، بينما يتميز Nokia 225 4G بشاشة بحجم 2.4 بوصة. تأتي جميع الطرازات بدقة QVGA ، وتعمل بمعالج Unisoc T107 ، وتعمل على نظام التشغيل S30+ المصمم لسهولة الاستخدام.

يفتقر Nokia 215 4G إلى كاميرا ، بينما يشتمل Nokia 225 4G على كاميرا VGA أساسية ، ويقدم Nokia 235 4G كاميرا 2 ميجابكسل. تدعم هذه الهواتف Bluetooth 5.0 ومقبس سماعة رأس 3.5 مم منافذ USB Type-C. كما أنها تتميز ببطارية قابلة للإزالة بقوة 1450 مللي أمبير ، مما يوفر ما يصل إلى 9.8 ساعة من وقت التحدث على إعداد SIM مزدوج.

تدعم هذه الهواتف تطبيقات السحابة التي توفر الأخبار والتقارير الجوية ومقاطع يوتيوب شورتس أيضًا.

السعر والتوافر تتميز هذه الهواتف ذات الميزات الأساسية بأسعار معقولة إلى حد كبير، حيث يبدأ سعر Nokia 215 4G بحوالي 63 دولارًا أي ما يعادل 3000 جنيه مصري، و Nokia 225 4G بسعر 74 دولارًا ، و Nokia 235 4G بسعر 84 دولارًا. ستشهد عملية الطرح الأولية انطلاقها في أوروبا وستشمل لاحقًا أسواق مختلفة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ مثل الهند.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نوكيا مواصفات نوكيا هذه الهواتف

إقرأ أيضاً:

مفاجأة ماليّة جديدة عن حزب الله.. تقريرٌ إسرائيليّ يتحدث

نشر موقع "غلوبز" الإسرائيليّ تقريراً جديداً قال فيه إنَّ "حزب الله يحاول إعادة تأهيل نفسه مالياً"، مشيراً إلى أنه رغم الهجمات الإسرائيلية التي طالت لبنان قبل نحو شهرين، فإن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أدركت أنَّ "حزب الله تمكن من الحفاظ على نشاطه الإقتصادي في البناء والمشاريع والتهريب من إيران إلى بيروت".   واعتبر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" أنَّ من أهم مهام الرئيس اللبناني الجديد جوزاف عون سيكونُ قطع تدفق الأموال النقدية من إيران إلى "حزب الله"، وهو الأمر الذي يُشكل مصدر 90% من ميزانية الحزب، في حين أن هناك أموالا أخرى تأتي من مؤسسات أخرى يديرها الأخير.   وأوضح التقرير أنَّ أساس النشاط الماليّ لـ"حزب الله"، وما زال، رغم الاعتداءات الإسرائيلية في الحرب، هو جمعية "القرض الحسن".   أضاف: "إن المؤسسة المالية المذكورة غير المرتبطة بنظام سويفت العالمي، تُدير حوالى 30 فرعاً في لبنان نصفها تقريباً في بيروت. كذلك، فإن هذه الجمعية تتيحُ للعملاء 3 أنواعٍ من الحسابات: الأساسي، حساب التبرعات للأثرياء وصندوق التعاون الإجتماعيّ، كما أنها تقدم قروضاً من دون فوائد مُقابل ضمانات قد تكونُ ذهباً أو ضمانات من طرف ثالث".   ويكشف صندوق الدفاع عن الديمقراطيات، وهو معهد أبحاث أميركيّ يتعامل مع السياسة الخارجية والأمن القومي إنَّ "حجم القروض الممنوحة في القرض الحسن ارتفع من حوالى 76.5 مليون دولار في العام 2007، أي العام الذي تلا حرب لبنان عام 2006، إلى حوالى 480 مليون دولار عام 2019"، وتابع: "كذلك، يُقدّر إجمالي النشاط منذ افتتاح الجمعية عام 1983 حتى عام 2019 بحوالى 3.5 مليار دولار. مع هذا، فإنَّ استخدام الدولار ليس صدفة لأنه يضمن الحماية من تآكل الليرة اللبنانية ويديم الوضع الذي يحصل فيه عنصر حزب الله على راتب أعلى بـ10 مرات من جندي في الجيش اللبناني".   واعتبر التقرير أنَّ "التحدّي الرئيسي الذي يواجه القرض الحسن هو أن نشاطه يعتمد على النقد. لقد تلقى حزب الله ضربات قاسية سواء في حقيقة تعرضه للأذى في لبنان أو في سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد والذي سمح لإيران بتحويل سوريا إلى مركز ثقل لتدفق الأموال إلى حزب الله".   وأردف: "تُدرك المؤسسة الأمنية أنَّ حزب الله اعتمد طريقتين للحصول على الأموال كانتا أقل أهمية قبل الحرب: إدارة المشاريع الكبيرة في مجالات مثل محلات السوبر ماركت ومبادرات البناء، كجزء من استراتيجية طويلة المدى لزيادة الاستقلال الاقتصادي، ودبلوماسيون إيرانيون يحملون حقائب مليئة بالنقود إلى مطار بيروت".   وقبل أكثر من أسبوعين، خضعت طائرة إيرانية مُحمّلة بحقائب مالية للتفتيش من قبل جهاز أمن مطار بيروت الدولي، وقد قال التقرير إن هذا الأمر حصل "عن غير عادة".   مع هذا، يوضح موقع "غلوبز" إنّ أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية مثل "أمان"  و "الموساد" تعمل منذ سنوات طويلة ضدّ القرض الحسن الذي استخدم حسابات مصرفية مدنية خاصة لإجراء عمليات مالية منها سحوبات وإيداعات، وقد أدى هذا الرصد إلى العقوبات الأميركية التي خنقت بشكل شبه كامل ارتباط حزب الله بنظام المقاصة الدولي".   وأكمل: "أولئك الذين بقوا في صفوف كبار حزب الله، بدأوا بالفعل في وضع خطط إعادة تأهيل بمساعدة القرض الحسن، وقد خصص حزب الله نحو مليار دولار لمساعدة العائلات الشيعية المتضررة من الحرب، حيث حصلت كل واحدة منها على 12 ألف دولار، وهي ثروة ضخمة بالليرة اللبنانية".   وأردف: "على الرغم من التحديات، يتوقع الجيش الإسرائيلي أنه بسبب الاحتياطيات النقدية الكبيرة التي دخل بها حزب الله الحرب، يمكن للأخير أن يعمل من دون إمدادات نقدية منتظمة لعدة أشهر أخرى. مع هذا، فإن الفترة الزمنية المذكورة ستتأثر بحقيقة أن نفقات حزب الله قد تأثرت لاسيما مع إضافة مرحلة إعادة الإعمار، علماً أنه حتى الآن لم يجرِ تعبئة أي بلد لتقديم أموال لإعادة البناء".   وختم: "لقد تقدمت دولة لبنان بالفعل بطلب للحصول على مناقصات بناء، وفي غياب لاعبين دوليين مهمين، فإن الفائزين بهذه المشاريع هم شركات مرتبطة بحزب الله. ومن شأن المشاريع المتعددة التي تقودها مثل هذه الشركات كجزء من خطط إعادة الإعمار أن تعمق قبضة الحزب وإيران - بدلاً من إزالتها، لكن واشنطن لم تتحرك بعد بشأن هذه القضية". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. كاميرا ترصد سقوط نيزك بـ"الصوت والصورة"
  • كاميرا القاهرة الإخبارية ترصد الوضع في مخيم الشابورة بمدينة رفح الفلسطينية
  • بكاميرا ومواصفات جبارة.. شاومي تغزو الأسواق بهاتف جديد
  • كان بيضربها كتير علشان الشابو.. النيابة تستمع للشهود في واقعة قتيلة زوجها
  • أخبار التكنولوجيا|نوكيا تطلق متحفا إلكترونيا لأجهزتها القديمة.. تكامل Gemini مع تطبيقات سامسونج يضيف مزايا جديدة لهواتف Galaxy S25
  • أخبار التكنولوجيا| نوكيا تطلق متحفا إلكترونيا لأجهزتها القديمة.. تكامل Gemini مع تطبيقات سامسونج يضيف مزايا جديدة لهواتف Galaxy S25..
  • 15 مليون جنيه.. ضربة أمنية جديدة لمافيا الدولار
  • الحريري أطلقت فعاليات احياء العام الـ20 لاستشهاد الرئيس الحريري
  • بكاميرا دائرية الشكل.. تسريبات مصورة تكشف تصميم أوبو Oppo Find N5
  • مفاجأة ماليّة جديدة عن حزب الله.. تقريرٌ إسرائيليّ يتحدث