وجهت المديريات التعليمية، تعليمات مهمة بشأن بدء تسجيل البيانات الأساسية للمعلمين المتظلمين بمسابقة 30 ألف معلم الدفعة الأولى، اليوم الأربعاء، وذلك لإعادة اجتياز التدريبات للمعلمين والمعلمات ممن قدموا التظلمات إلى المديريات التعليمية وهي كالتالي:- 

تسجيل البيانات الأساسية 

- البيانات الأساسية المطلوب تسجيلها: (اسم الطالب - الدولة - المحافظة - العنوان - العنوان تفصيلي - البريد الإلكتروني - تليفون المنزل - تليفون الطالب - تليفون ولي الأمر - سنة المؤهل - النسبة المئوية - التخصص - الجامعة - الدراسات العليا – التقدير - موقف زواج الوالدين - اسم الأب - مؤهل الأب وقت الميلاد - وظيفة الوالد وقت الميلاد - مؤهل الأب حاليا - الدرجة العلمية للأب - وظيفة الأب حاليا - اسم الأم - مؤهل الأم حاليا - الدرجة العلمية للأم - وظيفة الأم حاليا - تاريخ الميلاد للمرشح المرشحة - التصنيف - الشعبة -الدبلومة - الحالة الاجتماعية - الموقف التجنيدي - عدد الأخوات).

- بعد انتهاء التسجيل سيصل المرشح المرشحة رسالة بالرقم السري خلال 48 ساعة للدخول به مرة ثانية (تسجيل البيانات الاجتماعية بعد وصول رسالة الرقم السري بـ 24 ساعة).

تسجيل البيانات الاجتماعية

- فتح الموقع لتسجيل البيانات الاجتماعية في المدة من 4 مايو وحتى  يوم 8 وتتضمن  البيانات الاجتماعية المطلوب تسجيلها الخاصة بالأقارب بالكامل للأخوة الأشقاء غير الأشقاء والأعمام والعمات، والأخوال والخالات: (الاسم الأول - الاسم كاملا - درجة القرابة - السن - المؤهل الدراسي - الوظيفة - العنوان). وبنهاية التسجيل الصحيح يتم طباعة نموذج التقديم والمتضمن رقم القيد للمرشح المرشحة.

- رقم القيد لإعادة الاختبارات غير مرتبط برقم القيد السابق، والذي تم التعامل به خلال اختبارات المرحلة الأولى).

- عند التسجيل على الموقع يتم تسجيل تقدير البكالوريوس الليسانس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسابقة الـ 30 ألف معلم التعليم البیانات الاجتماعیة تسجیل البیانات

إقرأ أيضاً:

فشل وظيفة إسرائيل كقاعدة متقدمة بعد السابع من أكتوبر

أعراض توجب النظر

* أن الغرب أتى بعدته وعديده لحماية إسرائيل وكانت تنهار نتيجة 7 تشرين الأزل/ أكتوبر بخلفية موروثة خرافية، وهي تعد للغرب دولة وظيفية للحرب في المنطقة وما يفسر هذه الهيستريا والجرائم ضد الإنسانية هو الخوف أن يعيد النظر الغرب في الجدوى من دعمها على حساب مصالحهم.

* أن أمريكا أدخلت جنودا منها أو يحملون جنسيتها في القتال لإبراز تفوق موهوم لم يتحقق.

* أمريكا قدمت أسلحة الإبادة الجماعية لإسرائيل فكانت طرفا في الحرب التي استمرت خمسة عشر شهرا، وكانت عمياء أمام مشاهد جرائم الحرب فلا ترى أبرياء يقتلون

* ترامب بالغ في التصرف كتاجر على حساب موقع الرياسة، وجعل أهليته كرئيس موضع جدل.

* ترامب يمتدح إنجازات إسرائيل اللاإنسانية لمجرد أن يثبت أنها لم تفشل كقاعدة متقدمة في الشرق الأوسط، وهو الهم الأكبر ومظهر غباء الاستراتيجية في التعامل مع دول المنطقة.

* الرعب مسيطر على الصهاينة، معاداة للمخالفين ونظرة عدمية للفلسطينيين.

* بانوراما تسليم الأسرى والثقة الكاملة بالقساميين من الأسرى لا تحتاج تقريب الصورة.

غزة نموذج نظرية من الواقع:

القضية الفلسطينية فاعلة منذ 1948 عندما بدأ التقسيم وكان المهاجرين قد أتو تدريجيا وبأعداد قليلة منذ 1841-1881. وكان نابليون أول من خاطب المشاعر الدينية في جذب اليهود إلى الأرض ثم بدأت عمليات التحايل من القنصليات بتبديل الأسماء من اجل البقاء، لكن في الحاضر أن هنالك محتلا ومقاومة تريد العيش هدفها العيش والحرية في أرضها، بينما المحتل الصهيوني يريد إبادة هذا الشعب وهي فكرة يساعده بها مجموعة المنظمات والعملاء والاتباع للصهيونية وإن لم يكونوا يهودا، مسلمين وكثرة من المسيحيين، لأسباب معتقدات وسرديات دينية، لكن في معركة السابع من تشرين الأول/ أكتوبر والتي تميزت بمبادرة ومباشرة واضحة للمقاومة، واحتجزت أسرى إضافة لما فعلته من أمور عسكرية أخرى وبشكل مفاجئ للعالم، فكان الرد عنيفا مدمرا للبنى التحتية والمساكن فوق ساكنيها ومعظمها عمارات عمودية تتسع لعدة أُسر، فكان قتلا رهيبا وتعويقا وجرحى وبما تسبب بقتل ما يزيد عن 5 في المئة من سكان غزة وجرح ضعف هذا بجروح آلية موت رهيبة أمريكية وما يعنيه هذا، ناهيك عن الأضرار المادية والنفسية وصعوبات العيش لأناس أصلا مساحة عيشهم ضيقة.

أمريكا وبعض الدول الغربية لم تك ترى كم شهداء غزة وتعتبر هذا دفاعا عن النفس وهو أغرب تعبير يطلق على سلوك المحتل ولتبرر دعم وجود هذا الاحتلال فلا تحصل هجرة عكسية كل إلى موطنه في أوروبا، وفي ذات الوقت يبرر وجودها من ناحية استراتيجية كذراع للمصالح غير المشروعة وقاعدة على الأرض للقيام بالعدوان على أي مكان وتكون بعد ذلك سببا للتدخل المباشر، وهم زودوا بالسلاح بظاهر التعاطف والتسامح مع الفعل الصهيوني، لكن الحقيقة هي سعي الصهاينة لتحقيق انتصار يبرر سبب استمرار وجودهم واحتلالهم للأرض.

إلى النهاية لم تعترف أمريكا بأن هذا الكم من الأبرياء قتل عدوانا، وإلى أن أتى تبادل الأسرى لنرى تجاهلا لآلام الفلسطينين، فيعبر رئيسا أمريكا المغادر والقادم عن سرورهما لخروج الأسرى الصهاينة والأمريكيين؛ متجاهلين الأسرى الفلسطينين، متجاهلين الموت والدمار في غزة، ببساطة، بل إن وزير خارجية بايدن يقول إني لم أرَ أي جرائم حرب أو قتلى مدنيين والإحصائية تعد آنذاك نحو 22 ألف شهيد وضعفين من الجرحى الخطرة جراحهم مع قصف المستشفيات، رغم أن المحاكم الدولية أدانت قادة الكيان بجرائم الحرب والإباداة واعترفت بقرارها عدد كبير من الدول وصمت رغم الاعتراف عدد آخر.

الأمريكان كما الإسرائيليون يتمنون لو كان قُضي على الجميع من أجل راحة قاعدتهم المتقدمة في الشرق الأوسط كما يظنون، لم ينصف الأمريكان القسام عندما شاهدوا بانوراما تسليم الأسرى الذي لايمكن وصفه فهو منهج إبداعي تماما.

هل إسرائيل قاعدة متقدمة:

النظام الرأسمالي والدولة الحديثة تحتاج شماعة لتبرير لِمَ الرفاهية التامة لم تأت، بل الجهد والجهد ، عجزت عن استمرا دعم الدولار بالناتج الوطني، فكونت منظومة عسكرية لتحمي المال والصناعات وقتال طواحين الهواء، فلا بد من عدو ليكون دون كيخوتي فارسا قويا يهابه العالم ولا بد من أسلحة فتاكة لتخيف العالم. كل مؤسسة لا بد لها من عمل وإلا قامت هي بالعمل لتبرير وجودها، فالعدو موجود ومكافحة الإرعاب تتحول إلى منظمة ثابتة. والغرب كله كان داعما لإسرائيل بدرجة وأخرى، أوروبا تخشى هجرة معاكسة فيسيطر الصهاينة على أوروبا بشكل كامل وليس بالنفوذ القوي كما هو الآن، وأمريكا اقتصادها وإعلامها وهيكليتها باقية بإيحاءات وقيادة الصهيونية لها كما اتضح جليا، بافتراض الكيان كقاعدة متقدمة لتبرير صيغة العلاقات والأموال والدعم اللامحدود، لكن هذا كله أسقطته عملية 7 تشرين الأول/ أكتوبر. فاجأ ترامب نتنياهو وهو يزعم أنه يعلم قبل هذا بتصريحه، ناسيا أن نتنياهو يعلم الحلم من الكابوس رغم أنه تمسك بالوهم بعد تصريحات ترامب وهذا فقدانٌ للبوصلة، وغيبوبة بائعة اللبن.

ترامب فاقد الثقة بالكيان ومنطق وجود إسرائيل مهتز عنده، لهذا تكلم عن غزة وامتلاكها وتهجير أهلها والترحيل كضربة حظ أو الغجرية قارئة الطالع، وهو يهبط بقيمة أمريكا كأكبر هبوط في داو جونز فالرجل تاجر وليس سياسيا؛ عندما امتدح ابنه لنصحه في الانتخابات وجلب له 36 نقطة على حد زعمه فقال "إنه يعرف السوق". فالتدمير الذي حدث كان هستيريا من فقد رباط جأشه ويريد أن يكون كشمشون وتاريخيا كان شمشون في غزة، وليهدم أعداءه بعقلية متخلفة مستمدة من أساطير.

أوروبا أدركت أن الكيان تجاوزه الزمن، وأمريكا بأسلوب ترامب الذي يشبه نيرون في تاريخها، لكن غباء السياسة الأمريكية أنها وضعت العرب بالتكتيك وأنها وصلت بالاستهانة بهم لدرجة تصدر الأمر وبلا حوارات ثم تريد أن تناقش التفاصيل للمهام المستحيلة، فمن باب أولى أن تتخلى عن استراتيجية الصراعات والعداء ما دامت الدول العربية قابلة لبناء علاقة استراتيجية مع الغرب؛ غير مكلفة ولا خطرة ككيان مستنزفهم.

كلا الطرفين (الكيان والمقاومة) منتصران كل لقيمه، فهنالك من انتصر لإهلاكه الحرث والنسل؛ وهنالك من انتصر بالصمود على تطبيق تعاليم دينه في الأسرى والحرب، فأبلى في الحرب وخدم أسراه وعاملهم بحب الله لدرجة تحول خوفهم وكرههم إلى محبة وثقة، وستبقى نزوات ترامب مشكلة اوربا فلن ينصاع له من حكام العرب من له ذرة من كرامة فطاعة ترامب الحداة موت وهو ينقل النار ليحرق الجميع.

مقالات مشابهة

  • العين يكشف موقفه من التعاقد مع زيزو في «مونديال الأندية»
  • فشل وظيفة إسرائيل كقاعدة متقدمة بعد السابع من أكتوبر
  • «التعليم» تتيح رابط تسجيل استمارة الدبلومات الفنية 2025.. اعرف الخطوات
  • لو راجع من الخارج ومعاك تليفون بـ50 ألف جنيه.. ما موقف الرسوم الجمركية؟
  • رابط التسجيل في مسابقة "كانجارو موهبة" لطلبة التعليم العام
  • مصيلحي لـ«الأسبوع»: "الضغط" سبب نقل طلعت يوسف للمستشفى.. ويتواجد حاليا بالمران
  • رابطة دولية تقرع ناقوس الخطر بشأن عطل التعليم بإقليم كوردستان: سلبية وكثيرة
  • فتح باب التسجيل في مسابقة “كانجارو موهبة” لطلبة التعليم العام
  • تهدف لتطوير المهارات الرياضية وربطها بالحياة اليومية.. بدء التسجيل بمسابقة “كانجارو موهبة” لطلبة التعليم العام
  • قرار جديد من الاتحاد الأوروبي بشأن مهمة “أسبيدس” في البحر الأحمر!