أصابع البيانو لغادة شاكر على المسرح الصغير
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
ضمن فعاليات الثقافة المصرية المتعددة وفى إطار برنامج الرسيتالات الذى تنظمه دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد خلال موسمها الفنى الحالي تقدم الدكتوره غاده شاكر حفلًا بعنوان "أصابع البيانو"، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة 3 مايو في المسرح الصغير.
مجموعة من المؤلفات الكلاسيكية العالمية
يتضمن البرنامج مجموعة من المؤلفات الكلاسيكية العالمية التى كتبها كبار المؤلفين لآلة البيانو منهم هايدن، بيتهوفن، باخ، شومان، شوبرت، شوبان، هيللر وفرانز ليست ويشارك في عزفها الاطفال الواعدون كارول عمرو، ريتال أحمد، ريتاج أحمد،كارلا عمرو، محمود أحمد، رامز غريب،رغدة حمدي،جودي علاء،چانسو إيهاب، فريدة هاني،يوسف أيمن،بيير ريمون.
يذكر أن الدكتورة غاده شاكر تخرجت فى كونسرفتوار القاهرة عام 1991، درست البيانو من خلال منحة من الهيئة الالمانية للتبادل العلمى باكاديمية فرايبورج العليا بالمانيا وحصلت على الدكتوراه عام 1996، شاركت كسوليست مع فرق موسيقى الحجرة فى كثير من الحفلات بالقاهرة والاسكندرية كما عزفت فى ايطاليا والمانيا وسويسرا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسرح الصغير دار الأوبرا الهيئة الألمانية الدكتورة لمياء زايد بيتهوفن
إقرأ أيضاً:
الدكتورة أماني قنديل: لغة التواصل بين سكان الكمبوند محدودة
أكدت الكاتبة الدكتورة أماني قنديل اهتمامها البالغ بقضية الطلاق في مصر، في ظل تصاعد الظاهرة بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أن الطلاق يرتبط بشكل أساسي بالفئة العمرية الصغيرة، حيث تمثل هذه الفئة 38% من حالات الطلاق المسجلة.
وفي لقاء لها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج 'نظرة' على قناة صدى البلد، تحدثت أماني قنديل عن مزايا الحياة في الكمبوندات مقارنة بالأحياء الشعبية، حيث تتمتع الكمبوندات بالخصوصية، والهدوء، والراحة، والتنظيم، مما يميزها عن غيرها.
مصادرة 18 ألف كتاب داخل مطبعة بدون ترخيص بالقليوبيةموعد ومكان عزاء والد الكاتب عمر طاهر"صدى البلد" ينعى والد الكاتب الصحفي عمر طاهركان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليلالشعور بالانعزال
و لفتت أماني قنديل إلى بعض سلبيات الحياة في الكمبوندات، مثل الوحدة والشعور بالانعزال، و أن لغة التواصل بين السكان تصبح محدودة في بعض الأحيان، حيث يندر استخدامها بشكل طبيعي بين الجيران.
وأوضحت أماني قنديل أنها تفضل الحياة في الأحياء التقليدية المصرية، معتبرة أن الأسوار العالية التي تحيط بالكمبوندات من أكبر المعوقات التي تحد من التواصل الإنساني بين السكان.
الترفكما أشارت إلى أن الحياة في الكمبوندات تتميز بالترف، مقارنة بالأحياء القديمة، حيث يعيش السكان في بيئة أكثر تنظيمًا ولكن أقل حميمية.
وأردفت أماني قنديل أن مجتمع الكمبوندات يضم شرائح مختلفة من السكان، وأن القواعد المنظمة للحياة داخل الكمبوند تعتبر من أبرز مزاياه، إذ يتم تطبيقها على الجميع دون استثناء، وأن نسق الحياة في الكمبوند يتماشى مع ثقافة جيل من المصريين الذين يفضلون هذه البيئة المعيشية الحديثة.