بطاقات QNB bebasata توفر لعملائها رحلة إلى الألعاب الأولمبية باريس 2024
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أطلقت منصة «QNB Bebasata» التابعة لبنك QNB الأهلي مجموعة من العروض الحصرية بالتعاون مع فيزا تؤهل للفوز برحلة إلى الألعاب الأولمبية باريس 2024 عن طريق زيادة استخدام المشتريات ببطاقاتها المصدرة.
وقال منصة «QNB Bebasata» إنه يمكن للعملاء الاستفادة من العروض المقدمة طوال شهر مايو الجاري عند استخدم كارت «QNB bebasata» عند الشراء أو إجراء أي معاملات عبر الإنترنت.
الشروط والتفاصيل
- العرض ساري حتى 31/05/2024.
- العرض ساري عند الدفع بكروت QNB bebasata
- يتم حساب أعلى كارت مستخدم سواء كارت خصم مباشر أو كارت مشتريات.
- الحد الأدنى لعدد معاملات الشراء 4 عملية شراء.
- الحد الأدنى لمعاملات الشراء حوالي 15 ألف جنيه.
- الفائز سيكون أكتر عميل استخدماً لكروت QNB bebasata في عمليات الشراء سواء أونلاين أو عن طريق ماكينات الـ POS
وقالت المنصة، إن الرحلة تشمل، تذاكر الطيران ذهاب وعودة من القاهرة إلى باريس، إقامة فندقية لمدة 3 ليال، النقل من المطار أو محطة القطار في باريس «عبر حافلة السيارات».
إلى ذلك، توفير وجبة إفطار يومية ووجبات خفيفة في فندق الإقامة، إصدار بطاقة مترو باريس للنقل من وإلى الألعاب الأولمبية باريس 2024، فضلاً عن بطاقة سياحية في باريس، وحضور حفل Visa.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي يخفض عجز صافي الأصول الأجنبية 7.4 مليار دولار خلال مارس
بنك القاهرة يحصل على تمويل بـ25 مليون دولار لتوسيع أعمال الشركات السعودية بمصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيزا بنك قطر الوطني بنك QNB الأهلي بنوك وشركات
إقرأ أيضاً:
تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
أميرة خالد
رصدت دراسة جديدة من معهد الإنترنت بجامعة أكسفورد 13 مسارًا مختلفاً يمكن أن تؤثر من خلالها الألعاب الألكترونية في الصحة النفسية، سواء بشكل إيجابي والآخر سلبي.
ووفقًا للتقرير المنشور في “ذي إندبندنت”،تهدف الدراسة إلى توضيح التباين الكبير في السرديات المتعلقة بتأثير الألعاب في الصحة النفسية.
أبرز النتائج تشير إلى أن الألعاب يمكن أن تخفف التوتر، وتعزز الشعور بالانتماء والاستقلالية، إلا أن هذا لا يخلو من التحديات، حيث يمكن أن تثير بعض الألعاب مشاعر الفشل أو العزلة إذا لم تتحقق هذه الاحتياجات بالشكل المناسب.
وأشارت الدراسة إلى أن الشغف الصحي تجاه الألعاب قد يعزز من شعور اللاعب بالرفاه النفسي، غير أن هذا الشغف يمكن أن يتحول إلى هوس أو انشغال مفرط تكون له عواقب سلبية على الحياة اليومية.
كما تُعد القصة داخل اللعبة أحد الجوانب التي تثير مشاعر الحنين وتُعزّز الشعور بالمعنى والحيوية، إذ تُمكّن اللاعبين من استكشاف عوالم مختلفة وتجارب وجدانية غنية. كما يمكن للألعاب التي تتطلب حركة بدنية أن ترفع من مستوى المزاج والطاقة مؤقتًا، وهو ما ينطبق خصوصًا على الألعاب الرياضية والتفاعلية.
وأخيرًا، يمكن للألعاب السريعة أن تحسّن من بعض القدرات المعرفية، مثل الذاكرة العاملة والتحكم في الانتباه، إضافة إلى تطوير الوظائف التنفيذية لدى اللاعبين بمرور الوقت.
أما من حيث الآثار السلبية، فتشير الدراسة إلى أن الإفراط في اللعب قد يؤدي إلى إهمال المسؤوليات اليومية مثل العمل والنوم والعلاقات الاجتماعية، ما يسبب الشعور بالإرهاق والذنب والعزلة.