منصة تسويق توفر متجرا إلكترونيا مجانيا لعرض المنتجات العمانية لمدة سنة كاملة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
دعت هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للتسجيل في منصة «تسويق»، وهي منصة إلكترونية عُمانية توفر متجرًا إلكترونيًا لدعم المنتجات العمانية وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة من خلال بيع منتجاتهم والتسويق والترويج لها للوصول بها إلى الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية.
وتستهدف المنصة عددًا من المنتجات العمانية أهمها الحلويات والحلوى العمانية، والتمور، والعسل، والتوابل والبهارات العمانية، والهداية والتحف والأعمال الفنية، والعطور والبخور واللبان، والخناجر والصناعات الفضية، والمنتجات والأكسسوارات النسائية المصنوعة من الذهب أو الفضة والعظمية والصدفية، والمنتجات الحرفية الخزفية والفخارية، والمنتجات الحرفية الزجاجية، والمنتجات الحرفية الخشبية والسلال والخيزران والمنتجات السعفية وقشرة النارجيل وما يرتبط بها، والمنتجات الحرفية النسيجية والجلدية وما يرتبط بها، والمنتجات الحرفية النحاسية والحديدية، والصناعات الجبسية والحجرية، وصناعة مواد التقطير والبخور ومستحضرات التجميل التقليدية، والصناعات الحرف اليدوية العمانية.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: والمنتجات الحرفیة
إقرأ أيضاً:
(الصهاينة) واستراتيجية تسويق الأساطير..!!
يمانيون/ كتابات/ طه العامري
منذ أعلن عن قيام الكيان الاستيطاني الغاصب في فلسطين في 15 مايو 1948َ تطبيقا للقرار الاستعماري رقم ( 181) الذي قضى بتقسيم فلسطين وإقامة ( وطن قومي لليهود في فلسطين)، ذهب هذا الكيان مسخرا قدرات مادية هائلة وموظفا القدرات الاستعمارية الغربية والأمريكية، وكل الممكنات الإمبريالية، في إنتاج وتسويق الأساطير والأكاذيب التي يحاول من خلالها اعتساف الوعي الإنساني وإجباره قهرا وعنوة على الأخذ بكل ما في الروزنامة التي أطلقوها وراحت ماكينات الإعلام الغربية والأمريكية، ومنابرهم ومعاهدهم ومراكزهم الاستراتيجية والبحثية تسوقها كحقائق، في واحدة من أكبر مظاهر استغفال العقل الإنساني وإجبار العالم على اعتماد ( الأكاذيب الصهيونية) غير المسموح بل والمحرم التشكيك بها أو الانتقاص منها، واعتبار كل من يحاول البحث عن أصول هذه الأكاذيب والتشكيك بصحتها ( عدوا للسامية) ويجد الباحث أو المفكر والعالم المعني بتأكيد أو نفي هذه الأساطير، يجد نفسه محاربا دوليا ومنبوذا وعرضة للاستهداف الممنهج ليس من قبل كيان العدو، بل من قبل كل أنظمة العالم الغربي وأمريكا، مهما كانت المكانة العلمية التي يحتلها دوليا هذا العالم أو ذاك المفكر.. بل أن أعظم روائي أمريكي ( هنري ميللر) نفته سلطات بلاده حين أصدر روايات وكتباً تشكك بالروايات الصهيونية، فعوقب بحرق كل أعماله وإسقاط جنسيته الأمريكية وطرد من وطنه، وعاش منفيا في جنوب فرنسا حتى وفاته..!