طهران تكشف عن الملفات التي يناقشها وزير الخارجية السوري
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
كشف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، عن الملفات التي يناقشها وزير الخارجية السوري فيصل المقداد خلال زيارته إلى طهران، ومنها إعادة العلاقات السورية التركية.
وفي مؤتمره الصحافي الأسبوعي، تحدث كنعاني عن العلاقات الإيرانية السورية، لافتا إلى أنه "مجيء وزير الخارجية السوري إلى طهران هو لتسريع تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين التي تمت خلال زيارة الرئيس إبراهيم رئيسي إلى سوريا قبل أشهر".
وأوضح أن "هناك ملفات أخرى ستناقش حول مواجهة الإرهاب والتحضير لاجتماع أستانا المقبل
وكذلك إعادة العلاقات السورية التركية والاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية إلى جانب تواجد القوات الأمريكية في سوريا وإرسال المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري ستتم مناقشتها في اللقاء بين ايران وسوريا".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار إيران أخبار سوريا إبراهيم رئيسي دمشق طهران
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يُوجه بإتمام المساعدات المنقذة للحياة التي جرى الاتفاق عليها مسبقًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو، جميع الوكالات الحكومية الأمريكية، والشركاء، والمنظمات غير الحكومية باتمام المساعدات والمنح المنقذة للحياة، التي كان قد جرى الاتفاق عليها سلفا، كما وجه بعدم الاتفاق على مساعدات جديدة.
وقال روبيو - في بيان الأربعاء - "تنفيذا للقرار التنفيذي للرئيس بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أوافق على تنازل إضافي عن تعليق القرار التنفيذي بشأن إعادة تقييم وتعديل المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، وكذلك توجيهي الصادر في 24 يناير 2025، للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة خلال فترة المراجعة".
وطالب "منفذي برامج المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة الحالية"، الاستمرار واستئناف العمل "إذا كانوا قد توقفوا"، مشيرا إلى أن "هذا الاستئناف مؤقت في طبيعته.. ولا يجوز الدخول في أي عقود جديدة".
وأشار البيان إلى أن البند الأول ينص على "أن هذا التنازل؛ يطبق على الأدوية الأساسية المنقذة للحياة، والخدمات الطبية، والطعام، والمأوى، والمساعدات المعيشية، بالإضافة إلى الإمدادات والتكاليف الإدارية المعقولة اللازمة لتقديم هذه المساعدات"، لافتا إلى أنه "يمكن استخدام مساعدات الهجرة واللاجئين فقط لدعم الأنشطة المنصوص عليها في البند الأول ولإعادة مواطني الدول الثالثة إلى بلدانهم الأصلية أو إلى بلدان ثالثة آمنة".