لبنان.. تقارير تشير إلى اغتصاب 30 طفلا من قبل "تيك توكر" شهير وعصابة ينتمي لها والسلطات تتحرك!
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أفادت تقارير صحافية لبنانية بأن السلطات تمكنت من القبض على "تيك توكر" شهير لاتهامه باغتصاب أطفال، وتشكيله مع آخرين عصابة لتجارة المخدرات واستدراج الأطفال لهتك عرضهم.
إقرأ المزيد السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو+ صور)وذكرت قناة "الجديد" أن 30 طفلا، حسب معلوماتها، تعرضوا للاعتداء الجنسي من قبل "التيك توكر" الشهير عقب فضحه من قبل "تيك توكر" آخر، إلى جانب مغتصبين من عصابته المؤلفة من 30 شخصا، حيث تم توقيف 7 منهم حتى الآن كما أن لهم أدواراً في تجارة المخدرات واستدراج الأطفال إلى حفلات في شاليهات حيث يتم الاغتصاب.
وبينت قناة "الجديد" كيفية استدراج الأطفال، حيث أن مصفف شعر شهير يقوم بالتواصل مع الأطفال ويغريهم بتصفيف شعرهم وتصوير فيديو لذلك وعرضه على مواقع التواصل فيكسب ثقتهم، ثم بعد ذلك يقول لهم إن هناك حفلة في "شاليه" ويعرض عليهم الذهاب إلى هناك، لارتكاب جريمته البشعة.
وأشار موقع "mtv" إلى أنه وفق معلومات خاصة بها، "تم بالأمس توقيف أحد أشهر الـ"تيك توكرز" في لبنان، وهو يملك صالونا لتصفيف شعر الرجال، بتهمة استدراج الأطفال واغتصابهم، بعدما فضحه "تيك توكر" شهير آخر كان أوقف قبله بساعات، وهكذا كرّت السبحة منذ أمس الثلاثاء".
ووفق المعلومات الأولية تبين أنهم "يشكلون عصابة منظمة تمتهنُ تجارة الممنوعات واغتصاب الاطفال".
المصدر: "الجديد" + "mtv"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان تويتر تيك توك جرائم الاغتصاب جرائم ضد الانسانية شرطة غوغل Google فيسبوك facebook مواقع التواصل الإجتماعي تیک توکر
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الإصلاح اليدومي: ''الأيام القادمة تشير إلى انفراجة ونصر''
قال رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح محمد اليدومي أن المأساة التى يعيشها اليمنيين تشير إلى أن الأيام القادمة ''مُسَرَّجَة'' بالفرج والنصر.
وكتب اليدومي منشور على منصة (إكس)، معلقًا على احراق احد المتحوثيين نفسه بميدان السبعين بصنعاء قائلا: ''في الجمعة الماضية قام أحد المواطنين في صنعاء بإشعال النار في جسمه لمظلمة أصابته ممن لم يتقوا الله عز وجل فيه”.
وتابع: '' هذا المواطن أشعل النار في جسده أمام الآلاف من الذين أدمنوا العبودية لشرار أهل الأرض، ومَرَغوا أنوفهم في مستنقع المذلة والهوان".
وأضاف "على الرغم من هذه المأساة التي آلمت النفوس الأبية؛ إلا أنها تشير إلى أن الأيام القادمة مُسَرَّجَة بالفرج والنصر بإذن الله تعالى وأن لياليها حُبلى بنسائم الفجر وانقشاع ظلام العبودية لغير الله عز وجل".