"شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء" تناقش الموازنة التخطيطية للشركة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خصصت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة مشروعات واستثمارات بتكلفة ٢٧١٤ مليون جنيه خلال مناقشة الموازنة التخطيطية اليوم لشركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء برئاسة المهندس جابر الدسوقي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لكهرباء مصر.
واستعرض المهندس محمد أحمد عسل رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء، خطة الشركة للعام المالي الجديد ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ بمحافظات (الدقهلية، كفر الشيخ، دمياط) الواقعة بنطاق الشركة الجغرافي والتي من أهم أهدافها ضمان تقديم خدمات متميزة وفقاً للمعايير العالمية بهدف تحقيق الرضاء التام للعملاء وذلك عن طريق رفع مستوى الأداء داخل مراكز خدمة العملاء نطاق الشركة وتقديم الخدمات التفاعلية الجديدة وتحويل نماذج الطلبات إلى نماذج ذكية بإضافة QR Code أسفل الطلبات حيث يتم تواصل العميل بشكل فوري مع المنصة الإلكترونية الموحدة لخدمات الكهرباء والصفحه الرسمية للشركة على Facebook لسهولة الوصول إلى الإرشادات والتعليمات الخاصة بتقديم الخدمات في اسرع وقت ممكن .
هذا وقد قام بعرض مؤشرات الأداء الفنية والتجارية والمالية للشركة حيث :
-مستهدف أن يبلغ أقصى حمل (٢٦٦٤) م.وات خلال العام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (٢٥٩٥) م. وات متوقع خلال العام المالي ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤ بنسبة تطور ٢.٦٦%.
-مستهدف أن يصل معامل القدرة (٠.٩٥) خلال العام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (٠.٩٤) متوقع خلال العام المالي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ وذلك بتركيب مكثفات بقدرة (٦) م.فار ليصل إجمالي سعة المكثفات المركبة بالشبكة إلى (٥٢٥.٦) م .فار بنسبة ٢٠ ٪ من الحمل الأقصى المستهدف .
- خفض معدلات الأعطال الشهرية لخطوط الجهد المتوسط لتصل إلى ٠.٢٨٤ عطل/ ١٠٠ كم مستهدف عام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل ٠.٢٨٦عطل / ١٠٠ كم متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
- خفض معدلات الأعطال الشهرية لكابلات الجهد المتوسط لتصل إلى ٠.٠٨٨ عطل / ١٠٠ كم مستهدف عام ٢٠٢٥ / ٢٠٢٤ مقابل ٠.٠٨٩ عطل /١٠٠ كم متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
- خفــض متـوسط زمـن إصلاح العطـل لشبكــات الجهــد المتـوســط ليصـل الـى ١ س ٤٤ ق مستهدف عام ٢٠٢٥ / ٢٠٢٤ مقــابـل ١ س ٤٦ ق متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤
- خفض كمية الطاقة غير المستغلة لتصل إلى ٢.٥٦ مليون ك.و.س مستهدف عام ٢٠٢٥ / ٢٠٢٤ مقابل ٢.٥٩ مليون ك.و.س. متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
- خفض معدلات الأعطال الشهرية لخطوط الجهد المنخفض لتصل إلى ١.١٧٥ عطل / ١٠٠ كم مستهدف عام ٢٠٢٥ / ٢٠٢٤ مقابل ١.١٧٧ عطل /١٠٠ كم متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
- خفض معدلات الأعطال الشهرية لكابلات الجهد المنخفض لتصل إلى ٠.٥٥١ عطل / ١٠٠ كم مستهدف عام ٢٠٢٥ / ٢٠٢٤مقابل ٠.٥٥٣ عطل /١٠٠كم متوقع عام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
- مؤشرات استمرارية التغذية الكهربائية:
•الانقطاعات غير المبرمجة
أدى انخفاض عدد الأعطال السنوية لشبكات الجهد المتوسط إلى الآتي :
• خفض مؤشر متوسط عدد الانقطاعات لكل مشترك خلال السنة (SAIFI) ليصل إلى(٠.٨٣٦) انقطاع/ مشترك مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل(٠.٨٣٨) انقطاع /مشترك متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
• خفض مؤشر متوسط الفترة الزمنية للانقطاع لكل مشترك خلال السنة (SAIDI) ليصل إلى (٨٧) دقيقة / مشترك مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (٨٩) دقيقة /مشترك متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
• خفض مؤشر متوسط فترة الانقطاع الواحد خلال السنة (CAIDI) ليصل إلى (١٠٤) دقيقة /انقطاع مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (١٠٦) دقيقة/انقطاع متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
-الانقطاعات المبرمجة :
• خفض مؤشر متوسط عدد الانقطاعات لكل مشترك خلال السنة (SAIFI) ليصل إلى (١.٢٤) انقطاع / مشترك مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (١.٢٧) انقطاع / مشترك متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
• خفض مؤشر متوسط الفترة الزمنية للانقطاع لكل مشترك خلال السنة (SAIDI) ليصل إلى (١١٨.٧) دقيقة / مشترك مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (١٢٣.٧) دقيقة / مشترك متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
• خفض مؤشر متوسط فترة الانقطاع الواحد خلال السنة (CAIDI) ليصل إلى (٩٥.٧) دقيقة /انقطاع مستهدف لعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل (٩٧.٤) دقيقة /انقطاع متوقع لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
-مستهدف أن تصل المكونات خلال العام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ إلى الآتي:
• أطوال كابلات الجهد المتوسط (٩٨١٥) كم حيث بلغت (٩٧٦٢) كم حتى تاريخه .
• أطوال الخطوط الهوائية الجهد المتوسط (١٠٠١٧) كم حيث بلغت (١٠٠١٢) كم حتى تاريخه .
• عدد المحولات (١٩٥٥٢) محول حيث بلغ (١٩٥٣٩) محول حتى تاريخه .
• أطوال كابلات الجهد المنخفض (٣٤٣٧) كم حيث بلغت (٣٤٣٣) كم حتى تاريخه .
• أطوال الخطوط الهوائية الجهد المنخفض (٢٣٩٥٠) كم حيث بلغت (٢٣٩٢٤) كم حتى تاريخه .
-تحسين جهود الشبكة :
• تركيب أجهزة لتحسين الجهد بالشبكة (منظمات الجهد – مكثفات ) حيث قامت الشركة بإجراء القياسات على الجهدين المتوسط والمنخفض وعمل الدراسات اللازمة لتحسين الجهد وتحسين معامل القدرة وتقليل الفقد .
• إجراء القياسات الدورية بشبكات الجهد المتوسط ومراقبة جهود محطات المحولات والموزعات بحيث لا تتجاوز نسب الحيـود عن النسب المسموح بها ووضـع الحلول مـن خـلال لجنة التنسيق المشتركة مع شركة النقل .
• تم تحديد المحطات التي يوجد بها انخفاض في معامل القدرة بالتنسيق مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء وإعداد الدراسات اللازمة لتركيب مكثفات الجهد المتوسط على الخطوط المغذاه من هذه المحطات .
• يتم قياس الجهود بشبكات الجهد المنخفض لدى المشتركين وتحديد المناطق التي بها انخفاض في الجهد وعمل الدراسات اللازمة ووضع أولويات لتحسين الجهد بها.
• عمل مسح خطي مترجل وتصوير حرارى لكافة مكونات الشبكة وتحديد النقاط الساخنة قبل إجراء الصيانة وإعادة المسح بعد تنفيذ الصيانة وعمل مقارنة للقياسات .
-تم إعداد الدراسات الآتية :
•إنشاء موزع جهد متوسط (ميت الفرماوى - قرى ميت غمر) بقطاع جنوب الدقهلية و إحلال وتجديد موزع جهد متوسط ( موزع رقم ٩ - دمياط الجديدة ) بقطاع دمياط خلال العام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ .
•إنشاء ١٣ نقطة تحسين جهد مستهدفة للعام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ . بإجمالي قدرة (٣.٥) م.ف.ا مقابل ١٠ نقاط تحسين جهد متوقع للعام المالي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ باجمالي قدرة (٢.٦) م.ف.ا .
•تقسيم المغذيات التي تعدت الحمل التصميمي لـ١٥ مغذى مستهدف للعام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل ١٦ مغذى متوقع للعام المالي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
•تنفيذ سلاسل المحولات اللازمة لفك الاختناقات بعدد ٥٢ سلسلة مستهدف للعام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ مقابل ٤٠ سلسلة متوقع للعام المالي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ .
•تركيب ٢٠ مكثف جهد متوسط لتحسين معامل القدرة وخفض الفقد مستهدف للعام المالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥ .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب شمال الدلتا خلال العام المالی ٢٠٢٤ الجهد المنخفض الجهد المتوسط للعام المالی المالی ٢٠٢٣ کم حیث بلغت ٢٠٢٥ مقابل لتصل إلى لیصل إلى عام ٢٠٢٤ مقابل ٠
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تشارك في احتفالية إطلاق الخطة التنفيذية القومية للصحة الواحدة ٢٠٢٤ - ٢٠٢٧
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة في احتفالية إطلاق الخطة التنفيذية القومية للصحة الواحدة ٢٠٢٤ - ٢٠٢٧، والإطار الاستراتيجي للتكيف الصحي مع التغيرات المناخية ٢٠٢٤ - ٢٠٣٠، تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة، وبمشاركة عدد من نواب ومساعدى الوزراء وقيادات الوزارات المعنية، وممثلى المنظمات العالمية ومنها منطمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ، وذلك في إطار تعزيز سبل وآليات دعم تفعيل مفهوم الصحة الواحدة الذي خرج خلال رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27.
واوضحت البيئة في بيان لها اليوم، انه قد تحدثت الدكتورة ياسمين فؤاد عن مفهوم صحة واحدة من منظور تحقيق صحة الكوكب الذي نحيا عليه، سواء بخفض أحمال التلوث وصون الموارد الطبيعية واستغلالها الاستغلال الأمثل لتفي بالاحتياجات المستقبلية في ظل التنمية المستدامة، بالتوازي مع مواجهة المشاكل الكوكبية مثل تغير المناخ والتنوع البيولوجي، ففي عام ٢٠١٨ وخلال رئاسة مصر لمؤتمر التنوع البيولوجي COP14 تم العمل على ربط ملف التنوع البيولوجي بالصحة من خلال فكرة النظم البيئية الصحية healthy ecosystem في محوري الوقاية والعلاج.
واضافت وزيرة البيئة ان تجربة جائحة فيروس كورونا وانتقال الأمراض من الحيوان إلى الإنسان والعمل على ايجاد علاج لها، استلزم تغيير طريقة تفكير البيئين على مستوى العالم إلى اتخاذ اجراءات استباقية لمواجهة المرض بالحفاظ على الموارد والحد من التلوث.
واسترشدت وزيرة البيئة بالتعامل مع نباتات الفونا والفلورا والتي تعد من أنواع من النباتات التي تستغل في العلاجات وتدخل في صناعة الدواء، حيث وضعت وزارة البيئة برامج وطنية بناء على الاتفاقيات الدولية للحفاظ عليها، وايضاً تغيير طريقة التعامل مع النباتات الطبية في سانت كاترين، والتي كان يستغلها المجتمع المحلي منذ ١٠ سنوات كوقود للأفران، وتم تحويل النظرة لها كمصدر رزق بتوفير سوق لها، لتوفير نموذجا للتوافق بين الحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية. هذا إلى جانب العمل على مصادر الجينات التي تعتمد عليها المحاصيل الزراعية، وتزداد أهميتها مع تحدي تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة.
كما اشارت سيادتها لملف تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة كمسبب لانتشار الأمراض المعدية، والنظر على الأسباب الجذرية لها، وتأثير ارتفاع الحرارة على أساس الحياة، ومنها التسبب في التصحر الذي يؤثر على الأمن الغذائي، كما تؤثر الحرارة على حموضة المحيطات وبالتالي تؤثر على الكائنات البحرية بها.
واكدت الدكتورة ياسمين فؤاد ان مصر من اوائل الدول التي أطلقت مدخل الصحة الواحدة في ٢٠٢٣ ورغم ان المفهوم جاءت بدايته مبكرا في مصر منذ ٢٠٠٨، ظهر دوليا في ٢٠٢٢ بعد مشكلات جائحة كورونا ، لذا تعمل الحكومة حاليا على خفض أحمال التلوث بمشاركة مجتمعية ، ففي مجال الحد من تلوث الهواء استطعنا خفض ٥٠٪ من احد أنواع الجسيمات العالقة، وايضاً اشراك لقطاع الخاص مع جهود الدولة في مبادرة "صحتنا من صحة كوكبنا" والتي تتمثل في مسابقات جوائزها دراجات كوسيلة صديقة للبيئة.
ولفتت وزيرة البيئة ايضا إلى جهود الحفاظ على الأنواع المختلفة من النباتات والحيوانات سواء في داخل أو خارج المحميات الطبيعية، وإطلاق مبادرة التغذية وتغير المناخ ICAN خلال استضافة مصر مؤتمر المناخ COP27، وايضاً دور مصر كلاعب قوي في تحقيق التكامل بين ملفات البيئة العالمية ومناحي التنمية في المنطقة العربية والأفريقية
من خلال التأكيد على اهمية التمويل وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا كأساس في تحقيق الحفاظ على البيئة ومواجهة التحديات البيئية .
وشددت وزيرة البيئة على استكمال لاطار الاستراتيجي للتكيف الصحي مع تغير المناخ، خاصة من خلال إعداد مصر للخطة الوطنية للتكيف مع تغير المناخ في كافة القطاعات، ودمج البحث العلمي بوضع نموذج تقييم مخاطر تغير المناخ في القطاعات المختلفة ومنها الصحة، واعداد الخريطة التفاعلية لآثار تغير المناخ حتى عام ٢١٠٠ بنماذج رياضية معتمدة ، من اجل ضمان اجيال قادمة أصحاء قادرين على فهم التحديات المختلفة
وكانت جمهورية مصر العربية قد أطلقت رسميًا «الإطار الاستراتيجي القومي للصحة الواحدة 2023 –2027» كخارطة طريق مشتركة للصحة الواحدة بين وزارت (الصحة والسكان، والزراعة واستصلاح الأراضي، والبيئة)، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية في مصر، ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) في مصر.