الجزيرة:
2025-03-11@15:02:12 GMT

مركبة فضاء صينية تعود للأرض بـ3 روّاد بعد 6 أشهر

تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT

مركبة فضاء صينية تعود للأرض بـ3 روّاد بعد 6 أشهر

هبطت أمس الثلاثاء مركبة الفضاء الصينية "شنتشو 17" وعلى متنها 3 رواد فضاء أكملوا مهمة استمرت 6 أشهر في محطة الفضاء الصينية "تيانغونغ".

ونزل طاقم الفضاء الثلاثي "تانغ هونغبو" و"تانغ شنغ جيه" و"جينانغ شين لين" في صحراء غوبي الواقعة ضمن منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم شمال الصين قبل الساعة السادسة مساء وفقا للتوقيت المحلي.

ويأتي ذلك بعد 4 أيام من وصول الطاقم الجديد المكوّن هو الآخر من 3 رواد فضاء إلى المحطة الفضائية الصينية في مهمة "شنتشو 18".

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4باحثون يكشفون سر التوهجات الغامضة حول الثقب الأسودlist 2 of 4بحيرة زجاجية مذهلة من الحمم البركانية على سطح قمر آيوlist 3 of 4حطام فضائي من مركبة صينية يضيء سماء كاليفورنياlist 4 of 4لأول مرة.. شركة يابانية تسعى لإزالة حطام صاروخ سابح في الفضاءend of list

وعملت الصين على إنشاء وإطلاق محطة الفضاء "تيانغونغ" في عام 2021 (ويعني اسمها "القصر السماوي" باللغة الصينية)، نظرًا لاستبعادها من محطة الفضاء الدولية، ويرجع ذلك إلى مخاوف الولايات المتحدة من سيطرة الجيش الصيني الكاملة على برنامج الفضاء الخاص بالصين. وسيشهد هذا العام مهمتي شحن ومهمتين مأهولتين إلى محطة الفضاء الصينية كما هو مخطط له.

وتعمل الصين بوتيرة عالية للتحضير للهدف الأكبر وهو إرسال رواد فضاء إلى سطح القمر بحلول عام 2030، بالإضافة إلى إعادة عينات من المريخ في نفس العام تقريبا، وأخيرا إطلاق ثلاث مسابير استكشافية إلى القمر خلال الأعوام الأربعة المقبلة.

ويقود طاقم شنتشو 18 الجديد رائد الفضاء "يي غوانغفو" ذو الـ43 عاما، والذي حلّق مسبقا إلى محطة الفضاء تيانغونغ في أكتوبر/تشرين الأول 2021 ضمن ثاني البعثات المأهولة للصين إلى المحطة.

رائد الفضاء الصيني "تانغ هونغبو" بعد الهبوط في صحراء غوبي الواقعة ضمن منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم شمال الصين (أسوشيتد برس)

ويرافقه كل من "لي كونغ" و"لي غوانغسو" اللذين يخوضان رحلتهما الأولى إلى الفضاء الخارجي، بعد أن انضما إلى أحدث دفعة من رواد الفضاء في برنامج رحلات الفضاء الصيني. وكان الرواد الثلاثة يعملون في سلك الأمن والشرطة سابقا.

وسيقضي الرواد الثلاثة نحو 6 أشهر في الوحدات الثلاث لمحطة الفضاء، والتي يمكن أن تستوعب ما يصل إلى 6 رواد فضاء في وقت واحد. وسيجري رواد الفضاء بعض الأبحاث العلمية، بالإضافة إلى تركيب معدات الحماية من الحطام الفضائي، وتصوير دروس علمية عملية للطلاب على الأرض.

وقالت الصين إنّها تخطط في نهاية المطاف لتوفير عملية الوصول إلى محطتها الفضائية لرواد الفضاء الأجانب وأيضا الباحثين عن سياحة الفضاء. ومع اقتراب محطة الفضاء الدولية من نهاية عمرها الافتراضي، ستنفرد الصين في المستقبل بامتلاكها محطّة مأهولة في الفضاء الخارجي.

ونظرا للخلافات القديمة مع الولايات المتحدة، تأخرت الصين في إرسال أولى مهماتها الفضائية المأهولة حتى عام 2003، علما بأنها ثالث دولة بعد الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة ترسل رواد فضاء اعتمادا على مواردها الخاصة فقط، مع العلم أن هناك العديد من الدول التي أرسلت روادها إلى الفضاء في فترتي الثمانينيات والتسعينيات بالمشاركة مع دول أخرى.

وبسبب حداثة عمره ما زال البرنامج الصيني الفضائي متخلفا في الركب عن بقية البرامج الأخرى التي تمتلك تاريخا طويلا، إلا أنّه ينبئ بمستقبل واعد للغاية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات فضاء الفضاء الصینی محطة الفضاء رواد فضاء

إقرأ أيضاً:

بين الغلاء والبحث عن الرفاهية.. الذهب الصيني يغزو أسواق مصر

الإسكندرية– تشهد الأسواق المصرية في الآونة الأخيرة تحولا ملحوظا في أنماط استهلاك الحُلي والمشغولات الذهبية، إذ دفعت الارتفاعات الحادة في أسعار الذهب العديد من المستهلكين للبحث عن بدائل أقل تكلفة، مما أدى إلى ازدهار سوق الإكسسوارات المطلية التي تحاكي الذهب في مظهرها، ولكن بأسعار زهيدة مقارنة بالمعدن الأصلي.

وأصبح هذا النوع من المشغولات، المعروف بـ"الذهب الصيني"، بمثابة طوق نجاة لكثير من المصريين، لا سيما محدودي الدخل في المناطق الشعبية، بعد انتشاره بتصميمات متنوعة ومتميزة في مختلف الأسواق والمحلات التجارية، ليشكل بديلا أرخص للمعدن الأصفر الثمين.

أسعار الذهب تحلق

وقد قفز سعر غرام الذهب عيار 24 في مصر إلى أكثر من 4700 جنيه مصري (93 دولارا)، بينما تجاوز سعر غرام الذهب عيار 21 مستوى 4100 جنيه (81 دولارا)، في حين تتراوح أسعار الذهب الصيني "المُقلد" بين 100 و2000 جنيه (بين 2 و40 دولارا) للقطعة الواحدة، بغض النظر عن وزنها.

اقتناء وشراء الذهب من العادات المصرية في المناسبات الاجتماعية (الجزيرة)

وفي جولة بأسواق الصاغة والمجوهرات الذهبية في محافظة الإسكندرية، وتحديدًا في منطقة المنشية وسط المدينة، تحدث العديد من تجار الذهب عن انخفاض ملحوظ في معدلات الشراء.

إعلان

ويقول أحمد عبد الجليل، صاحب محل ذهب في المنطقة، لـ"الجزيرة نت"، إن السوق يعاني من ركود غير مسبوق، مضيفًا: "الزبائن يدخلون ويسألون عن الأسعار، لكن بمجرد معرفتهم بالزيادة الكبيرة، يتراجعون عن الشراء ويفضلون البحث عن بدائل أرخص".

من جانبه، يشير الحاج إبراهيم خليل، أحد أصحاب محال الذهب وسط الإسكندرية، إلى أن المقبلين على الزواج باتوا الفئة الوحيدة التي تُقبل على شراء الذهب لتقديمه كشبكة للعروس، بينما تلجأ السيدات من مختلف الطبقات إلى الذهب الصيني كخيار اقتصادي، خاصة بعد تطور صناعته ليصبح أكثر جودة وجمالًا وقريب الشبه بالذهب الأصلي.

رواج الذهب الصيني

وعلى الجانب الآخر، تشهد محلات بيع المشغولات المطلية والإكسسوارات الصينية رواجا متزايدا. ويؤكد محمود إبراهيم، صاحب أحد أكبر متاجر الذهب الصيني في الإسكندرية، أن المبيعات ارتفعت بنسبة تجاوزت 40% خلال الفترة الأخيرة، مع تزايد الإقبال عليها في المناسبات والأعياد والمواسم.

ويشير إبراهيم إلى أن الزبائن أصبحوا يبحثون عن الشكل الخارجي دون الاكتراث بالخامة، وهو ما توفره المشغولات المطلية التي تشبه الذهب الحقيقي بدرجة كبيرة.

ويضيف إبراهيم أن ورش تصنيع الذهب الصيني تعتمد حاليًا على آلات متطورة، مما يتيح لها استخدام خامة الستانلس في التصنيع، وهو ما يمنح المنتجات عمرًا أطول ومظهرًا أكثر جاذبية. كما يوضح أن تعرض هذه المشغولات للمياه أو العطور أو العوامل الجوية لا يؤثر عليها بشكل كبير، حيث تحافظ على شكلها لمدة تقارب العامين.

أما الحاجة أمينة الصايغ، التي خاضت تجربة جديدة في التجارة بالمجوهرات الذهبية والذهب الصيني معًا، فتقول: "ورثت عن زوجي محل مصوغات ذهبية، لكن مع الارتفاع الحاد في الأسعار، شهد السوق ركودًا ملحوظًا أدى إلى انخفاض عدد العملاء والمتعاملين في الذهب، مما دفعني إلى شراء محل آخر والتجارة في الذهب الصيني، وهو ما حقق لي دخلا كبيرا".

إعلان

وتضيف الصايغ: "في الفترة الأخيرة، تتوسع تجارة البدائل بشكل ملحوظ، إذ يواصل سوق المشغولات الصينية والإكسسوارات المطلية ازدهاره، حيث يبحث المستهلكون عن خيارات تلبي احتياجاتهم الجمالية والاجتماعية دون أن تثقل كاهلهم ماليا".

وأردفت قائلة: "كصاحبة تجارة في العنصرين معًا، لا أستطيع أن أُجيب بصدق عن مستقبل المعدن الأصفر كمصدر أساسي للزينة والاستثمار في المجتمع المصري. فهل سيظل الذهب التقليدي محتفظًا بمكانته، أم أن التغيرات الاقتصادية ستدفع المجتمع إلى تقبل البدائل كخيار رئيسي؟ لهذا السبب، أتحوط لأي تطورات قد يشهدها السوق في السنوات المقبلة".

ارتفاع الأسعار وتراجع القدرة الشرائية من أسباب ركود سوق الذهب (الجزيرة) الظروف الاقتصادية تعيد تشكيل العادات الاجتماعية

من جانبه، يرى هاني جيد، رئيس شعبة الذهب بالغرفة التجارية، أن ما يعرف بـ"الذهب الصيني" لا يمت بصلة للذهب الحقيقي، كما أنه غير آمن على الصحة العامة، ولا يعدو كونه مجرد مشغولات تعتمد على الشكل والتقليد فقط.

ويؤكد، في تصريحات خاصة لـ"الجزيرة نت"، أن مستهلكي الذهب الحقيقي لا يلجؤون عادةً إلى هذه الإكسسوارات، مشيرًا إلى أن البدائل الحقيقية تكمن في الألماس المختبري أو الفضة، حيث توفر خيارات بأسعار مناسبة لكنها تحتفظ بقيمة حقيقية، على عكس الذهب الصيني، الذي وصفه بأنه "بلا قيمة".

وأضاف جيد أن العزوف عن شراء الذهب لا يعود فقط إلى البحث عن بدائل رخيصة، وإنما يرتبط بانخفاض السيولة المالية لدى المواطنين وتراجع قدرتهم الشرائية، موضحًا أن العديد من الأفراد فضلوا استثمار أموالهم في الشهادات البنكية ذات الفوائد المرتفعة بدلًا من ضخها في سوق المعادن النفيسة.

إلا أن هذا الطرح يتناقض مع ما يراه بعض التجار، الذين أكدوا أن ارتفاع أسعار المشغولات الذهبية دفع شريحة كبيرة من المستهلكين، خاصة الشباب، إلى البحث عن بدائل مظهرية، وهو ما يفسر رواج الذهب الصيني في الأسواق المصرية، حيث أصبح حلا اقتصاديا لمتطلبات الزواج في بعض الحالات خلال الفترة الأخيرة.

إعلان

يتحدث محمد عزت، صاحب ورشة تصنيع ذهب، لـ"الجزيرة نت" عن التحديات التي تواجه الصناعة، قائلاً: "كنا معتادين على بيع أطقم ذهبية ثقيلة الوزن، لكن مع ارتفاع الأسعار، بدأنا بتصميم قطع أخف وزنًا، مثل الخواتم الرقيقة والسلاسل الرفيعة، حتى يكون السعر في متناول الزبائن".

ويضيف عزت أن بعض الورش بدأت في تصنيع الذهب بأعيرة منخفضة مثل عيار 14 و16، بدلًا من 18 و21، بهدف تقديم خيارات أرخص للمستهلكين، وهي خطوة تنافسية للتكيف مع تغير عادات شراء الذهب في مصر.

ويستدرك قائلًا: "نحن نحاول التأقلم مع الواقع الجديد، لكن الحقيقة أن الذهب الصيني أصبح منافسا قويا لنا، إذ يفضله الكثيرون لمظهره المشابه للذهب الحقيقي، وسعره المنخفض ..".

المستهلكون بدورهم يعبرون عن أسباب هذا التحول، إذ ترى هبة عبد الحميد، وهي موظفة حكومية في العقد الرابع من عمرها، أن اللجوء إلى المشغولات الصينية بات ضرورة فرضتها الظروف الاقتصادية.

وتقول: "لا أستطيع شراء ذهب بأسعار تتجاوز 4 آلاف جنيه للغرام الواحد، بينما يمكنني شراء طقم إكسسوارات مذهّب كامل بأقل من ربع هذا المبلغ، ويؤدي الغرض ذاته في المناسبات".

أما سعاد محمود (ربة منزل)، فترى أن الأمر يتجاوز كونه مجرد حل اقتصادي، مشيرة إلى أن هناك عاملا نفسيا واجتماعيا في ارتداء الذهب.

وتقول: "في مجتمعنا، الذهب رمز للمكانة الاجتماعية، لذا حتى إن لم يكن حقيقيا، فالظهور به يمنح إيحاءً بالرفاهية".

وعن استخدامه كشبكة، توضح سعاد أن الاعتماد على بدائل الذهب في المناسبات الرسمية لا يزال غير مقبول على نطاق واسع.

وتضيف: "ربما يكون مقبولًا للاستخدام اليومي كتقليد متقن، لكنه لا يمكن أن يحل محل الذهب الحقيقي في مناسبات مثل الخطوبة، حيث إن له قيمة معنوية واقتصادية لا يمكن تعويضها بالمشغولات المطلية".

محلات بيع المشغولات الصينية والإكسسوارات المطلية تشهد رواجا متزايدا (الجزيرة) أسباب ارتفاع أسعار الذهب

يعود ارتفاع أسعار الذهب إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها:

التغيرات العالمية في أسواق المعادن الثمينة. تأثيرات التضخم. تقلبات سعر صرف الجنيه المصري، مما يعزز الطلب عليه كوسيلة للتحوط ضد تقلبات العملات.

كما يوضح الدكتور علاء حسب الله، الخبير الاقتصادي وأستاذ التسويق بالأكاديمية العربية، في حديث لـ"الجزيرة نت"، أن أسعار الذهب في مصر مرتبطة بمبدأ العرض والطلب، وتتأثر بشكل مباشر بحركة المعدن النفيس عالميا والتوترات الجيوسياسية، والتي انعكست على السوق المحلي، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة الاستيراد بسبب تذبذب سعر الجنيه أمام الدولار.

إعلان

ويضيف حسب الله أن اللجوء إلى البدائل المطلية والذهب الصيني أصبح خيارا طبيعيا في ظل الضغوط الاقتصادية التي يواجهها المواطنون، لكنه لا يزال مجرد حل مؤقت، بينما يظل الذهب الحقيقي الملاذ الآمن للاستثمار رغم ارتفاع أسعاره.

ويشير الخبير الاقتصادي إلى أن الذهب الصيني استطاع جذب نسبة كبيرة من المستهلكين بفضل لمعانه وتصاميمه الجذابة، خاصة بعد أن شهدت أسعار الذهب ارتفاعا مضاعفا بين عامي 2022 و2024، متأثرة بتقلبات الدولار وأزمة التضخم العالمية.

وفي المقابل، زادت أسعار المشغولات الصينية والإكسسوارات المطلية عشرات الجنيهات فقط، نتيجة ارتفاع تكاليف الاستيراد، لكنها لا تزال خيارًا أكثر توفرًا مقارنة بالذهب التقليدي.

من الناحية الاجتماعية، ترى الدكتورة نهلة إبراهيم، أستاذة علم الاجتماع بجامعة الإسكندرية، أن التغيرات الاقتصادية تفرض إعادة تشكيل للعادات السائدة، بما في ذلك اقتناء الذهب للعروس أو كهدايا في المناسبات الاجتماعية.

وتضيف: "رغم ارتفاع أسعاره، لا يزال الذهب يحتل مكانة متجذرة في الثقافة المصرية، وهو من العادات التي تتمسك بها معظم الأسر عند التزين أو اقتناء المعدن النفيس. إلا أن الظروف الاقتصادية الصعبة قد تجبر المجتمع على إعادة النظر في مدى الإصرار على اقتنائه، خصوصًا في مناسبات مثل الزواج والخطوبة".

لكن إلى أي مدى قد تصبح هذه الظاهرة دائمة؟ تجيب إبراهيم بأن الأمر يعتمد على تطورات الاقتصاد، موضحة: "إذا استمرت أسعار الذهب في الارتفاع، فقد يصبح الذهب الصيني أو البدائل الأخرى مقبولًا على نطاق أوسع، وربما نشهد تحولا تدريجيا في ثقافة اقتناء الذهب الحقيقي، بحيث يقتصر على الطبقات الأكثر ثراءً".

مقالات مشابهة

  • الصين تكشف عن محرك عالي الدفع للسفر إلى الفضاء
  • روسيا تتحدى الصين.. فرض رسوم على السيارات الصينية لمنع تدفقها بالأسواق
  • الصين تنفي مزاعم وزير الخزانة الأمريكي أن الاقتصاد الصيني يعتمد على الصادرات
  • بريطانيا تعرب عن قلقها إزاء الأنشطة الصينية في بحر الصين الجنوبي (شاهد)
  • بدا تلرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ
  • بين الغلاء والبحث عن الرفاهية.. الذهب الصيني يغزو أسواق مصر
  • ترامب: علاقتي جيدة مع الرئيس الصيني وألتقي به في المستقبل
  • فرض رسوم جمركية على سلع أمريكية.. الإعلان الصيني يدخل حيز التنفيذ
  • أعادت للأذهان واقعة الشيف بوراك | صينية سمك بـ 18 ألف جنيه تثير الجدل.. ما القصة ؟
  • انفجار مركبة في تل أبيب / شاهد