تأجيل محاكمة المتهم بقتل مجند في المعادي لـ 26 مايو
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، اليوم الأربعاء، محاكمة المتهم بقتل «منجد المعادي»، لجلسة 26 مايو الجاري.
وكشفت تحقيقات نيابة جنوب القاهرة الكلية، في واقعة مقتل منجد يدعى أيمن ع 42 سنة، ومقيم في كوتسيكا بحلوان، على يد زوج خطيبته السابقة بسبب خلافات بينهما، وقيامه بتقطيع جثته إلى أشلاء ووضعها في 7 أكياس بلاستيك سوداء اللون، والتخلص منها في منطقة مهجورة على كورنيش المعادي، بأن المتهم استأجر شقة في منطقة حدائق حلوان، وتحديدا بالقرب من محل التنجيد الخاص بالمجني عليه، قبل عدة أشهر من ارتكاب الواقعة.
وذكرت التحقيقات أن المتهم نجح في استدراج المجني عليه إلى تلك الشقة، وبمجرد دخوله سدد له المتهم 6 طعنات في البطن، و4 في الظهر للتأكد من وفاته، وقام بتقطيع جثة المجني عليه لأشلاء ووضعها في 7 أكياس بلاستيك، والتخلص منها في منطقة العثور عليها على كورنيش المعادي.وتوالت النيابة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات القاهرة كورنيش المعادى تأجيل محاكمة المتهم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شاب بالشيخ زايد لجلسة 12 فبراير المقبل
قضت محكمة جنايات الجيزة، اليوم الإثنين، بتأجيل محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكمبوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية، لجلسة 12 فبراير للمرافعة.
وجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه في ظروف غامضة، حاول والده الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، حيث كان نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة