تظهر التقاليد والحداثة في قطر عندما يتعلق الأمر بالفنون الأدائية، والخيارات مطروحة على الطاولة من تعلم فن الرقص بالسيف القديم إلى المشاركة في عمل مسرحي حديث.

اعلان

يتمتع مشهد الفنون الأدائية في قطر بتطور مستمر، وفي هذه الحلقة من365 Qatar نعرض لمحة عن الفعاليات الترفيهية الحية المتاحة من الرقصات التقليدية حتى المسرح الحديث.

يتبع عادل حليم أولًا الحشود إلى احتفاليات درب الساعي ويسلط الضوء على أهمية حفظ التراث القطري بما في ذلك رقصة السيف التقليدية التي تسمى رقصة "العرضة". 

في الزمن الذي كانت تسكن العديد من القبائل البدوية أرض قطر، كانت رقصة "العرضة" الشعبية تؤدى بقصد رفع معنويات الجنود أو المقاتلين العائدين من المعارك، ولكن اليوم يحافظ القطريون على هذا الفن من خلال تعليم جيل بعد جيل خلال الاحتفالات الثقافية. 

تقدم رئيس فرقة الخور النسائية أم مبارك المهندي أداء يضم أغانٍ كانت جزءًا من حياة الأجداد اليومية، وتشرح أهمية تبادل المعرفة في العصور الماضية. إلى جانب الفنون التقليدية، تتمتع قطر بمشهد فني حديث مزدهر؛ حيث قام نادي مسرحيو الدوحة الذي تأسس عام 1954 - وهو عبارة عن مجموعة هواة مسرح - بجمع أكثر من 200 عمل من مؤلفين وأنواع مختلفة. يرحب النادي بالجميع من الممثلين إلى الفنيين ويستغل المتطوعون وقت فراغهم في مشاركة شغفهم بالدراما. ذهبت ليلى حميرة إلى ما وراء الكواليس للقاء طاقم عمل العرض الأخير، وهو عمل موسيقي لسلسلة كتب الأطفال الخيالية التي عنوانها لص البرق.

شارك هذا المقال مسرح تقاليد قطر اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. تغطية مستمرة| بلينكن يؤكد لنتنياهو معارضة واشنطن الهجوم على رفح واشتباكات في جامعات أمريكية يعرض الآن Next مسيرات عمالية في آسيا وأوروبا بمناسبة عيد العمال للمطالبة بالمزيد من الحقوق يعرض الآن Next فيديو: شرطة نيويورك تقتحم جامعة كولومبيا وتفض اعتصام قاعة هاميلتون وتعتقل عشرات الطلاب يعرض الآن Next جامعة أمريكية توافق على إعادة النظر بعلاقاتها مع شركات مرتبطة بإسرائيل مقابل إنهاء احتجاج الطلاب يعرض الآن Next السلطات تجلي السكان بعد ثوران بركان جبل روانغ في إندونيسيا اعلانالاكثر قراءة العدل الدولية تحسم دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بقضية تسليح إبادة غزة: لا نستطيع فرض تدابير مؤقتة الحرب على غزة| قصف متواصل على القطاع وترقب لردّ حماس على مقترح الهدنة الولايات المتحدة: مقتل 4 ضباط شرطة في مواجهة استمرت 3 ساعات في كارولينا الشمالية تقارير: 30 أوكرانيًا لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الفرار من البلاد هربًا من التجنيد للحرب ضد روسيا "رفح يمكنها الانتظار، الرهائن لا يمكنهم".. متظاهرون يغلقون الشوارع في تل أبيب

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين احتجاجات قطاع غزة أنتوني بلينكن مظاهرات بنيامين نتنياهو عيد العمال Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الصين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات إسرائيل غزة الصين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات مسرح تقاليد قطر إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين احتجاجات قطاع غزة أنتوني بلينكن مظاهرات بنيامين نتنياهو عيد العمال السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

المغرب يعرض في جنيف ضمانات حقوق الإنسان لاستضافة مونديال 2030

زنقة 20 | متابعة

قدم المغرب رؤيته بشأن أهمية الرياضة في بناء مجتمع أكثر شمولية وانسجاما، داعيا إلى ضرورة استثمارها كأداة لتعزيز حقوق الإنسان والمساواة.

ففي اللقاء الموازي الذي نظمته المملكة العربية السعودية الأربعاء على هامش الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التي انطلقت في جنيف الاثنين 24 فبراير 2025، شارك المغرب بمداخلة حول موضوع “التسامح والشمولية في الرياضة: عامل محفز لتعزيز حقوق الإنسان”، قدمتها فاطمة بركان، الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان.

وقالت الكاتبة العامة إن المغرب أصبح من بين البلدان المتقدمة في الحكامة الرياضية في إفريقيا والعالم، لأنه يولي اهتماما خاصا بإدماج مبادئ المساواة والتسامح والشمولية في مجال الممارسة الرياضية، لا سيما على مستوى المدارس والجامعات بتنظيم أنشطة رياضية دامجة في سياق البطولات المدرسية، واعتماد مواثيق وقوانين تأديبية تفرض عقوبات في حال التصرفات التمييزية خلال المنافسات، مع إنشاء لجنة مخصصة لتقييم الممارسات الدامجة خلال الفعاليات الرياضية الكبرى.

وأكدت أن المغرب نجح في إدماج الرياضة ضمن استراتيجيته التنموية وجعلها أداة للتقدم الاجتماعي والنمو الاقتصادي والتعاون الدولي، باعتماد سياسة شمولية وحكامة رياضية تساهم في استثمار الرياضة كمحزون إنساني للنهوض بحقوق الأفراد والمجتمعات.

ومن منطلق المفهوم الشامل للرياضة الذي يتجاوز البعد التنافسي، فإن الرياضة، تضيف بركان، تعد أداة فعالة لإرساء قيم السلامِ والحوار والتعاون، وأرضيةً مناسبة لتعزيز المُثُل الإنسانية مثل المساواة والاحترام والتضامن، مع تقليصِ الفوارق الاجتماعية وتعزيزِ الشمولية.

وبالنسبة للتجربة الوطنية، أوضحت بركان أن الولوج إلى الرياضة يعتبر أحد الحقوق الأساسية في الدستور وأن ثمة مقاربة مندمجة لتنمية الرياضة، مبنية على سياسات عمومية ترتبط بسياسات التربية والتعليم والصحة العمومية.

إذ يعتني المغرب بتطوير البنية التحتية الرياضية باعتبارها أساس الاندماج الاجتماعي وجزء من الاستراتيجية الوطنية لتنمية الرياضة، وتم تشييد وتجهيز ملاعب القرب بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتطوير منشآت رياضية في المجالين القروي وشبه الحضري، إضافة إلى إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة كركيزة أساسية في سياساتها الرياضية، والنهوض بالرياضة النسائية

وفي هذا الصدد، أوضحت بركان أن سياسة المغرب في مجال البنية التحتية الرياضية لا تقتصر فقط على استضافة الأحداث العالمية مثل كأس العالم 2030 وكأس أمم أفريقيا 2025، بل تمثل التزاما طويل الأمد بمقاربة ديمقراطية تعتمد على تقليص الفوارق المجالية وتعزيز الشمولية، مشيرة في الآن نفسه إلى الاهتمام بالوقاية من التجاوزات والحوادث التي قد يعرفها المشهد الرياضي ومعالجتها بفعالية مع الحرص على الحد من حوادث الشغب والعنف في الملاعب

مقالات مشابهة

  • ورشة أهلا رمضان بمتحف الفنون الشعبية غدا
  • برلمانية: إعاقة إسرائيل دخول المساعدات لغزة يعرض الأشقاء للخطر
  • ابتكار ثوري في تخزين الطاقة.. الجاذبية بديلاً للبطاريات التقليدية
  • دراسة: مسكّن ألم شائع قد يعرض الأجنة للإصابة باضطراب نقص الانتباه
  • البرهان..مخاطر الرقص على رؤوس الأفاعي
  • كواليس الكيت كات.. عايدة رياض تكشف حقيقة استبدالها بـ عبلة كامل
  • البرهان.. مخاطر الرقص على رؤوس الأفاعي
  • عايدة رياض: بحلم بافتتاح مدرسة رقص محترفة بتدريب روسي
  • المغرب يعرض في جنيف ضمانات حقوق الإنسان لاستضافة مونديال 2030
  • الزراعة: تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في إنتاج الأعلاف غير التقليدية