كان على متن سيارة الضحية.. توقيف قاتل رجل أعمال بالوادي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تمكنت مصالح الدرك الوطني بالوادي من توقيف قاتل رجل الأعمال بولاية الوادي.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار أونلاين”، فقد تمكن عناصر الدرك الوطني من توقيف الجاني بولاية سوق اهراس. وهو على متن سيارة الضحية من نوع تيوتا رباعية الدفع.
واهتز الشارع المحلي لولاية الوادي على وقعت جريمة قتل شنعاء راح ضحيتها رجل أعمال ومن كبار المستثمرين في جهة الشرق والجنوب.
وحسب مصادر متطابقة، فقد تم العثور على جثة رجل الأعمال مقيدا وآثار عنف على جسده داخل منزل مستأجر بالحي المعروف باسم المالحة بالجهة الشرقية لمدينة الوادي.
وتم تحويل الجثة لمصلحة الطب الشرعي لمعرفة أسباب و تفاصيل الوفاة. في حين تم سرقة مركبة رجل الأعمال وهي سيارة رباعية الدفع تم استرجاعها في ظرف قياسي.
وفتح عناصر الشرطة تحقيقات معمقة لمعرفة هويات الجناة وتفاصيل وحيثيات الجريمة وظروف الوفاة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
معادٍ للإسلام.."مجنون" ماغدبورغ متخصص في الطب النفسي
عمل الرجل، دهس حشداً في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج الألمانية، طبيباً نفسياً في ولاية سكسونيا-أنهالت الألمانية.
وقالت متحدثة باسم شركة "زالوس" المتخصصة في تشغيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، رداً على استفسار، إن الطبيب، 50 عاماً، كان يعمل في منشأة إصلاحية علاجية في مدينة بيرنبورغ، بساكسونيا-أنهالت، مضيفة أنه كان يتولى معالجة مجرمين مدمنين ويعمل في المنشأة منذ مارس (آذار) 2020.ووفقا للمعلومات طلبت وزارة الصحة في الولاية الملف الشخصي للرجل وسلمته إلى سلطات التحقيق.
و الرجل سعودي، قبض عليه بعد الهجوم في ماغدبورغ، معروف بأنه ناقد للإسلام، ويعيش في ألمانيا منذ2006، ويصف نفسه بـ "مسلم سابق".
ووفقا للمعلومات، وجه الرجل مؤخرا اتهامات، بعضها ذات صياغة مربكة، ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقابلات، و اتهم السلطات الألمانية بالقاعس عن محاربة الإسلاموية.
وبعدما أعلن منذ سنوات دعمه للنساء السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقاً على موقعه على الإنترنت بالإنجليزية والعربية: "نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا". وحسب وكالة أنباء أسوشيتد بريس، حددت العديد من وسائل الإعلام الألمانية الرجل باسم طالب أ.، وذكرت أنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
لم ترد أي بيانات حتى اليوم السبت عن الدوافع وراء ارتكابه الجريمة.
وحسب الوكالة شارك المتهم عشرات التغريدات أو أعاد نشر تغريدات يومياً، والتي كانت تركز على مواضيع معادية للإسلام، منتقداً الدين ومهنئاً المسلمين الذين "تركوا الإيمان".
كما اتهم السلطات الألمانية بالفشل في بذل ما يكفي لمكافحة ما وصفه بـ "أسلمة أوروبا".