ظهور قرية عمرها 300 عام بسبب الجفاف الشديد.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تسببت الموجة الحارة والجفاف الشديد في الفلبين في تبخر بحيرة أحد السدود وظهور أطلال قرية عمرها 300 عام وكانت مغمورة تحت مياه بحيرة أحد السدود.
وذكر تلفزيون "سي إن إن" الأمريكي اليوم "الأربعاء" أن جزءا من كنيسة وشواهد قبور وجزءا من مبنى رسمي بالقرية ظهرت بعد جفاف بحيرة سد "بنتابنجان" في إقليم "نويفا إسيجا" بسبب الجفاف الشديد وانقطاع هطول الأمطار لمدة شهر.
وغمرت المياه القرية عند إنشاء السد في سبعينات القرن الماضي، إلا أن الجفاف المتكرر الذي يضرب البلاد تسبب في ظهورها خمس مرات والحالة السادسة الحالية هي الأشد حيث ظهرت أغلب معالم القرية بسبب طول ومدي اتساع موجة الجفاف التي تضرب نصف أنحاء البلاد وهو ما حول القرية إلى منطقة جذب سياحي.
يذكر أن الفلبين تتعرض مع العديد من دول آسيا لموجة شديدة الحرارة منذ أسابيع مما دعا السلطات لتعليق الدراسة وتحذير المواطنين في ظل وصول درجات الحرارة إلى 42 درجة سليزيوس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجفاف الشديد الفلبين معالم أثرية
إقرأ أيضاً:
قواعد البأس الشديد
مصطفى عامر
القاعدة الأولى يا نتنياهو:
لا فرق بين جبال اليمن وبين رجالها، ومن الحماقة بالطبع أن تناطح جبلًا!
القاعدة الثانية:
حتى لو استوعبت القاعدة الأولى، وقمت بتنفيذ مضامينها، فمن أولوياتنا تكسير رأسك! وما دمت قابعًا في الحياة الدنيا، فمن واجبنا إرسالك إلى جحيم الآخرة!
ليس من المناسب، لنا، أن نتغاضى!
لقد أرسلنا الله لفض الإشتباك بين رأس كلّ خنز.يرٍ، وكتفيه!
القاعدة الثالثة:
لقد سبقك كثيرون إلى تجريب اليمن، ومثلك تمامًا لم يفهموا- قبل فوات الأوان- أن هذه أرضٌ لا تبقي على أعدائها، ولا تذر! ولهذا فمن الطّبيعيّ أن ترتكب نفس أخطائهم!
لأننا أرسلناهم بالطبع إلى دار البقاء،
وكفى بالفناء المحض واعظًا ومعلّم!
القاعدة الرابعة:
أعداؤنا السابقين استحالوا أممًا بائدة،
لأننا- على نحوٍ ما- عذاب الله وعباده أولي البأس الشديد، وآيتنا “فجاسوا خلال الديار”، ونؤمن تمامًا بأنّ وعد الله كان مفعولا.
مثالٌ توضيحي:
في صنعاء حيٌّ يُدعى “مذبح”، وقد سمّيناهُ هكذا لأسبابٍ تشرحها التسمية، وبإمكان أردوغان تزويدك بمعلوماتٍ إضافيّةٍ، لو فكّرت بالاستزادة!
القاعدة الخامسة:
أمامنا فلا يرفعنّ عدوٌّ رأسه، ومن ثقُلت عليه فليرفعها، إذن! وبالطبع:
إن هي إلا مرّة، ولن يجد من بعدها رأسًا لإعادة الكرّة!
لأننا نعرف تمامًا كيف نحيل رأس العدو المرفوع، إلى محض رأسٍ مقطوع!
القاعدة السادسة:
هذه أرضٌ حرون، ولهذا فأبنائها الحقيقيون فرسانها، وعلى العدو فإنهم بالتأكيد نار الله الموقدة!
القاعدة السابعة:
فرط صوتيّة!
ولهذا فليس من الضروري أن تفهمها الآن،
إنّ بعض الدروس تُفهم ساخنة.
القاعدة الجامعة:
نحن لا نركع إلا لله، ولا نستعين إلا بالله، ولا نتوكل إلا على الله، ولا نخاف ما دون الله، ونوقن أن أعمارنا بيد الله، وأن الكون ما كان إلا بعد “كُن”، وما دمنا مع الله فإن الله معنا.
“فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ”.