ضبط عنصر إجرامي بحوزته حشيش وشابو وسلاح ناري بالاقصر
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تمكنت مديرية أمن الأقصر من إلقاء القبض على عنصر إجرامي شقي مقيم بدائرة مركز شرطة أرمنت بالبر الغربي للمحافظة، بحوزته كمية متنوعه المخدرات والذي سبق اتهامه فى 9 قضايا مختلفة.
تلقى اللواء حسن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر، تلقى إخطارا من اللواء عاطف أبوالوفاء مدير المباحث الجنائية بمديرية الأمن، يفيد بإلقاء القبض على عنصر إجرامي شقي يدعى «ع.
عقب تقنين الإجراءات وتكثيف التحريات نجحت وحدة مباحث مركز شرطة أرمنت بقيادة الرائد محمد رجب رئيس المباحث، في ضبط العنصر الإجرامي وبحوزته « سلاح ناري خرطوش محلي الصنع عيار 12 وعدد 16 طلقة من ذات العيار، 500 جراما من جوهر الحشيش المخدر، و50 جراما من مسحوق الشابو، ومبلغ مالي قدره 130 جنيها، وهاتف محمول» واعترف بحيازته للمواد المخدرة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعد وزير الداخلية الاقصر مديرية أمن الأقصر المباحث الجنائية مديرية الأمن وزير الداخلية سلاح ناري جوهر الحشيش المخدرات مدير أمن الأقصر مدير المباحث الجنائية ضبط عنصر إجرامي القبض على عنصر اجرامي مباحث مركز شرطة إلقاء القبض
إقرأ أيضاً:
برلماني: الشائعات جزء ومخطط دولي وسلاح أكثر خطورة من الأسلحة والحروب التقليدية
أكد النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، أن الشائعات جزء من الحرب التي تتعرض لها مصر منذ 2013، مشيراً إلى أن كثيراً من القوى والتنظيمات والأجهزة الخارجية تسعى إلى هدم كيان الدولة المصرية وبث حالة من الإحباط في نفوس المواطنين عبر إطلاق الآلاف من الشائعات، مشيرا إلي أنه يتم رصد أنماطآ متعددة من الشائعات بشكل يومي.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب في بيان له اليوم، إن الدولة المصرية، تخوض معركة متواصلة ضد حرب الشائعات والتي تأتي في إطار المحاولات اليائسة اقوي الشر والأجهزة المعادية لإثارة البلبلة و تزييف الحقائق وترويج الاكاذيب والمعلومات المضللة بهدف زعزعة الاستقرار والأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية في الدولة.
وقال النائب اللواء أحمد العوضي، أن الشائعات هي جزء ومخطط دولي تحت مسمي " حروب الجيل الرابع والخامس " لذلك يعد سلاحاً أكثر خطورة من الأسلحة والحروب التقليدية المعروفه، وذلك في ظل انتشار وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلي أن الحكومة المصرية أعدت لذلك مجموعة من الأدوات لمواجهة هذه الشائعات والتصدي لها بشكل يومي، من خلال المركز الإعلامي بمجلس الوزراء منذ عام 2014 وفق منهجية علمية تدرك أهمية سلاح الوعي في بناء وتحصين الأوطان، فضلا عن وسائل الإعلام بل يحتل الرد على الشائعات جانباً من مهام وزارات ذات طبيعة أمنية.
ولفت النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، إلى أن الإجراءات الأمنية لتعقب مطلقي الشائعات، وكذلك تغليظ العقوبات بحقهم مسألة لا غنى عنها، مضيفا أن بناء الوعي يظل السلاح الأهم في معركة تصدي الدولة المصرية لحرب الشائعات، خصوصاً في ظل التحديات الراهنة، التي تنشط خلالها الجماعات والاجهزة التي تستخدم الشائعات والأخبار الزائفة وسيلة للهجوم على الدولة.
ونوه رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، الي دور مجلس النواب الهام في سن التشريعات والقوانين التي من شأنها محاربة الشائعات وتنص علي توقيع العقوبات علي مروجيها، مشدداً على أهمية بناء الوعي لدى المواطنين حتى يمكنهم التصدي لتلك الشائعات وعدم الانسياق وراء مروجيها.