محافظ سوهاج: توريد 20 ألف و 753 طن قمح للشون والصوامع منذ بدء الموسم
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أعلن اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج عن توريد 20 ألف و753 طن أقماح للشون والصوامع بنطاق المحافظة منذ بدء موسم توريد القمح يوم 15 أبريل الجاري وحتى الآن، مشيراً إلى إنتظام سير عملية توريد الأقماح دون أية معوقات.
وأكد "الفقي" على جميع الجهات المعنية بتذليل أية عقبات أمام المزارعين، وسرعة صرف المستحقات المالية للمزارعين نظير التوريد، والمتابعة المستمرة لعمليات التوريد، بالإضافة إلى الفحص الدوري للكميات المستلمة، مشيرا إلى أن اللجنة المشكلة بديوان عام المحافظة، وغرفة العمليات تتابع عملية توريد الاقماح المحلية للموسم الزراعي 2024 بجميع صوامع وشون المحافظة
يذكر أن مساحات القمح المنزرعة هذا العام بلغت 183 ألفا و518 فدان بمختلف مراكز سوهاج، ووفرت المحافظة 17 موقع تخزيني، بالإضافة إلى تشكيل لجان استلام الأقماح، وبلغ سعر إردب القمح هذا العام وفقًا لدرجة النقاوة " ٢٠٠٠ جنيه لدرجة نقاوة ٢٣.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الموسم حصاد القمح توريد قمح للشون والصوامع محافظ سوهاج محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط عن تنظيم مائدة لـ 3000 شخص: مظاهرة حب ودليل على الوحدة (فيديو)
عقب اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على إقامة المحافظة لمائدة تسع 3000 شخص، قائلاً: "المائدة كانت عبارة عن مظاهرة حب، ودليل على الوحدة الشاملة بين شعب أسيوط كبار وصغر وأغنياء وفقراء".
وقال "أبو النصر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عبد الباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الإقبال على المائدة كان رسالة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي مفادها: "أننا نحبه ونؤيده ونقف ورائه، وبأن الشعب مستعد لفعل أي شيء، لكي يثبت للعالم أجمع بأنه لا يستطيع أحد أن يُفرقه".
ولفت إلى أن فكرة الإفطار الجماعي جاءت من الحب والتراحم الموجودين في الإسلام، ومن حب الوطن، فالجميع كان يعمل في خلية نحل لخروج مائدة الرحمن بهذا الشكل.
وأضاف: "الواحد نفسه يحضن شعب أسيوط، أنا بعتبر نفسي محافظ محظوظ، ومن حبي في أسيوط حبيت أفطر مع شعب أسيوط، ومن هنا أجتمع مع شعب أسيوط على طرابيزة واحدة، فالمحافظة بمثابة بيت العيلة التي تجمع شعب المحافظة في مكان واحد".
وأشار إلى أن محافظة أسيوط مهتمة بالاستماع إلى أبناء المحافظة والاهتمام بأفكارهم، والعمل على تنمية هذه الأفكار، ومن هذا المنطلق اهتم بمستشفى حورس، وتم تحديد الأراضي الجديدة الصالة للزراعة، وتدوير الخردة لكي تتحول إلى منتجات حقيقية، وتشغيل أبناء المحافظة في المهن الفنية والصناعية، وتشغيل الفتيات في المنتجات الأسرية، لكي يكون فكر الشباب قائم على الإنتاج.