قرار إماراتي عاجل بالعمل عن بعد لجميع موظفي الحكومة لهذا السبب
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أصدرت الحكومة الإماراتية قرارا بتطبيق نظام العمل عن بعد ليوم الخميس 2 مايو، لجميع موظفي الحكومة الاتحادية، على أن يستثنى من ذلك الوظائف التي تتطلب التواجد في مقر العمل، وذلك نظراً للأحوال الجوية المتوقعة.
وكان مجلس الوزراء الاماراتي في وقت سابق أصدر قرارا للعمل عن بعد ليومي الخميس والجمعة 18-19 إبريل، لجميع موظفي الحكومة الاتحادية.
ووفق صحيفة الخليج الإماراتية؛ فقد استثني القرار الوظائف التي تتطلب التواجد في مقر العمل، وذلك مراعاة للظروف الناتجة عن الحالة الجوية التي مرت بها الدولة.
وكانت السلطات الإماراتية اعلنت انتهاء المنخفض الجوي وتحسن الأحوال الجوية تدريجياً.
جاء ذلك في بيان أعلنت عنه وزارة الداخلية الاماراتية بالتنسيق مع الهيئة الوطنية للطوارئ والأزمات والكوارث والمركز الوطني للأرصاد والشركاء الاستراتيجي ين.
وأضافت الوزارة أن فرق العمل الميدانية من فرق الدفاع والإسعاف الشرطة وغيرها؛ ستواصل جهودها المكثفة لضمان التعافي الكامل وعودة الحياة إلى طبيعتها في جميع المناطق المتأثرة.
وكانت حكومة دبي أصدرت في وقت سابق من اليوم قرارا بتمديد فترة العمل عن بُعد لجميع الجهات التابعة لها يومي الخميس والجمعة (18 أبريل و19 أبريل 2024).
وبحسب الحكومة في دبي؛ فأن ذلك يأتي دعماً لجهود الفرق الميدانية وفرق الطوارئ في الإمارة.
فيما استثني القرار الإماراتي من ذلك الوظائف التي تتطلب التواجد في مقر العمل.
وكانت مجموعة موانئ دبي العالمية - «دي بي ورلد»، ذكرت في وقت سابق أنّ جميع عمليات «ميناء جبل علي» تواصل عملياتها بصورة طبيعية بالرغم من الأحوال الجوية الراهنة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الرئيس ترامب: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني .. لهذا السبب
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع صحيفة "التايم" ردًا على سؤال حول احتمال لقائه مع المرشد الإيراني علي خامنئي، أو مع الرئيس مسعود بزشكيان، إنه مستعد للقائهما.
وخلال مقابلة بمناسبة مرور ١٠٠ يوم على دخوله البيت الأبيض في ولاية ثانية، أجاب ترامب على سؤال حول احتمالات الحوار مع القيادة الإيرانية قائلاً: “أنا مستعد للجلوس معهم إذا كان ذلك في مصلحة أميركا”، مشيرًا إلى أنه مستعد دائما للحوار.
ويأتي تصريح ترامب وسط تصاعد النقاشات حول مستقبل الاتفاق النووي الإيراني، والضغوط المتزايدة من بعض الحلفاء الأوروبيين لدفع واشنطن نحو فتح قنوات دبلوماسية جديدة مع طهران.