كييف: أولى مقاتلات "إف-16" قد تظهر في أوكرانيا بعد عيد الفصح
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية إيليا يفلاش أن أولى مقاتلات "إف-16" قد تظهر في أوكرانيا بعد عيد الفصح، أي بعد الـ5 من مايو الجاري.
إقرأ المزيد أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات "إف-16"وردا على سؤال صحفي عما إذا كانت هناك مواعيد محددة لبدء استخدام المقاتلات الأمريكية في الأراضي الأوكرانية أجاب يفلاش: "نعم، توجد هناك مواعيد، بعد عيد الفصح".
وتابع: "ننتظر، ومهمتنا العمل على استخدام ما نتلقاه وعندما ستصل أول المقاتلات إلى أوكرانيا، سنتحدث بشكل أوضح".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا طائرات حربية
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تظهر دمارا واسعا بمخيم جباليا
أظهرت صور أقمار اصطناعية دمارا واسعا نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي "بشكل ممنهج" ضد مبانٍ في مخيم جباليا للاجئين بشمال غزة، وفق ما نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الاثنين.
وتظهر الصور الملتقطة بين أكتوبر/تشرين الأول الماضي ونوفمبر/تشرين الثاني الجاري خرابا كبيرا بمبانٍ ومنازل في المخيم، ويتضح من الصور الملتقطة أن المباني التي لم تصب عقب هجمات جوية ومدفعية إسرائيلية واسعة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى يوليو/تموز الماضي، قد "دمرت بالكامل".
وفي الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بدأ جيش الاحتلال اجتياحا بريا لشمال قطاع غزة، بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة"، بينما يقول فلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه.
صورة توضح جانبا من الدمار في مناطق سوق جباليا وحي القصاصيب (مختبرات بلانيت لابز)ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لم تسمهم، قولهم إن "الجيش منخرط الآن في إفراغ المدن والقرى من سكانها" في شمال قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة أنه خلال الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، تم تدمير مئات المجمعات السكنية التي تضم عشرات المنازل. كما تم تدمير مدارس ومراكز طبية، ولم تعد البنية الأساسية للمياه والكهرباء والصرف الصحي تعمل.
ونقلت الصحيفة -عن مصادر مدنية بشمال غزة- أن "جباليا لم تعد تضم منطقة سكنية واحدة صالحة للسكن".
وبدعم أميركي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا على غزة، خلَّفت نحو 149 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
صورة توضح تجريفا وحرقا للغطاء النباتي شرق جباليا (مختبرات بلانيت لابز)