احذر.. مضغ اللبان قد يشكل مخاطر كبيرة على الفك والأسنان ناس وخدمات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
ناس وخدمات، احذر مضغ اللبان قد يشكل مخاطر كبيرة على الفك والأسنان،وحسب ما ذكره موقع mayoclinic تحدث حركة الفك بواسطة المفصل الفكي الصدغي، الذي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر.. مضغ اللبان قد يشكل مخاطر كبيرة على الفك والأسنان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وحسب ما ذكره موقع mayoclinic تحدث حركة الفك بواسطة المفصل الفكي الصدغي، الذي يقع أمام كل من الأذنين، وتدعم مجموعة من العضلات هذا المفصل، إذ تجمع الفكين معًا حتى تتمكن من المضغ وتحريك الفك من جانب إلى آخر.
العادات غير الوظيفية كما تصفها الدكتورة خان ومنها مضغ العلكة قد تسبب اضطرابات الفك الصدغي، أو تجعل حالته الصحية أسوأ، و يؤدي المضغ المستمر للعلكة إلى زيادة الضغط على مفصل الفك الصدغي والعضلات والأسنان، ما يسبب الإجهاد الزائد واختلال التوازن والإطباق السني، وقد يسبب أيضًا:
- الصداع.
- تكسر الأسنان.
وعموما يوصى بالحد من مضغ العلكة إلى ما لا يزيد على 15 دقيقة يوميًا، لتجنب حدوث مشكلات في الفك.
لتلافي الإضرار بصحة الفم، طُرحت أول علكة خالية من السكر في السوق في الستينيات. تحتوي العلكة الخالية من السكر على محليات صناعية مثل الأسبارتام وستيفيا والإكسيليتول والسوربيتول، التي لا تساهم في تسوس الأسنان.
لكن تحذر الطبيبة خان من مضغ العلكة بديلًا للتنظيف المنتظم بالفرشاة بعد الوجبات وعادات صحة الفم الأخرى، و إن أفضل طريقة للحفاظ على صحة الأسنان هي التنظيف بالفرشاة بعد كل وجبة، واستخدام الخيط مرة يوميًا.
هل مضغ العلكة يخفف التوتر؟
إذا كان الشخص يشعر بأن مضغ العلكة له بعض الفوائد، فعليه الموازنة بين هذه الفوائد والآثار السلبية المحتملة، ومحاولة البحث عن طرق أخرى لتخفيف التوتر وتحسين التركيز.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احذر.. مضغ اللبان قد يشكل مخاطر كبيرة على الفك والأسنان وتم نقلها من صوت الأمة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احذر طهي الخضراوات يزيد من خطر إصابتك بأمراض القلب
كشفت دراسة جديدة أن طهي بعض الخضراوات في الزيوت على درجات حرارة عالية يمكن أن يؤدي إلى تكوين دهون غير صحية مرتبطة بخطر الإصابة بأمراض القلب.
وبحسب مجلة «نيوزويك»، فإن العلاقة الدقيقة بين الدهون غير الصحية وأمراض القلب محل جدال بين العلماء وخبراء التغذية، ولكنهم يتفقون على أن هناك نوعاً واحدا من الدهون مرتبط بشدة بأمراض القلب، وهو الدهون المتحولة.
ويمكن أن يؤدي تناول الكثير من الدهون المتحولة إلى رفع مستويات الكولسترول الضار (LDL) وخفض مستويات الكولسترول الجيد (HDL) في الدم، لذلك توصي جمعية القلب الأميركية الأشخاص بالحد من كمية الدهون المتحولة التي يتناولونها لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
وكان يعتقد في السابق أن الأطعمة فائقة المعالجة هي المصدر الوحيد لهذه الدهون المتحولة، إلا أن الدراسة الجديدة التي أجراها علماء تغذية في جامعة ميجو باليابان تشير إلى أن هناك مصادر أخرى لهذه الدهون في النظام الغذائي.
وتوصلت الدراسة إلى أن طهي بعض الخضراوات في الزيوت النباتية في درجات حرارة عالية يمكن أن يشجع الزيوت على التحول إلى دهون متحولة.
ووجدوا على وجه الخصوص أن هذا يحدث عندما يتم طهي الثوم والبصل والكراث في الدهون غير المشبعة، مثل زيت الزيتون، في درجات حرارة أعلى من 140 درجة مئوية.
ويمكن لطهي خضراوات أخرى مثل الكرنب والبروكلي والقرنبيط، أن يعزز أيضاً هذه العملية، والتي تسمى التحول المتماثل: عندما تتحول الأحماض الدهنية غير المشبعة الصحية (UFAs) إلى أحماض دهنية متحولة غير صحية (TFAs).
وخلص العلماء إلى أن هذا يرجع إلى أن هذه الخضراوات تحتوي على نسبة عالية من مركبات الكبريت الطبيعية.
وكتبوا في دراستهم، التي نشرت في مجلة «Food Research International»: «لقد وجدنا أن المركبات الغنية بالكبريت في بعض الخضراوات، وهي الأيزوثيوسيانات، الموجودة في الكرنب والبروكلي والقرنبيط، والبولي سلفيد، الموجود في الثوم والبصل والكراث، يمكن أن تولد الدهون المتحولة في درجات الحرارة العالية».
لكنهم أكدوا أن إطلاق الأحماض الدهنية المتحولة في ظل ظروف الطهي العادية ضئيل، مشيرين إلى أن الامتناع التام عن طهي هذه الأطعمة هو تصرف غير سليم.