إمارة شرق الأردن قسمت إلى ثلاث دوائر إنتخابية وهي البلقاء والكرك وعجلون

يستعد الأردن لخوض غمار الانتخابات النيابية في الـ10 من أيلول/ سبتمبر المقبل، بحلة جديدة وبتحدي لإنجاح مخرجات المنظومة الملكية للتحديث السياسي، بعد صدور الإرادة الملكية السامية بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون بمقتضى المادة 34 من الدستور قبل 7 أيام.

اقرأ أيضاً : "المستقلة للانتخاب" تُقر الجدول الزمني لانتخابات مجلس النواب 2024

ومع التحديث الذي طرأ على قوانين الانتخابات الأردنية وشكل الامتحان الديمقراطي على مدار سنوات نشأة وتطور المملكة، يعود إلى الأذهان قانون الانتخاب الأول للبلاد وعدد الدوائر الإنتخابية قبل مئة عام ونيف.

ووفقا لجريدة الشرق العربي (الجريدة الرسمية لحكومة شرقي الأردن) فإن الانتخابات التشريعية الأولى عقدت في ظل قانون الإنتخاب للمجلس التشريعي عام 1928.

وقالت الجريدة في وثيقة حصلت عليها "رؤيا":

وحسب الوثيقة فإن إمارة شرق الأردن آنذاك قسمت إلى ثلاث دوائر إنتخابية وهي البلقاء والكرك وعجلون، مشيرة إلى أن محافظة البلقاء تنتخب 5 مسلمين على أن يكون اثنين منهم شركسيين وعضوا سادسا مسيحيا.

فيما تنتخب كل من عجلون والكرك 3 أعضاء مسلمين وعضوا مسيحيا.

وأشارت الوثيقة إلى أن محافظة معان عدت وفقا للقانون من مقاطعة الكرك ومحافظة العاصمة وقصبة جرش من مقاطعة البلقاء.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الانتخابات النيابية الانتخابات الاردنية الانتخابات البرلمانية انتخابات

إقرأ أيضاً:

بالارقام: خسائر التيار الانتخابية في 6 دوائر

أفاد مصدر سياسي أن رئيس "التيار الوطني الحر"جبران باسيل طلب إجراء عدد من إستطلاعات الرأي التي لها علاقة بالإنتخابات النيابية المقبلة، وجاءت خلاصاتها بأن التحالف مع حزب الله ضروري للمحافظة على حوالى10 الى 12 نائبا فيما سيؤدي عدم التحالف مع الحزب أو حلفائه الى خسارة "التيار" نائبا في البقاع الشمالي، نائبا في قضاء زحلة، نائبا في البقاع الغربي، نائبا في الشوف أو عاليه، نائبا في بيروت الثانية وربما نائبا في بعبدا .
المصدر لفت الى أن رئيس "التيار" سوف يعمل في المرحلة المقبلة على التقارب مع حزب الله في عدد من الملفات "على القطعة" من أجل تهيئة الأرضية لتحالف إنتخابي نيابي يستفيد منه في عدد من الدوائر ويستفيد منه الحزب في دائرة واحدة هي دائرة جبيل-كسروان الإنتخابية.
في المقابل، تقول أوساط قريبة جداً من باسيل انه سيطلق خطابا عالي السقف في احتفال ذكرى 14 آذار، مُعلناً خارطة سياسية جديدة تبدأ بالتموضع السياسي وتؤكد حماية لبنان من الأخطار الوجودية، انتقالاً إلى عدم المهادنة مع "الثنائي الشيعي" وتحميله مسؤولية ضرب عهد رئيس الجمهورية السابق ميشال عون.


المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • الهميسات يسأل عن التعيينات وشراء الخدمات في الدوائر الحكومية / وثيقة
  • سيريتش: لولا جهود السعودية في البوسنة ما بقينا نحن مسلمين في بلادنا .. فيديو
  • وكيل إمارة منطقة الرياض يستقبل مدير مرور المنطقة
  • وكيل إمارة منطقة حائل يستقبل رئيس الشعبة القنصلية بالسفارة المصرية لدى المملكة
  • الأمانة العظمى و رفع الحرج في عيد المغاربة “الكبير “..
  • العد التنازلي بدأ.. وعلى “ترامب والنتنياهو” تدور الدوائر
  • بالارقام: خسائر التيار الانتخابية في 6 دوائر
  • عبدالله بن عامر: حاكم الشارقة يوصينا بتيسير أمور الناس
  • وزير الداخلية يدخل على خط الأزمة.. توجيه عاجل لمجابهة الأمطار في العراق
  • قائد عمليات بغداد يوجه بالاستنفار وإسناد الدوائر الخدمية لسحب مياه الأمطار