"القبائل العربية" يختار السيسي رئيسًا فخريًا للاتحاد
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أكد النائب مصطفى بكري، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن قبائل سيناء وشيوخها، وكذلك القبائل العربية وقياداتها، متفقون على أن رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي هو الرئيس الفخري لاتحاد القبائل العربية، معلنا اختياره عن اتفاق القبائل على أن يكون المهندس إبراهيم العرجاني، رئيسا لاتحاد القبائل العربية.
وأضاف خلال المؤتمر الأول لتأسيس الاتحاد للقبائل العربية، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه سيعلن عن تنظيم مجلس رئاسي للاتحاد وانتخاب لجان نوعية، وعليها سيتم عقد مؤتمرات وفعاليات في جميع محافظات الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري القبائل العربية قبائل سيناء رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
السيسي يناقش مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي فرص الاستثمار في مصر
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، بورج برانديه، رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي والوفد المرافق له، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس تناول خلال اللقاء الجهود التنموية التي تبذلها مصر، وتأتي في مقدمتها المشروعات في قطاعات البنية التحتية والصناعة والزراعة، وما تتيحه هذه المشروعات من فرص استثمارية كبيرة.
وفي هذا السياق، أشاد رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي بالخطوات الكبيرة التي اتخذتها مصر في مجال الإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مشيرًا إلى اهتمام المنتدى بتسليط الضوء على التجربة المصرية الناجحة في هذا المجال.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد لرئيس المنتدى أهمية التعاون المشترك، وتشجيع القطاع الخاص الأجنبي على الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية في مصر، وعلى رأسها قطاعات الصناعة والطاقة المستدامة والاتصالات والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والنقل.
كما تناول اللقاء أيضًا تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث استمع رئيس المنتدى لرؤية الرئيس حول سبل تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، والآثار السلبية الناجمة عن استمرار الصراع في قطاع غزة ولبنان ومخاطر وعواقب تصعيده، لاسيما على الأوضاع الاقتصادية العالمية، وتطلعات شعوب المنطقة نحو التنمية والازدهار، حيث تم في هذا السياق التأكيد على أولوية الوقف الفوري لإطلاق النار، وضرورة بدء عملية سياسية تسفر عن إقامة دولة فلسطينية مستقلة، باعتبارها الضامن لعودة الاستقرار إلى المنطقة وتعزيز المضي بقوة في مسار التنمية.