خاصة في هذا التوقيت.. استشاري يحذر الأمهات من تلك العادات لحديثي الولادة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
قال الدكتور هاني عصام ، استشاري طب الأطفال وحديث الولادة، إن أول يومين بالنسبة للطفل حديثي الولادة بعد خروجه من المستشفي يكون نائما أغلب الوقت ولا يتحرك أبدا ومن الممكن أن يكمل فى النوم حتي ال12 وال16 ساعة.
ونوه الدكتور هاني عصام ، استشاري طب الأطفال وحديث الولادة، خلال حواره ببرنامج “جو هيلثي” المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، تقديم الدكتورة حنان الحسيني، بعدم لف الطفل حديثي الولادة كثيرا بسبب الإحتباس الحراري وخاصة خلال موسم الصيف، موضحا: “ذلك سيؤدي للجفاف وضربات القلب ستزيد فى البداية”.
وتابع الدكتور هاني عصام ، استشاري طب الأطفال وحديث الولادة، : “أول يومين المكان اللي سيقيمون فيه يجب ضبط درجة الحرارة إلى 28 أو 30 درجة مئوية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني عصام طب الأطفال استشاري طب الأطفال حديث الولادة جو هيلثي حنان الحسيني
إقرأ أيضاً:
كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن الإنسان يمكنه من خلال الصيام أن يثبت لنفسه قدرته على التغلب على العادات السلبية التي كان يعتقد أنها مستحيلة التغيير، لافتا إلى أن هذا الامتناع المؤقت عن الطعام والشراب، رغم كونه حاجة بيولوجية، يعزز قدرة الفرد على ضبط النفس في أمور أخرى، مثل التوقف عن العادات السيئة أو تعديل السلوكيات غير المرغوبة.
وأكد أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، أن شهر رمضان يعد فرصة عظيمة لتقوية العزيمة والإرادة والصبر، مشيرا إلى أن الصيام لا يقتصر فقط على الامتناع عن الطعام والشراب، بل يمتد ليكون تدريبًا عمليًا على ضبط النفس والتحكم في الرغبات والاحتياجات البيولوجية.
وأشار إلى أن الصيام بمثابة تدريب على الإرادة يشبه التمارين الرياضية التي تقوي العضلات، فكلما تمرن الإنسان على كبح رغباته، ازدادت قوته النفسية وتمكن من مواجهة التحديات الحياتية.
وأضاف أن الأديان السماوية جميعها أقرت فريضة الصيام كوسيلة لتحقيق التقوى، والتي تعني في بُعدها النفسي القدرة على السير في الطريق المستقيم دون انحراف، مشددًا على أن الالتزام بالصيام ينعكس إيجابيًا على السلوك، ويمنح الإنسان قدرة أكبر على التحمل والصبر، مما يساعده في تجاوز الأزمات النفسية والمجتمعية.
وأشار إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو فرصة حقيقية لإعادة برمجة النفس واكتساب عادات إيجابية، داعيًا الجميع إلى استغلال هذا الشهر في بناء شخصية أكثر قوة واتزانًا.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ختان الإناث من العادات لا الشعائر الدينية
الآثار السلبية للزواج المبكر ندوة بجمعية الشابات المسلمات بمطروح