بكري: إطلاق اسم الرئيس السيسي على مدينة بشمال سيناء وفاء من القبائل العربية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أكد النائب مصطفى بكري، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن الاتحاد يبدي استعداده للتعاون مع كل القوى الأخرى في إطار يخدم المجتمع ويوظف طاقات أبنائه لصالح التفوق في جميع المجالات، مشددًا على أن المشايخ والعواقل والرموز الوطنية والاجتماعية اتفقوا على أن يكون الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيسًا شرفيًا للاتحاد.
وأوضح «بكري»، خلال كلمته في المؤتمر التأسيسي الأول اتحاد القبائل العربية، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه من المقرر أن يبدأ الاتحاد خلال الفترة المقبلة تحركات جماهيرية فاعلة للتواصل مع أبناء القبائل للاتفاق على مهام العمل الوطني والتنظيمي للمرحلة القادمة والوفاء بكافة الاستحقاقات التي ستقررها القيادة السياسية.
وشدد على أنه بناءً على رغبة أبناء سيناء أطلق اسم الرئيس السيسي على إحدى مدن الجيل الرابع الجاري إنشاؤها بمنطقة العجرة بشمال سيناء، وهي مدينة تهدف أن تكون من مدن الجيل الرابع من حيث الخدمات والرقمنة والنهضة وذلك في لمسة وفاء من أبناء سيناء بإمكاناتهم ومن اتحاد القبائل للقائد الذي وضع سيناء على خريطة التنمية للمرة الأولى في تاريخها بعد تطهيرها من الإرهاب والتآمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد القبائل العربية الرئيس عبدالفتاح السيسي أبناء القبائل شمال سيناء
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» لـ العربية الحدث: لا مكان لمرتكبي المذابح على مائدة مفاوضات السودان
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الرئيس السيسي ناقش مع الفريق أول عبد الفتاح البرهان قضية إعمار السودان في مرحلة ما بعد التحرير.
وأضاف مصطفى بكري، خلال مقابلة مع قناة «العربية الحدث»، أنه تم الاتفاق على مشاركة شركات مصرية في إعادة إعمار البنى التحتية في السودان، وأن تتواصل القاهرة مع جهات عديدة أخرى معنية بالتمويل، وأن تدعو القيادة السياسية السوادنية المستثمرين السوادنيين إلى العودة من جديد لتنمية وطنهم»
وعن شكل التفاوض في حرب السودان، أشار مصطفى بكري إلى أن كل حرب تنتهي بالتفاوض، لافتا إلى أن كل من يريد العودة إلى الصف الوطني بالتأكيد سيكون طرفا على مائدة التفاوض.
وتابع « مصطفى بكري»: «أما الانعزاليون، و المجرمون المرتكبون للمذابح، فليس لهم مكان على مائدة المفاوضات»، وتابع في حديثه لـ «العربية الحدث»: « انظر إلى ما يجري من مذابح في الفاشر، انظر إلى ما حدث في ود مدني وفي الجزيرة وفي أم درمان وفي دارفور، استمع إلى ما تحدث عنه والي درافور بشأن المذابح ووصفه ما حدث بأبشع نوع من أنواع الجرائم في العالم».
وأشار مائدة المفاوضات هي التي ستدفع الجميع إلى التوصل إلى حل سياسي، متابعا: «أعتقد أن أحد أسباب الأزمة الراهنة هو التدخل الخارجي، وأنه لا يمكن أن تتوقف الحرب إلا إذا رفعت هذه الأيادي وتركت السوادان يحدد مصيره بنفسه».
اقرأ أيضاً3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
بلاغ عاجل من مصطفى بكري لـ وزارة الداخلية ضد هذا الشخص على الهواء
مصطفى بكري ناعيا بابا الفاتيكان: كان داعيا للسلام والتسامح عبر رحلة عطاء طويلة