ليفاندوفسكي مرشح للانتقال إلى السعودية.. وموقف البولندي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أصبح البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة مرشحا للانتقال إلى الدوري السعودي في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
كشفت تقارير صحفية أن أسم ليفاندوفسكي أرتبط بالرحيل عن صفوف الفريق الكتالوني في نهاية الموسم الكروي الحالي في ظل اهتمام العديد من الأندية السعودية بالتعاقد معه.
أشارت التقارير الصحفية الإسبانية ان البولندي ليفاندوفسكي رفض عرضا باهظا من أحد الأندية السعودية التي لم يتم الكشف عنها لأنه يرفض فكرة الرحيل عن برشلونة وسعيد بها.
وتابعت التقارير أن ليس لديه النية في الرحييل عن صفوف برشلونة حتى في حال أنهى برشلونة الموسم بدون التتويج أي لقب، أو عرضوا عليه كافة أموال العالم.
وأنتقل ليفاندوفسكي إلى صفوف نادي برشلونة في الميركاتو الصيفي 2022 قادما من نادي بايرن ميونخ الألماني، في صفقة بلغت قيمتها 45 مليون يورو.
ولعب فاندوفسكي بقميص برشلونة هذا الموسم في 44 لقاء في كافة المسابقات وأحرز 23 هدفا وصنع 9 آخرين بواقع 32 هدفا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفاندوفسكي روبرت ليفاندوفسكي برشلونة مهاجم برشلونة الدوري السعودي البولندي روبرت ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البولندي: المجتمع الغربي سئم من دعم أوكرانيا
صرح رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك اليوم الخميس، بأن المجتمع الغربي أصبح يشعر بالملل من دعم حكوماته لأوكرانيا.
وقال توسك: "أستطيع أن أقول إن الدول الأوروبية متحدة، ولكن مع بعض الاستثناءات عندما يتعلق الأمر بالاستعداد لتعزيز الدعم لأوكرانيا، الجميع يقولون نفس الشيء، ولدي شعور في بولندا بأن الشعب والناس العاديين، سئموا بشكل متزايد هذه الحرب".
وفي الوقت نفسه، أشار إلى أن زعماء دول الاتحاد الأوروبي لا يتمنون النصر لأوكرانيا كلها، وأضاف: "يجب أن نفعل كل شيء لضمان انتهاء هذه الحرب في أسرع وقت ممكن، ولكن ليس كهزيمة لأوكرانيا، ولدي انطباع بأن من بين 27 زعيما، هناك 25 أو 24 يفهمون ذلك جيدا".
وتلقت أوكرانيا مساعدات مالية وعسكرية ضخمة من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة ودول أوروبية أخرى، منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
وقد أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرارا أن توريد أسلحة جديدة إلى كييف لن يغير الوضع على الجبهة، بل سيؤدي فقط إلى إطالة أمد الصراع.
وكانت روسيا قد أرسلت في وقت سابق مذكرة إلى دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشأن ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا، إذ شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفًا مشروعًا للقوات الروسية.
وأشار لافروف إلى أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي ضالعان بشكل مباشر بالصراع في أوكرانيا، "ليس فقط عبر إرسال الأسلحة، بل وأيضًا من خلال تدريب العسكريين على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى".
وقد أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف سابقا، أن تزويد أوكرانيا بالأسلحة من قبل الغرب يتعارض مع التسوية ولا يسهم في المفاوضات بل وسيكون له أثر سلبي
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف