محمد جبران يكشف سبب تميز عيد العمال هذا العام عن سابقيه
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
هنأ محمد جبران رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر ورئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول، الرئيس عبدالفتاح السيسي وجموع عمال مصر بمناسبة عيد العمال.
وقال رئيس الاتحاد، إن عمال مصر هم جنود الإنتاج، والداعمون دائما للدولة المصرية والقيادة السياسية لاستكمال مسيرة التنمية والبناء للجمهورية الجديدة ودعم الاقتصاد.
وأضاف أن الاحتفال بعيد العمال هذا العام احتفال مميز لكل العاملين، لأنه ولأول مرة يتساوي الحد الأدنى للعاملين بالدولة والقطاع الحكومي بالحد الأدنى للعاملين بالقطاع الخاص، وهو ما يؤكد حرص الدولة المصرية علي توفير مناخ وبيئة عمل جيدة وأجور عادلة لكافة العاملين.
وقدم رئيس الاتحاد تحية شكر وتقدير من عمال مصر، للرئيس عبدالفتاح السيسي، لما يقدمه من دعم وما يتخذه من قرارات تبرهن أنه ينحاز دائما للطبقة العاملة وأن هناك خطوات دائمة ومستمرة لتوفير الحماية الاجتماعية لعمال مصر، وحرص على منح العمال أجور عادلة لمواجهة التضخم وتحسين الظروف المعيشية.
واختتم رئيس الاتحاد تهنئته، بأن عمال مصر يجددون العهد باستمرار العمل والإنتاج بكل تحدي، والوقوف بكل شراسة ضد من تسول له نفسه العبث بمقدرات البلاد أو زعزعة الاستقرار أو السعي لنشر الفوضي أو الفُرقة بين أبناء الوطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئیس الاتحاد عمال مصر
إقرأ أيضاً:
السفير الزين إبراهيم يقدم أوراق اعتماده مندوبا دائماً للسودان لدى الإتحاد الإفريقي
(سونا)- قدم السفير الزين إبراهيم حسين، سفير السودان لدى أثيوبيا، اليوم أوراق اعتماده للسيد موسى فكي رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، مندوباً دائماً للسودان لدى الاتحاد الإفريقي، وبحث السفير الزين مع السيد موسى فكي دور الاتحاد الأفريقي في السودان وما يمكن ان يقوم به في إطار مبدأ الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية.
وتناول السفير التعليقات الأخيرة للقائد العام للقوات الأوغندية بخصوص السودان، داعيا لإدانتها لخطورتها البالغة، وبالنظر إلى أن الرئيس موسفيني هو رئيس اللجنة رفيعة المستوى للرؤساء الأفارقة التي كلفها مجلس السلم والامن الافريقى بمتابعة قضية السودان.
كما أشار السفير إلى الدعم الإماراتى الكثيف والمستمر لمليشيا الجنجويد بالعتاد والسلاح والمرتزقة وصمت الاتحاد الإفريقي عن إدانة ذلك .ودعا الاتحاد الافريقي لاتخاذ موقف واضح إزاء مشاركة المرتزقة الأجانب الذين ينحدرون من 17 دولة بما فى ذلك كولومبيا فى أمريكا اللاتينية وغيرها في القتال إلى جانب المليشيا ضد الشعب السوداني، منبها لخطورة هذه الظاهرة على أمن المنطقة، والسلم والاستقرار في أفريقيا بأسرها.